ضاعت أحلامي
وفقدن صوابي
من كثر مصابي
هذا إحساسي
بعد أن تبعثرت أمنياتي
وهذا ما زاد من عذابي
والألم والضيق في صدري
لكن نورا أخترق ظلمة تفكيري
وأضاء لي أفكاري
ومهد الطريق إلى أحلامي
وكرر السؤال في نفسي
هل سأستطيع تحقيق أحلامي
لم يكن صدى صوتي
و لا حتى من خيالاتي
أنه صدى صوت أمي
وهذا ما خفف من لوعاتي
فشكرا لك يا أمي من صميم فؤادي
لأنك حميتيني حتى من خلجاتي
وعلي ابدا لا تقلقي
لأني بنورك أهتدي
وبك أنت أنقتدي ..
أحبك .
..........................
أحن قلب علي في الدنيا قلب أمي
تحس فيني بدون ما أتكلم
أتمنى أن تنال هذه الخاطره البسيطة على أعجابكم
هذا ووفق الله الجميع