لان الوجه الاخر للحقيقه لايعلمها الا الشخص بعينه
ولان الصور مختلفه فاصدق صورة هي التي باخلاص ولاسعاد الاخريين
واخلاص النيه والتجرد من الانا وهدا يتطلب التجــــرد من حب النفس
لان النفس لاترمي الا للتهلكه بالظنون والميل الي الوصول للرغبات
فاشباعها لاينتهي الا بالرقي والسيطرة عليها
والنظر الي النتائج النهائية وهي الوصل
للصورة النهائية الراقية
فعندما يكون هناك محاربة حقيقة وصادقه وكله لوجهه الكريم
الله الواحد الاحد الرحيم
فعندها ينقيك الله ويمنحك النـور الالهي
والسعاده بابسط الوسائل
بكل طرق حياتك من اسرة وعمل ونجاحات مختلفه
فان كنت لا تراها عاجلا فستراها اجلا
فالدرجات مختلفه العاليه والمنخفضه والصعود كله تعب للصورة الفاضله
واهمها الثبات بقدم راسخة
ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
والصلاة والسلام علي الشفيع يوم العرض
مالايعد ولايحصي عدد خلقه ورضا نفسه
وزنة عرشه ومداد كلماته وعظيم سلطانه ونور وجهه
