افضل لك من السباحة عكس التيار هي السباحة في بحر ليس فيه تيار
استهلك ثم استهلك ثم استهلك ثم اذا اردت ان تفكر ماذا تستهلك فلا باس و لكن اعلم ان بضاعة الراسمالية ﻻ ترتجع و ﻻ تستبدل
لا تخطئ لان من حولك من الناس لا يهمهم سوى التسلق على اخطاء الاخرين و لا اظنك ترضى ان تكون سلم تدوسه الاقدام
عندما تصل لدرجة ان ترضى عن نفسك فاعلم انك حكمت على نفسك باﻻعدام
في هذه الدنيا اما ان تكون النحات او الصخرة المنحوتة فاختار
ﻻ تكن مثقفا و ﻻ عالما بل كن اﻻثنين
يا ترى ما هو موقعي و موقعك في عالم يحوي ست مليارات انسان
صناعة اﻻنسان هي وظيفة المثقفين و النخب و ما دام اﻻنسان العربي على وضعه الحالي من رداءة اﻻنتاج فاقترح ان نبدا بصناعة المثقفين و النخب العربية اوﻻ
ما دمنا مقلدين و فاقدين لحس اﻻبداع و التجديد فسيبقى الغرب سابقنا بخطوة طالت احيانا ام قصرت و لكن يجب ان يبقى في ذهننا ان التاريخ ليس له نهاية رضي فوكوياما ام غضب
التواكل و السلبية اسياد الافكار عندنا و المشكلة اننا نفسر الكثير من النصوص الدينية لتخدم هذه الافكار
طريق اﻻلف خطا ينتهي بتوبة و احيانا يعود ليبدا منها و ﻻ ينتهي
التفكير السطحي دائما يمنعك من اكتشاف الثروات اللتي غالبا ما تكون في الاعماق
ان تجد صديق جيد كان تبحث عن نار مشتعلة في اعماق احد المحيطات و حيث انك لن تجد هذه النار فاﻻفضل لك ان تشعلها بنفسك و على اليابسة
المسلمون مع عميق ايمانهم بالله و لكنهم من اجهل الشعوب بسننه في الكون
عندما تنظر الى النجوم هل تدرك انها مضيئة رغم بعدها عنا و مع انها كبيرة جدا فانها تبدو لك صغيرة جدا
و تدرك انك قزم في هذا الكون ام فقط تستمتع بمنظرها و هي تزين السماء و هذا بغض النظر ان كنت شربت لتوك كاس ماء نصفه فارغ او ملئ
هل صحيح ان السطحية و السخافة هي افيون الشعوب
الفرق بين الرواية الكتاب و بين الرواية الفيلم انك في الاولى مخرج مطلقا عنان خيالك اما في الثانية فانك مجرد مشاهد اسير البصر و بالمحصلة قدرتك على التمتع بالرواية يعود لكونك مخرج بارع ام لا
احم احم