إيه واي... بكل ما يحمله لقبك من معاني واضحة ومجهولة...
شكراً على تعليقك....
اربط حزام الأمان... فضلاً لا أمراً... وطلبي هذا تحت شعار الحملة المرورية (يكـــفي)...!!
لا أدري مدى علاقة هذا بذاك.... لكن ...
أتساءل... ما هي الحكمة التي تعنيها في حديثك..؟
هل تعني أن الحِكم لا تطبق على الجميع... و أنه توجد دائماً دائرة تحيط بـ حالات شاذة حتى عندما يكون الحديث عن الحكم...
لكل قاعدة شواذ... ولكنها تبقى قليلة ... هل يستدعي مننا أن نعيرها اهتماماً
لنضع لها حكمة استثنائية؟! هل للحكمة شواذ...!!
يبدو أننا سندخل في الدوامة... الجنون والفلسفة لا حدود لهما...
على الأقل لن يجبرنا ذلك على حمل جوازات السفر معنا...!
أسئلتي غالباً لا تنتهي ...
وغالباً من نوع الأسئلة اللاجوابية...
يستثيرني كل ما يستثير جنوني وفضولي... لم ؟! لا أدري
دعني من هذا... لأعود وأعلق على ما قلته...
كل من ابغي ارد عليكي اسال نفسي هل ارد بنفس اسلوبك او اتكلم عامي
لكن في النهاية اقول ليه استغبي على نفسي و اتفلسف و انا كنت دايم احاول ابعد هذا الجانب من نفسي كوني اشوفه سبب للتفكير في تلك الأسألة التي لا اجوبة دقيقة لها و التي قد لا يكون لبعضها اجوبة الا بعد مشقة في البحث
المهم اني قررت ارد طبيعي و بأسلوب عامي كوني اعتدت في اقسام المنتدى ارد كذا
بعكس اعضاء الخواطر اعتادوا على اسلوب ادبي في الكلام
و لو اني اذكر انك كنت تشاركي في الترفيهي زمان بس ما اعرف كيف كان اسلوب كلامك هناك
طيب نروح نعلق
في الغال لكل حكمة مضادات للشواذ @@
غالبا ما ترى الحكمة العربية تتصل بحكمة اجنبية و ان ما كانت تتصل بآية قرآنية
لكن حينما نأتي نحن بحكمة من مواقف الحياة معنا ما راح يساندنا الا من يتعرض لها
لكن في الغال لن يأتي لمن يضع قاعدة شاذة او حكمة معاكسة الا لو حس ان الحكمة تظلم بكلماتها كونها تأتي في صياغ
هل الطاعن يدرك أنه طعن... وهل المطعون يدرك غير ذلك؟!
وهل نختار نحن... أن نكون أحدهما...!!
أم أن هناك ما يجبر الشخص أن يكون طاعن أو مطعون..!!
يس بإمكانه ان يدرك و بإمكان المطعون ان يدرك قبل الطعن انه سيطعن و لا يطعن و يقبل ان يكون معطونا
اللي مقتنعة فيه شخصياً...ان الفكرة واحدة تقريباً مع ما يقال...
اتغدى به قبل لا يتعشى بك...!!
قبل لا اقرا جملتك هذي كنت ابغي اكتب يقولون تغدى فيه قبل لا يتعشى فيك لكن مسحت الجملة

بس انتي ذكرتيها , ليه ما تتوقعي في ناس تقبل ان يتعشى بها كون الشخص الي راح يتعشى بهم ليس كأي شخص بالنسبة لهم
عند البعـــض...
وأحياااااااناً ..... مع المثل.... من سبق لبق...!!
يدورون حول نفس المحور... إن لم تطعنه طعنك...!!
المسألة مسألة... سرعة و رغبة وأحياناً تخطيط. كامل...
وأحياناً العكس تماماً ... تكون فعلاً صدفة ...!!
التخطيط الكامل لا ياتي مع الحب
لكنها تاتي مع الكراهية بلعبة الحب
بالنسبة لي ... الصراحة وللأمانه....
في بعض المرات تستهويني فكرة أن أكون أنا من يطعن...
أعتقد لها لذة...!! وإن كانت لحظية...
انا عكسك اني افضل اكون معطون على ان اطعن
شخص كهذا ..
ولكن ضميري غالباً لا يسمح لي... وأحياناً أسمح لنفسي ثم أعود ليحاسبني ضميري...
لكنني لا أفضل أن أكون مطعونه أبداً على أن أكون طاعنه... عكسك...!!
لكن كحالة استثنائية... إن كنت أعشق من يطعني عندها سأتمنى أن لا يتوقف الطعن
لسبب واحد فقط ... حتى لا ينشغل هو عني بشيء آخر......!!
لا المسألة ليست مسألة عشق ان تطعن منه
لكنها مسالة ان تعشق كل ما يأتي منه
قد يكون كلامك صحيح... لكن
للأسف علوم المنطق كلها تتنحى جانباً عندما يقف الحب منتصباً...
أؤمن بمبادئي...وأقدس مبادئه... و عندما لا تعجبــني أغمض عيناي ...
لن يكون بإمكاني دائماً أن أغيرها....أو غالباً حتى!!
بالنسبة للمفروض كذا , التنازل عن مبادئ او اي شيء آخر لكي تنظر لمبادئ بشكل مساوي لمبادئك
و طبيعي ان تقدس مبادئك و مبادئه لانه من دونهم ليس هناك معنى لما بينكم
في الحقيقة عندها قد لا أكون فعلاً أملك غيري...
ولكن ... في واقع الأمر... لا أملك نفسي أنا أيضاً...!!
أذكّرك حتى لا تستغرب ...أنني قد لا أتكلم بمنطق العقل بل بمنطق الجنون تحديداً جنون الحب...
بالنسبة لي الحب ان تبيع نفسك لغيرك فعندها سيكون هو المسؤول عنها و تفقد انت الملكية لها
ربما لأنني لا أعرف كيفية لبس القناع... وكيفية اقتناص الشخصيات...
اعتبره فضـــول... أو رغبة في اكتشاف المجهول... !
في هذه الحالة تختلف ^^ لأنك لم تريدي يوما التجربة
لا أعرف... لكنني أعتقد أن الجواب نعم... أو هكذا أتوهم لأنني أتمنى أن أكون كذلك....
عرفت اناس يبان عليهم هذا التعادل لكن النتيجة لم تكون وجود الراحة التي يظن الاغلبية بانه بوجود هذا التعادل ستكون هناك راحة
آمين... ما اقدر أقول شي ثاني ..!
شكراً واعذرنــي إن أزعجتك بــ ثرثرتي...!
أعتـــــــــذر جداً.... وحياك الله ...
لا ما ازعجتنا و لا حاجة
إذا كانت قبضة الرجل يمكن أن تخدش إصبعي، فأنا سأقطع ذراعي
حتى لا يتوهم أنني عاجزة عن احتمال الألم!!
سؤال اخيرا برأيك ايهما اهم الكرامة او الحب ؟