قال تعالى : ( ربك فكبر ) ـ
↓↓
↓↓
↓↓
اقرأ هذه الجملة من اليمين الى اليسار ومن ثم من اليسار الى اليمين !!!!!
↓↓
↓↓
↓↓
( ر ب ك ف ك ب ر )
↓↓
↓↓
لا تنسى كلمة سبحان الله
قال تعالى : ( ربك فكبر ) ـ
↓↓
↓↓
↓↓
اقرأ هذه الجملة من اليمين الى اليسار ومن ثم من اليسار الى اليمين !!!!!
↓↓
↓↓
↓↓
( ر ب ك ف ك ب ر )
↓↓
↓↓
لا تنسى كلمة سبحان الله
أخت فاضلة في مدينة المنصورة غاب زوجها لسبب من الأسباب وهي أسرة فقيرة جداً .
ورزقت ببنت في سفر زوجها ، ثم تقول لي ... في ليلة من الليالي مرضت البنت ، وبت إلى جوارها أضع لها كمادات الماء على رأسها وجبينها لأنني لا أملك قيمة الدواء فضلاً عن قيمة العشاء وهي في بيت أبيها.
تقول سبحان الله أصلي ركعتين.. "وأدعو الله عز وجل"... وأضع الكمادات على وجه إبنتي وهكذا..
إلى بعد الواحدة ليلاً ..
تقول لي إذ بالباب يطرق فأسرع والدي وأسرعت خلفه
فقال الوالد من ؟
فإذ بالرجل خارج الباب يقول ..الدكتور " الطبيب"
الطبيب ... الطبيب مين ؟!
تقول ففتح والدي الباب وأسرعت خلفه بحجابي ، فرأينا طبيباً يمسك حقيبته .
الطبيب : السلام عليكم
الوالد : عليكم السلام
الطبيب : فين البنت المريضة ؟
البنت المريضة !!
إتفضل .. إتفضل يا دكتور .
دخل الدكتور ، كشف على البنت ، كتب روشتة الدواء ، ثم وقف خارج الباب وإنتظر ، بعدين ..طالت الوقفة
فإذ بالطبيب يقول لأمها .. بسرعة يا أخت شوية .
قالت ماذا تريد يا دكتور ؟؟
قال أريد قيمة الكشف .
قالت والله ما معي ، والله لا أملك قيمة الكشف ، لقد بت أنا وإبنتي وأبي بغير عشاء .
فغضب الطبيب ، قال إنتي ما عندك حياء .. ما عندكيش ذوق ؟
ممعاكيش قيمة الكشف تتصلي علي بعد الساعة واحدة بالليل ليه ؟ وأخرج من بيتي بعد واحدة ليلاً ليه ؟
قالت والله يا دكتور أنا آسفة ، أنا ما إتصلتش بحضرتك ، أنا أصلاً ما عنديش تليفون .
قال هى دي مش شقة فلان ؟
قالت له لا ده الباب إلي جنبنا
فوقف الطبيب وقال لا ... لا !!
إذاً والله ما إخرجني الله إلا لكِ
فأخبريني ما قصتك ؟
فبكت وقصت عليه وهى أسرة مؤمنة متدينة .
فخرج الطبيب فأحضر الدواء بنفسه ، وأحضر العشاء بنفسة ، وجعل للمرأة وإبنتها وأبيها راتب شهرياً ولم يقطع هذا الراتب حتى عاد زوج المرأة .
فعادت بزوجها إلى الطبيب ، وقالت الحمد لله ، لم نعد في حاجة إلى الراتب .
تقول لي ونحن أسرة فقيرة جداً
فكنا إذا ضاق بنا الحال أداعب زوجي وأقول له .. متسافر علشان ربنا يرزقنا .
" من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه وجمع الله عليه شمله وأتته الدنيا وهى راغمة ، ومن كانت الدنيا همه جعل الله فقرة بين عينيه وفرق عليه شمله ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له "
قصة على لسان الشيخ محمد حسان
حبيبتي ♥
زوجة المستقبل ♥
اصمدي
... ...
إني قادم على بساط التقوى و العفة
يحملني نسيم رضا الرحمن
اأحبك يا من لم أراها و لم أرى غيرها
لا أعرفها ...ولا أعرف غيرها
صنت نفسي ...و حميت عيني عن الحرام
فاحفظي لي نفسك من كل بشر
فإني أغار .. و لغيرتي عليكي لم أنظر لأي امرأة
ليحميكي الله لي
و بثوب العفة تأتيني
و قلبك الغالي اهديني
اجعلينى زائره الأول و الأخير
فقلبي صنته ؛ و حميته لاجلك ♥♥♥
Ahmed DardirY
عشر نجمات من الممكن ان تضيئ حياتك
ء
ء
ء
النجمة (1) :
تذكَّر أن ربَّك يغفر لمن يستغفر، ويتوب على من تاب، ويقبل من عاد ..
