هديه الى الشيخ محمد العريفى من وكيل "السكستانى"
انهيار الامبراطورية السيستانية على يد وكيل العمارة
بقلم هدى المنصوري
رغم الاموال الطائلة التي دفعها مكتب السيد السيستاني ومحاولته المستميته لستر فضيحة مناف الناجي الوكيل الشرعي لمكتب السيد السيستاني في العمارة وظهوره في الافلام الاباحية التي قام بتصويرها بكاميرات حديثة بعد ان استغل منصبه وفتح حوزة نسوية استغلها استغلالا غير شرعي بحجة تقديم المساعدات المالية للمحتاجات وهو بالاحرى مكان للدعارة وهتك الاعراض فلم يبالي هذا الوكيل بعواقب اعماله التي بانت وانكشفت للجميع وخصوصا بعد انتشار تلك الافلام التي تصور الوكيل بطل لتلك الافلام الفاسقة مع النساء ورغم محاولة السيد السيستاني للحد من انتشار الخبر الذي غزا المنتديات والمواقع واجهزة الموبايل وتقطيع تلك الافلام على هيئة مقاطع ليسهل انتقالها من شخص الى اخر فلم يقدر السيستاني السيطرة على هذه الاحداث ومجرياتها حتى بعد ارسال وفد منه شخصيا يترأسه الشيخ احمد الانصاري الذي بذل جهدا كبيرا واموال اكبر من اجل السيطرة على مجريات الامور ولكن كل محاولاته بائت بالفشل بسبب الغضب العارم الذي اصاب العشائر العراقية بسبب انتشار تلك الافلام التي ظهرت بها النسوة مع الشيخ الوكيل ورغم الملايين التي بذلها الشيخ احمد الانصاري فلم ينفع الحد من الفضيحة التي ازدادت كلما ارادوا اخمادها ربما تكون هذه الفضيحة المخزية الضربة القاضية للامبراطورية السيستانية التي اوقعت العراق والعراقيين في فخ الخديعة واستغلال منصبه فساهم بشكل مباشر بذبح العراقيين بعد ان سلب منهم الارادة والتغير فقد تفنن في خداع العراقيين وزرع الفتنة بين صفوف العراقيين ربما تكون هذه الضربة هي القاضية التي تسقط ذلك الصنم صريعا على يد هذا الوكيل
احم احم