رغم ان افكارك هي ذاتها
و الاسلوب متقارب مع خاطرة سابقة لك, هي في المميزه لكني نسيت اسمها...
فانك ابدعت في تصوير المشاهد و الانتقال بنا من حالة نفسيه الى اخرى
تدرجت بالازمة حتى بلغت حد اليأس, لذلك فهمت انه لا مجال لانفراجها الا بالصله بالله
حنينك الى الموت ظاهر لكن صدقيني قد يأتي الفرج قبله, فلا تردّيه, حتى و ان لم تألفيه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Dark Moon
.: جنونٌ مؤقت :.
دخلت من الباب الخاطئ ..
ليضعها في حالة جنون مؤقت ..
جاحظة العينين تنظر بخوف الى كل ساكن ..
ولا يخرج من فمها سوى الطلاسم ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Dark Moon
.: شدة بعد شدة :.
حاولت بصمتها تهدئة نفسها ..
وحبست انفساها حتى بدأت تختنق ..
وجسدها تهزه رعشة شديده ..
كأنه يحوي برد الدنيا بما فيها ..
سالت الدموع من عينيها ..
لكن حالها اشتد بعد الشدة ..
فبكت ثانية ولم تهدأ ..
حتى فترة طويلة !
اسلوب تصوير و وصف بابعاد غريبة,
و احاسيس خيالية,
او ربما هكذا يتهيئ لي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Dark Moon
ملاقية ... لمن أحبت في حياتها
وملكت له أشواقا لا تسعها أكوان
ملاقية ..
ربها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسمين الشام
النهاية مذهلة وغير متوقعة
هنا اخالف ياسمين لاني من الوهلة الاولى فهمت النهاية, ربما لان البعض تعودوا بكتاباتك ففقدتِ معه عامل المفاجأة

ختاما اهنؤك و ننتظر منك الجديد
سلام