... النجمة (2) :
ارحم الضعفاء تسعد، وأعطِ المحتاجين تُشافَى، ولا تحمل البغضاء تُعافَى
النجمة (3) :
تفاءل فالله معك، والملائكة يستغفرون لك، والجنة تنتظرك ..
النجمة (4) :
امسح دموعك بحسن الظن بربك، و...اطرد همومك بتذكُّر نعم الله عليك ..
النجمة (5) :
لا تظن بأن الدنيا كَمُلت لأحدٍ، فليس على ظهر الأرض مَنْ حصل له كلُّ
مطلوبٍ، وسلِم من أيِّ كدر ..
النجمة (6) :
كن كالنخلةِ عاليَ الهمَّة، بعيد عن الأذى، إذا رُمِيت بالحجارة ألقتْ رطبها
النجمة (7) :
هل سمعتَ أنَّ الحزنَ يُعيدُ ما فات، وأن الهمَّ يُصْلِح الخطأ، فلماذا الحزن والهم ؟!
النجمة (8) :
لا تنتظر المحن والفتنَ، بل انتظر الأمن والسلامَ والعافية إن شاء الله ..
النجمة (9) :
طفيء نار الحقد من صدرك بعفوٍ عام عن كلِّ من أساء لك من الناس ..
النجمة (10) :
اجعل ابتسامتك الطيبة و تفاؤلك و حبك لله و ثقتك به و توكلك عليه هو عنوان
شخصيتك و سر نجاحك
سقط رجل عجوز على رصيف في أحد شوارع نيويورك ,
فحملته سيارة الإسعاف إلى المشفى
واستطاعت الممرضة أن تقرأ من محفظة الرجل الملوثة
اسم ابنه وعنوانه وكان في جيش البحري فبعثت إليه برسالة عاجلة فحضر .
وعندما وصل إلى المشفى ,
قالت الممرضة للعجوز الذي غطي بكمامة الأوكسجين ” ابنك هنا “
... فمد الرجل يده , وهو تحت تأثير المهدئات ,
فأخذها الشاب المجند وضمها إلى صدره بحنان لمدة أربع ساعات !
وبين الحين والآخر ,
كانت الممرضة تطلب من الشاب أن يستريح أو يتمشى قليلا .. فيعتذر بلطف !
وعند الفجر , مات الرجل العجوز ..
فقال الابن للممرضة : من كان هذا الرجل ؟
فقالت الممرضة : أليس أباك ؟
قال الجندي :لا , ولكنني رأيته يحتاج إلى ابن فمكثت معه !
قدِّم الخير لمن يحتاجة تجد من يقدم لك الخير من حيث لا تحتسب
المصدر : بالوالدين إحسانا
التعديل الأخير تم بواسطة ام ابـراهيم ; 16-04-2012 الساعة 12:37 AM
روعة الحب
دائماً ما نتغنى بحكايــات - قيس و ليلى - روميو و جولييت
ذات النهايات المــأسوية !! و نعتبرها قمة الحب الإنساني
تأمّلــوا حــال الحبيبين /
الصحابى علي "رضي الله عنه" و فاطمة الزهراء "رضي الله عنها "
كم كان يحبها و يغار عليها حتى من : السواك !! الخاص بها !♥
(دخل عليها فوجد في فَمِها السواك)
فقال:
"ظَفِرتَ يَا عُوْد الأَراكَ بِثَغْرِهَا : أَمَا خِفْتَ يا عُود الأَراكِ أَرَاكَ ؟!
لَو كُنتَ مِن أَهل القِتَال قَتَلتُكَ : مَا فَازَ مِنْهـا يَا سِوَاكَ سِوَاك
رغم العذاب و رغم تفريق الأيام رغم المسافات في خفوقي بقيت رغم الظروف
اللي بها الوصل ما دام يبقى الهوى راسخ لو نسيت
المصدر :رفاعي و ربي الله
تغريدات من عبد الله المغلوث:
"بعض الكلمات تتمنى لو أن لها جبينا تقبله
"الفرح فعل تصنعه , لا تنتظره "
" العناق ليس بين الأجساد فحسب , وإنما بين العيون والكلمات في أحيان كثيرة" .
"الأسوأ حظا من العاطل عن العمل , هو العاطل عن الحب , فالعاطل عن الحب لا يعمل حتى وان عمل".
"الصعوبات لا تقتل , الحزن هو قاتل."
"أنت أمام خيارين في هذه الحياة : اما ان تنتصر أو تحتضر . فاختر أحدهما ."
