تونس2004 (كاس آمم افريقيا) الاخبار والنتائج

[Scorpion KING-911]

عا العموم

انا ما ودي انشب خلافات بالمنتدى لانه يعتبر مثالي

وراح اشترك بموضوعكم هذا


ولا تزعل علي يا موساف

لحظه غضب وكنت احمق فيها


وكان الكلام لك ترا بس المعنى لغيرك والا انت ما عليك اي شي وانت تعرف اللي بيننا اكبر من انه انا اسوي الموضوع والا انت


اكرر اسفي مره ثانيه

[Mussav]

عا العموم

انا ما ودي انشب خلافات بالمنتدى لانه يعتبر مثالي

وراح اشترك بموضوعكم هذا


ولا تزعل علي يا موساف

لحظه غضب وكنت احمق فيها


وكان الكلام لك ترا بس المعنى لغيرك والا انت ما عليك اي شي وانت تعرف اللي بيننا اكبر من انه انا اسوي الموضوع والا انت


اكرر اسفي مره ثانيه

لاحبيبي مافي بيننا شي
وانشالله نكون يد وحده في هذا المنتدى الرائع
اخوك موساف

[Mussav]

اخر الاخبار

تونس ورواندا تقصان اليوم شريط افتتاح بطولة الأمم الأفريقية



تونس في 24 يناير/ تفتتح اليوم على إستاد رادس في تونس، بطولة كاس الأمم الأفريقية الرابعة والعشرون بكرة القدم، بمباراة في المجموعة الأولى بين تونس ورواندا وتستمر البطولة ثلاثة أسابيع لتنتهي في 15 فبراير القادم.
وعشية المباراة الافتتاحية، قال مسؤولون في اللجنة المنظمة إن كل بطاقات الدخول إلى الإستاد الذي تقام عليه المباراة ويتسع ل60 ألف متفرج قد نفدت، وعلى صعيد المباراة، يأمل المدير الفني السابق لمنتخب فرنسا، والحالي لمنتخب تونس روجيه لومير، في وضع شبح هزيمة فرنسا في افتتاح نهائيات كأس العالم الماضية حين تلعب تونس أولى مبارياتها اليوم.
وقال لومير قبل بداية البطولة التي يشارك فيها 16 منتخبا انه نفس الوضع، إنها مباراة افتتاح بنفس الصعوبات، وأضاف السنغال التي عرفناها كانت فرنسية جدا وكنت اعرف كل لاعبيها الذين يتنافسون مع أندية في فرنسا لكن نحن نعرف القليل عن رواندا، لكن لدينا ميزة أننا نستضيف البطولة لكن الجانب المجهول الكبير للرياضة موجود وكل ما أتمناه أن يفهم لاعبو فريقي تلك الرسالة جيدا.
من جهتها حققت رواندا مفاجأة بإخراج غانا الفائزة باللقب أربع مرات من التصفيات، وأدخلت تعديلات كثيرة على فريقها منذ ضمنت مكانها في النهائيات وحاول المدير الفني راتومير دويكوفيتش تعزيز فريقه أيضا بمعسكر تدريبي لمدة شهر في مرسيليا، وعبّر مساعد المدرب جان ماري نتجاوابيرا عن ثقته بإمكانية حصد منتخب بلاده أربع نقاط وبالتالي بلوغ الدور ربع النهائي.

[TORNADO]

11 حكما عربيا في أمم افريقيا

[justify]سيشارك 11 حكما عربيا (5 للساحة و6 للراية) في قيادة مباريات كأس الامم الافريقية الرابعة والعشرين في تونس من 24 كانون الثاني/يناير الحالي الى 14 شباط/فبراير المقبل. وحكام الساحة هم: التونسي هشام قيراط والمغربي محمد الكزاز والمصري عصام عبد الفتاح والليبي عبد الحكيم الشلماني والاماراتي علي بوجسيم، وستة للخطوط هم: الجزائري ابراهيم الجزار والتونسيان توفيق ادجنقي وتوفيق الوسلاتي والمصري هشام مصطفى والليبي جمال الهواري والمغربي عبد المجيد الجديوي.
[/justify]

