كل شيء يحدث تعتبرونه حربا على الاسلام
اغلاق المساجد الذي ذكرته غير موجود و انما هو اغلاق زوايا كان يأمها كل من هب و دب دون تصريح من وزارة الاوقاف
منع نشر عبارة تدعوا للصلاة على النبي تقوم على مبدا احترام حرية الاخرين
انا مثلا لا احتاج لان يعلق احدهم ورقة على سيارتي دون اذني و الاكثر ازعاجا هو تعليق الاوراق على كل السيارات التي قد يكون بعضها لمسيحيين و لابسط الامر اكثر انت لا تريد ان ترى على سيارتك ورقة تدعوك للايمان بالمسيحية او التشيع و كل من يفعل ذلك بسيارتك فسيكون تحت طائلة القانون
بالنسبة للقنوات التي تمتهن سب الاسلام على حد قولك فعلى حد علمي هناك قنوات اسلامية في قلب اوروبا تهاجم المسيحية المحرفة التي تعتبر عقيدة الغرب بل هناك قناة اسمها الاندلس تبث من قلب اسبانيا
هناك مساجد بالالاف في قلب اوروبا و حرية للدعاة الى الاسلام فلماذا تعجبك هذه الامور بينما تمنع المسيحيين في بلدك من انشاء قنوات مسيحية تعتبرها انت تسب الاسلام
و اخيرا بالنسبة لالغاء مادة التربية الاسلامية فاراه امرا مقبولا لان مصر فيها حوالي 15 مليون مسيحي و 4 ملايين شيعي و لربما 10 ملايين صوفي و بضعة ملايين من طوائف اخرى و ما تبقى من المسلمين السنة اي ان الدولة تعاني لايجاد المناهج المناسبة لكل فئة و المدرسيين المناسبين
يعني هناك شيعة يدرسون في مدارس تعلم المذهب السني و بالعكس هناك سنة يقطنون في مناطق ذات اغلبية شيعية و يدرسون المذهب الشيعي
بينما الان بعد الغاء المادة فكل تلميذ سيتعلم دينه من والدية على احسن وجه
وجهة نظر