الليلة الثمانون بعد المئة
ودي ولكن كيف تحقيق ودي
...
لحظات و أقفلت السماعة .. سامحيني؟ و انحدرت دمعتي
لا تعتذري ... فصوتك يهزني... أنا من أعتذر ... أنا من طلب ثميناً ...
أنا من طلب لحظة من وقتك لتسمعيني دون أن تحسين بـ دموعي التي كلما نهرتها تنحدر بصمت بقهر رغماً عني
أمي ... حققي لي أمنية و لو في حلمي ... ضميني