[TORNADO]

قراءة في أوراق المنتخبات المشاركة في نهائيات أمم إفريقيا 2004م
السنغال مرشحة للقب .. وحظوظ مالي وبوركينا فاسو وكينيا متساوية

من مباراة نيجيريا والكاميرون في نهائي بطولة الأمم الإفريقية 2002م

نيقوسيا : أ ف ب
سيكون المنتخب السنغالي مرشحا بقوة لحجز بطاقته إلى دور ربع النهائي وتكرار إنجازه في النسخة الأخيرة في مالي عندما بلغ المباراة النهائية قبل أن يخسر أمام الكاميرون بركلات الترجيح عندما يشارك في الدورة الـ24 في تونس.
ورأفت القرعة كثيرا بالمنتخب السنغالي ووضعته في المجموعة الثانية إلى جانب منتخبات في متناوله نسبيا وهي مالي رابعة النسخة الأخيرة وبوركينا فاسو وكينيا العائدة إلى النهائيات بعد غياب دام 12 عاما.
وأبهر المنتخب السنغالي المتابعين للكرة المستديرة في عام 2001 عندما نجح في حجز بطاقته إلى نهائيات كأس العالم 2002 للمرة الأولى في تاريخه أمام أعتى المنتخبات على الصعيد القاري في مقدمتها المغرب ومصر والجزائر، ثم أكد ذلك في النهائيات بفوزه على المنتخب الفرنسي حامل اللقب 1-صفر في المباراة الافتتاحية كما أنه بلغ ربع النهائي للمرة الأولى في تاريخه أيضا.
وكانت السنغال قد وجهت إنذارا شديد اللهجة إلى خصومها في نهائيات كأس أمم إفريقيا التي أقيمت في نيجيريا عام 2000 ببلوغها الدور ربع النهائي وخسارتها بصعوبة أمام نيجيريا 1-2 بعد التمديد علما بأنها كانت متقدمة 1- صفر حتى الدقيقة الأخيرة عندما سجل أغاهوا هدف التعادل ويفرض التمديد الذي صبت نتيجته في مصلحة نيجيريا، ثم أكدت ذلك في النسخة الأخيرة في مالي ببلوغها المباراة النهائية وخسارتها بصعوبة أمام الكاميرون وبركلات الترجيح 2-3 (الوقتان الأصلي والإضافي صفر- صفر).
ويدين المنتخب السنغالي بإنجازه إلى مدربه الفرنسي برونو ميتسو الذي أحدث ثورة حقيقية في تشكيلة المنتخب وخطة لعبه، بالإضافة إلى صفوفه الزاخرة بالمحترفين في أبرز الأندية الأوروبية في مقدمتهم مهاجم ليفربول الإنجليزي المتألق الحجي ضيوف.
ويشرف على تدريب المنتخب حاليا الفرنسي الآخر غي ستيفان الذي يدرك جيدا جسامة المسؤولية الملقاة على عاتقه خصوصا وانه مطالب بتحقيق أفضل مما حققه مواطنه ميتسو.
وأكد ستيفان أن هدفه هو بلوغ دور الأربعة بيد أن طموحات السنغاليين أكبر من ذلك بكثير لأنهم يطمعون هذه المرة في إحراز اللقب لمواصلة الخط التصاعدي الذي سار عليه المنتخب في الدورتين الأخيرتين، وهو ما أكده رئيس البلاد عبدواللاي واد عندما سلم المنتخب العلم السنغالي أمس السبت في حفل استقبال على شرفهم.
ودعا واد اللاعبين السنغاليين لإعادة إبهار العالم، وقال "لقد أبهرتم العالم عام 2002، وعليكم الآن إعادة إبهاره في تونس". وأضاف "الشعب السنغالي يساندكم ويشجعكم" ، وقال رئيس الاتحاد السنغالي سعيد فخري "الأكيد في هذه البطولة هو أن المدرب مطالب بتحقيق أفضل نتيجة ينتظرها الاتحاد والشعب السنغالي".
