عضو جديد
تلفـ ـعيون !
في يوم من الأيام
وبينما كانت أسرة العم سلمان
تشاهد التلفاز
قُطع التيار وحل الظلام
تحدث مع ابنه حسام
علم أنه يذهب لمدرسته سيرا على الأقدام!
سأل ابنته الهام
أبي
لقد تخرجت (من زمان!)
وقبل أن يكمل الحديث مع ست الحسن والجمال
عاد التيار و انهمك الكل في مشاهدة بقية الأفلام!
هناك سر
هم قريبون بالأبدان!
نسيت
لهم صغير قفز من الشباك مقلدا طرزان!!
دمتم بحفظ المنان
عبدالرحمن الحجيلي
عضو متواصل النشاط
قصة مختصرة ذو فائدة كبيرة
شكرا على الموضوع
" لَرَوْحَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ غَدْوَةٌ خَيْرٌ مِنْ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا ، وَلَقَابُ قَوْسِ أَحَدِكُمْ مِنْ الْجَنَّةِ أَوْ مَوْضِعُ قِيدٍ - يَعْنِي سَوْطَهُ - خَيْرٌ مِنْ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا ، وَلَوْ أَنَّ امْرَأَةً مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ اطَّلَعَتْ إِلَى أَهْلِ الأَرْضِ لأَضَاءَتْ مَا بَيْنَهُمَا وَلَمَلأَتْهُ رِيحًا وَلَنَصِيفُهَا عَلَى رَأْسِهَا خَيْرٌ مِنْ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا " رواه
البخاري
Old Montada's Soldier