"ليست المشكلة ان نعيش بين جدران من الاسمنت. لكن المشكلة عندما يعيش الاسمنت في أعماقنا فتيبس مشاعرنا, وتصبح جدرانا"
(من كتاب تغريد في السعادة والتفاؤل)
عندمآِ تجد أنِ كل الظروفِ ضدكِ . .
يجبِ أن تتذكرِ أن الطآئرِ عندمآ يصعدِ :
لآبد أن يكِون ضدِ الريحِ .. ♥
د . إبڔآهيم اڶفقي
أحْيَـآنـاً مِنْ شِدّةِ الضّيقَهْ . .
نَنْتَظِرُ أَيّ شي . .
لِـ نُفْرِغَ كُلّ طَـآقَتَنَـآ عَلَيْهْ . . !
هوَ ..
أحبهـآ .. لكنهُ أَخفـىَ فِي قلبهِ هّـذا الحُب وَلمْ يُظهرهُ لهـآ
لكنهُ دآئمـاً كـآن يدعُو الله أن تكونَ - هيَ - أَميرته ..
، ،
هيَ ..
... شَعرَتْ بسحرٍ يجذبُهـآ نحوه .. واتضحَ لهـآ أنهـآ تُحبه
لكنهـآ أخفت هذا الحُب أيضـًا ..
ولكن كـآنت دآئمـًا تدعُو الله أنْ يَكُـون - هوَ - زوجهـآ وأبـاً لأولآدهـآ
، ،
وَ - لأنهُمـآ -
أَحبّـآ بعض - في الله - بصدقْ ..!
حّقّق الله أُمنيـآتهمـآ ،،
وَ فوجئَت - هيَ - بتقدّم .. - هوَ - لخطبتِهـآ ..’’
وَهكـذآ يكُون الحُب الحـلآل
عندما تزوج ذهب إليه أبوه يبارك له في بيته
♥♥
♥
♥♥
♥
... ... ♥♥
♥
♥♥
و عندما جلس إليه طلب منه أن يحضر ورقة ...و قلم
فقال الشاب : إشتريت في جهازي كل شئ إلا الدفاتر و الأقلام .. لمَ يا أبي؟
قال له أبوه : إذن إنزل و إشتر ورقة و قلم و ممحاة.
مع إستغراب شديد نزل الشاب إلى السوق و أحضر الورقة و القلم والممحاة و جلس بجوار أبيه
♥
الأب : أكتب
الشاب: ماذا أكتب؟
♥
الأب : أكتب ما شئت
كتب الشاب جملة
فقال له أبوه : إمح
فمحاها الشاب
♥
الأب : أكتب
الشاب : بربك ماذا تريد يا أبي؟
قال له : أكتب .
فكتب الشاب
قال له : إمح
محاها
♥
قال له : أكتب
فقال الشاب : أسألك بالله أن تقول لي يا أبي .. لمَ هذا؟
قال له أكتب
فكتب الشاب
قال له أمح .. فمحاها
ثم نظر إليه أبيه و ربت على كتفه
فقال : الزواج يا بني يحتاج إلى ممحاة
♥
إذا لم تحمل في زواجك ممحاة تمحوا بها بعض المواقف التي لا تسرك من زوجتك
و زوجتك إذا لم تحمل معها ممحاة تمحوا بها بعض المواقف التي لا تسرها منك
فإن صفحة الزواج ستمتلئ سوادا في عدة أيام
نـام إبراهيم إبن الرسول صلى الله عليه و سلم
في حضن أمه مارية و كان عمره ستة عشر شهراً و الموت يرفرف بأجنحته عليه و الرسول عليه الصلاة و السلام ينظر إليه و يقول له
يا إبراهيم أنا لا أملك لك من الله شيئاً
و مات إبراهيم و هو آخر أولاده فحمله الأب الرحيم و وضعهُ تحت أطباق التراب و قال له :
يا إبراهيم إذا جاءتك الملائكة فقل لهم
... الله ربي - و رسول الله أبي - و الإسلام ديني ...
فنظر الرسول عليه الصلاة و السلام خلفهُ فسمع عمر بن الخطاب رضي الله عنه يُنهنه بقلب صديع فقال له : ما يبكيك يا عمر ؟
فقال عمر رضي الله عنه يا رسول الله :
إبنك لم يبلغ الحلم ولم يجر عليه القلم وليس في حاجة إلى تلقين فماذا يفعل ابن الخطاب !
و قد بلغ الحلم و جرى عليه القلم و لا يجد ملقناً مثلك يا رسول الله !!؟
و إذا بالإجابة تنزل من رب العالمين جل جلاله بقوله تعالى رداً على سؤال عمر
" يُثَبِّتُ اللَّـهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرة وَيُضِلُّ اللَّـهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّـهُ مَا يَشَاءُ"
إخوتي وأخواتي في الله - أكثروا من قول : اللهم ثبتني بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة
تدرون أبكتني القصة