أما وزير الشباب والرياضة يوسوفا ندياي فقال "الهدف هو بلوغ النهائي وإحراز الكأس".
وقال قائد المنتخب ولاعب وسط برمنجهام الإنجليزي اليو سيسيه "كل الأحزاب السياسية كانت ممثلة, إننا نشعر بشعبنا خلفنا، سنذهب إلى تونس لإحراز اللقب".
أما الحاج ضيوف فقال "ستكون المهمة صعبة خصوصا وأن الجميع ينتظرنا ويسعى إلى إلحاق الهزيمة بنا".
وسيكون لاعب وسط إنتر ميلان خاليلو فاديجا الغائب الأكبر عن تشكيلة السنغال بسبب معاناته من مشكلات في القلب، بيد أن التشكيلة السنغالية تضم 14 لاعبا من الترسانة التي أبلت البلاء الحسن في مالي وكوريا الجنوبية واليابان.
وتشارك السنغال في النهائيات للمرة التاسعة، وخاضت 30 مباراة فازت في 12 وتعادلت في 6، وخسرت 12 مباراة، سجلت 34 هدفا ودخل مرماها 24 هدفاً.
وتطمح مالي إلى تعويض خيبة أملها عندما استضافت النسخة الأخيرة وحلت رابعة.
وهي المشاركة الرابعة لمالي منذ انطلاق البطولة وهي ابلت البلاء الحسن في مشاركاتها الثلاث السابقة.
وشاركت مالي في النهائيات للمرة الأولى عام 1972، فتخطت الدور الأول بتعادلها مع توجو 3-3، ومع كينيا 1-1، ومع الكاميرون 1-1 أيضا وتأهلت إلى نصف النهائي حيث تغلبت على زائير (الكونغو الديموقراطية حاليا) 4-3 بعد التمديد، قبل أن تخسر في النهائي أمام الكونغو بصعوبة 2-3، علما بأنها تقدمت 1-صفر.
وغابت مالي 22 عاما وفي أول مباراة لها في مشاركتها الثانية في النهائيات، فجرت مفاجأة من العيار الثقيل بفوزها على منتخب البلد المضيف تونس بهدفين لكوليبالي وسيديبيه موديبو، وهي الهزيمة التي أفسدت عرس التونسيين لأنها كانت سببا رئيسيا في خروجهم من الدور الأول لأنهم تعادلوا مع زائير 1-1 في المباراة الثانية.
في المقابل خسرت مالي أمام زائير صفر-1 وتأهلت معها إلى ربع النهائي.
وتابعت مالي مفاجأتها وتخطت مصر في ربع النهائي عندما تغلبت عليها بهدف لسومايلا تراوري.
وتوقفت مغامرة الماليين في نصف النهائي عندما لقنتهم زامبيا درسا في فنون اللعبة وسحقتهم 4- صفر.
وسجلت مالي في تاريخ مشاركاتها في النهائيات 19 هدفا ودخل مرماها 21 هدفا، ولعبت 15 مباراة، فازت في 5 وتعادلت في مثلها وخسرت في مثلها أيضا.
ولمالي كل الإمكانات التي تخولها لتحقيق نتائج جيدة في البطولة، فهي تملك منتخبا نواته الأساسية من المحترفين في أوروبا وخصوصا في فرنسا في مقدمتهم أداما كوليبالي وسيدو كيتا (لنس).
بيد أن الجديد في التشكيلة المالية مهاجم توتنهام الإنجليزي فريديريك كانوتي الذي تعقد عليه آمال كبيرة لمساعدة الماليين على تحقيق نتائج جيدة بفضل خبرته في الدوري الإنجليزي الممتاز.
