الليلة الخامسة والستون و المائة
ليتني كنت هناك....
حيث يجلس الجميع فرحين
لكنني انا هنا وحيدا في غرفتي
اصارع جدران بيتي
وقد احسست بفراغ تام
ترى !!!!!!!!!!!!
اين السعادة التي طالما بحثت عنها
في شتى بقاع العالم+
وفي جميع عواصم اوروبا
ربما هي مختبئة في احد القلوب
لذا اصبحت السعادة.....
مستحيلة عندي