ونجح مدرب مالي الفرنسي هنري سطمبولي في إقناع كانوتي، الذي يحمل الجنسية الفرنسية أيضا، بتمثيل مالي مستفيدا من القوانين الجديدة للفيفا التي تخول لأي لاعب لم يشارك مع المنتخب الأول للبلد الذي يحمل جنسيته أو ينتمي إليه بالدفاع عن ألوان المنتخب الذي يفضله.
وخلف قرار كانوتي بالمشاركة في النهائيات استياء كبيرا لدى توتنهام خصوصا أنه بحاجة ماسة إلى خدماته بيد أنه لم ينجح في إقناعه على البقاء في إنجلترا وبالتالي سيغيب عن 5 مباريات.
ومن العوامل التي تقف إلى جانب مالي في النهائيات كونها لم تخسر أي مباراة في عام 2003 فحققت 8 انتصارات وتعادلا واحدا.
وتدخل بوركينا فاسو طرفا ثالثا في المنافسة على بطاقتي المجموعة الثانية.
وشهدت الكرة المستديرة في بوركينا فاسو تطورا كبيرا في السنوات الثماني الأخيرة وبالتحديد منذ استضافتها نهائيات كأس الأمم الإفريقية عام 1998 والمفاجأة التي حققتها بقيادة مدرب قطر حاليا الفرنسي فيليب تروسييه الملقب ب"المشعوذ الأبيض" الذي قاد بوركينا فاسو إلى نصف النهائي والحلول في المركز الثالث بعد مباراة مثيرة ضد الكونغو الديمقراطية خسرت فيها بركلات الترجيح 1-4 بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل 4-4.
وحجزت بوركينا فاسو بطاقتها إلى نهائيات نيجيريا وغانا 2000 وتعاقدت مع المدرب البلجيكي رينيه تيلمان الذي حاول تكرار إنجاز سلفه تروسييه لكن المهمة كانت صعبة خصوصا أن مجموعته كانت قوية بوجود السنغال ظاهرة البطولة وزامبيا ومصر.
ولم تختلف الحال في دورة مالي حيث خرجت بوركينا فاسو من الدور الأول.
وتشارك بوركينا فاسو في النهائيات للمرة السادسة، وخاضت 18 مباراة فازت في اثنتين وتعادلت في 4 مباريات، وخسرت 12 مباراة، سجلت 19 هدفا ودخل مرماها 39.
وواجه مدرب بوركينا فاسو الفرنسي جان بول رابييه ضغوطات كبيرة لكنه نجح في مهمته وسيعتمد على ثنائي الهجوم ديودون مينونجو وموموني داجانو الذي ضرب بقوة مطلع العام الحالي مع فريقه غانغان الفرنسي بتسجيله 6 أهداف في مباراتين.
تأهلت بوركينا فاسو بتصدرها للمجموعة الرابعة برصيد 13 نقطة بفارق 4 نقاط أمام الكونغو.
وأكد رابييه أن هدف بوركينا فاسو هو تخطي الدور الأول، و"بعد ذلك سنرى إلى أي حد سنصل" دون أن يستبعد مواجهة تونس في الدور ربع النهائي.
وستلعب كينيا العائدة إلى النهائيات بعد غيبة دامت 12 عاما، دور الحصان الأسود في المجموعة.
ويقود المنتخب الكيني المدرب جاكوب مولي ومعظم أفراده محليون لكن أبرزهم قائده موسى أوتينو الذي يلعب في جنوب إفريقيا وجون موروري المحترف في بلجيكا. واكتشفت كينيا موهبة جديدة هو المهاجم الصاعد دينيس أولييش (19 عاما) الذي يلعب في قطر.
وتأهلت كينيا إلى النهائيات بتصدرها المجموعة الخامسة برصيد 13 نقطة بفارق 3 نقاط أمام توجو.
يذكر أنها المشاركة الخامسة لكينيا في النهائيات وهي خاضت 11 مباراة لم تذق طعم الفوز فيها فتعادلت 4 مرات وخسرت 7 مرات وسجلت 4 أهداف ودخل مرماها 18 هدفا.

[الازوري1]

آخر الاخبار تقول ان تونس جنست لاعب برازيلي(كالعادة) واللاعب اسمه دوسانتوس وهو لاعب هداف ويلعب لنادي سوشو الفرنسي .. الذي يقدم حاليا مباريات رائعة في البطولة الفرنسية

بالنسبة للبطولة فأعتقد أنها لن تخرج عن الثلاثة المنتخبات التالية أسماؤهم: 1- الكاميرون 2-السنغال 3- تونس

خسارة راح نفقد منتخبات لها باع طويل في هذه البطولة وعلى رأسهم .. المنتخب الغاني .. ومنتخب كوت ديفوار(ساحل العاج)

بعد قليل مباراة الافتتاح بين المنظم المنتخب التونسي ... والوافد الجديد المنتخب الرواندي

[haman]

صوره افضل للفانيله

[haman]

2-1 تونس تهزم رواندا

[DE NILSON]

دائماً يحاول الجميع تجاهلي بهذا المنتدا

وخااااااااااااصه موساف
ويليه المراقب الكبير والفذ والذي لن اوفيه حقه مهما قلت ((دنيلسون))


والا يعني انا مسوي موضوع وتعبان فيه وضيع لي وقتي لا وطالب تثبيته


يجي الاخ العزيز موساف ويسوي موضوع بعدي وموضوعي يروح خرايط لان الكبير دنيلسون ما هو صافلي كرت


لاكن شئتم ام ابيتم موضوعي ابا اكمله لو لحالي



واللي مو مصدقني هذي الوصله
ا


يلا ايها النقاد الرياضيووووووون المحترمون سلام

افا

ماعااش مين يتجاهلك


بس والله ياخوي اني مانتبهت لموضوعك ابد

وانا اعتذرلك هنا قدام كل الاعضاء

وتعرف وقتها كان ايام اختبارات وانا توجيهي يعني جات فترة مادخلت النت

ولو تبيني اثبت موضوعك مع هذا الموضوع الحين مستعد

بس لاتزعل نفسك

[TORNADO]

الكاميرون يستهل حملة الدفاع عن لقبه الخامس بمواجهة الجزائر و«ميدو» أمل منتخب مصر أمام زيمبابوي في الأمم الأفريقية

تونس: «الشرق الأوسط» ـ أ.ف.ب
تستهل الكاميرون حاملة لقب النسختين الاخيرتين من كأس افريقيا للأمم مشوار الدفاع عن انجازها في مواجهة الجزائر اليوم في سوسة في افتتاح منافسات المجموعة الثالثة من نهائيات كأس افريقيا لكرة القدم التي تستضيفها تونس حتى 14 فبراير (شباط) المقبل. وتلعب مصر مع زيمبابوي في صفاقس ضمن المجموعة ذاتها، والكونغو الديمقراطية مع غينيا في ختام المجموعة الاولى.
* الكاميرون ـ الجزائر: يبدأ المنتخب الكاميروني مشواره نحو احراز لقبه الثالث على التوالي والخامس في تاريخه (رقمان قياسيان) عندما يلتقي مع الجزائر التي تسعى الى تخطي الدور الاول على أبعد تقدير.
وتعتبر المجموعة الثالثة من أقوى مجموعات النهائيات لانها تضم 3 منتخبات عريقة هي فضلا عن الكاميرون والجزائر، مصر حاملة اللقب القاري 4 مرات، وزيمبابوي ظاهرة التصفيات والحاضرة في النهائيات للمرة الاولى في تاريخها.
وفرض المنتخب الكاميروني نفسه قاريا في السنوات الاربع الاخيرة باحرازه اللقب الافريقي مرتين متتاليتين، بل تعدى الامر القارة السمراء من خلال تتويجه بطلا لاولمبياد سيدني 2000، وبلوغه المباراة النهائية لمسابقة كأس القارات التي اقيمت الصيف الماضي في فرنسا حيث بات اول منتخب افريقي وغير اوروبي او اميركي جنوبي يحقق هذا الانجاز.
ويملك المنتخب الكاميروني ترسانة هامة من اللاعبين المتألقين في اوروبا يعرفون بعضهم البعض جيدا وباتوا أكثر انسجاما من أي وقت مضى وبالتالي فان هزمهم او حتى اجبارهم على التعادل لن يكون سهلا، وأكبر دليل على ذلك ان «الاسود المروضة» وهو لقب الكاميرون لم تخسر او تتعادل في اي مباراة من مباريات الدورة الثالثة والعشرين التي اقيمت في مالي عام 2002 ولم يسجل في مرماها اي هدف.
وستكون مهمة الكاميرون مزدوجة ففضلا عن الاولى المتمثلة في احراز اللقب فان الثانية تكمن في الرغبة في اهداء الكأس الى قائدهم مارك فيفيان فويه الذي وافته المنية في بطولة القارات عندما اصيب بازمة قلبية خلال المباراة ضد كولومبيا.
ويصعب ايجاد اي ثغرة في صفوف الكاميرونيين بدءاً من حراسة المرمى التي يتكفل بها حارس مرمى لوهافر الفرنسي كاميني، المرشح لنيل لقب افضل حارس مرمى في القارة السمراء العام الماضي، مرورا بخط الدفاع بقيادة القطب المحنك ريغوبرت سونغ (لنس الفرنسي)، وخط الوسط بريادة لاعب تشلسي الانجليزي جيريمي نغيتاب، وصولا الى خط الهجوم الزاخر بالنجوم في مقدمتها مهاجم مايوركا الاسباني صامويل ايتو، المرشح للقب أفضل لاعب في افريقيا لعام 2003، والمخضرم باتريك مبوما (فيردي طوكيو الياباني).
كما يستمد المنتخب الكاميروني قوته من مدربه الالماني فينفريد شايفر الذي لا يتوانى في ايجاد الخطط الكفيلة بتحقيق الانتصارات، وإن كان من السهل على أي مدرب قيادة منتخب زاخر بالنجوم مثل المنتخب الكاميروني.
ويصر شايفر على ان منتخبه حاضر في تونس من أجل الاحتفاظ باللقب، مشيرا الى ان ذلك لن يكون سهلا خصوصا ان جميع المنتخبات المشاركة في النهائيات ستحاول هزم الكاميرون او اسقاطها في فخ التعادل لان ذلك يشكل بالنسبة اليها بطولة في حد ذاتها وانجازا تفخر به فترة طويلة.
في المقابل، يحاول المنتخب الجزائري تقديم كل ما في وسعه للوقوف ندا امام الكاميرون وتحقيق نتيجة ايجابية ترفع معنويات لاعبيه في باقي مشوارهم في البطولة التي يسعون بطبيعة الحال الى تخطي الدور الاول فيها.
وعودت الجزائر جمهورها المحلي والمتتبعين على تقديم افضل العروض في المباريات القوية وتحقيق المفاجآت كما فعلت في مونديال 1982 عندما تغلبت على المانيا 2 ـ 1. وتتسلح الجزائر بالعزيمة القوية للاعبيها الساعين الى رد الاعتبار الى الكرة الجزائرية بعد فترة خيبة الامل التي لازمتها منذ احرازها اللقب القاري عام 1990 عندما استضافت الحدث على أرضها.
ويقود المنتخب الجزائري المدرب المحلي رابح سعدان الذي خلف البلجيكي جورج ليكنز الذي استقال من منصبه بعد 5 أشهر فقط من تسلمه مهامه. وتعتبر النهائيات تحديا كبيرا بالنسبة لسعدان كونه يأمل في تحقيق نتائج ايجابية أفضل مما حققه مع المنتخب عام 1986 في مصر عندما خرج من الدور الاول بتعادلين وخسارة، علما بان الجزائر لقيت باشرافه المصير ذاته بقيادته في مونديال المكسيك في العام ذاته. وصرح سعدان بان ثقته بلاعبيه كبيرة وأنه سيحاول قيادتهم الى أبعد مرحلة ممكنة في النهائيات.
وتعول الجزائر على محترفيها في الخارج خصوصا صانع العاب الاتحاد القطري جمال بلماضي والمهاجمين عبد المالك شراد (نيس الفرنسي) ومنصور بوتابوت (غونيون الفرنسي).
* مصر ـ زيمبابوي: لا يختلف هدف المصريين عن المنتخب الكاميروني لانهم يسعون الى احراز اللقب للمرة الخامسة والانفراد بالرقم القياسي في عدد الالقاب. ويبدأ مشوار المصريين بمواجهة زيمبابوي الضيفة الجديدة على النهائيات وسيسعون بكل ما يملكون لتحقيق الفوز وكسب النقاط الثلاث التي تكتسي اهمية كبيرة، خصوصا ان مهمتهم لن تكون سهلة في المباراتين الاخيرتين حيث سيلتقيون الجزائر والكاميرون على التوالي.
ولم يكن مشوار مصر في التصفيات رائعا بل انتظرت حتى الجولة الاخيرة لحجز بطاقتها، كما انها لم تظهر بالمستوى الجيد او المنتظر منها على الاقل في المباريات الودية الاعدادية مما عرض مدربها محسن صالح الى انتقادات عدة.
بيد ان الفراعنة أكدوا في السابق ان لا علاقة للمباريات الودية والاعدادية بالنهائيات وأثبتوا بحق أنهم أصحاب المناسبات الكبيرة وكان تتويجهم عام 1998 في بوركينا فاسو رغم كونهم لم يكونوا مرشحين خير دليل على ذلك.
وتعقد مصر امالا كبيرة على مهاجمها أحمد حسام الملقب (ميدو) الذي ابلى البلاء الحسن مع فريقه مرسيليا الفرنسي.
وقال ميدو «أتمنى أن نكون عند حسن ظن جمهورنا، لقد استعددنا جيدا للنهائيات وكلنا أمل في تحقيق نتائج جيدة تعيد التوازن للكرة المصرية بعد التعثر الذي واجهناه في التصفيات». ويشكل لاعبو الزمالك متصدر الدوري المحلي العمود الفقري للمنتخب حيث تضم التشكيلة 8 لاعبين هم حازم امام وبشير التابعي ووائل قباني وطارق السعيد وطارق السيد وعبد الحليم علي وتامر عبد الحميد وعبد الواحد السيد، بالاضافة الى المحترفين المخضرم أحمد حسن ومحمد بركات.
اما زيمبابوي، فأكد مدربها صنداي ماريمو ان منتخبه حضر الى تونس «للتعلم، وأن بلوغ ربع النهائي سيكون مكافأة للاعبيه».
وأضاف ماريمو، الذي كان قائدا للمنتخب سابقا: «القرعة لم ترحمنا، لكن ذلك لا يعني اننا سنستسلم بل سنقاوم خصومنا، فليس لدينا ما نخسره وسنؤكد ان تأهلنا لم يكن وليد صدفة».
وتعتمد زيمبابوي على مهاجم شيفيلد يونايتد الانجليزي بيتر ندلوفو، 30 عاما، لزعزعة خطوط دفاع المنتخبات المنافسة.
ويلعب ندلوفو في صفوف منتخب بلاده منذ 13 عاما وكانت اولى مبارياته الدولية وعمره 17 عاما، ومكنه تألقه من الانتقال من هايلاندرز الى كوفنتري الانجليزي عام 1991 ومنه الى برمنغهام سيتي ثم هادرسفيلد قبل شيفيلد يونايتد. وسجل ندلوفو 90 هدفا في 330 مباراة خاضها في مسيرته الاحترافية في انجلترا حتى الان.
* الكونغو الديمقراطية ـ غينيا: يلتقي المنتخبان الكونغولي والغيني في مباراة قوية بين الطرفين سيخطو من خلالها الفائز خطوة كبيرة الى الدور الثاني. وتضم المجموعة المنتخبين التونسي والرواندي اللذين التقيا امس في المباراة الافتتاحية. ويضم المنتخبان جيلا شابا ومتألقا من اللاعبين المحترف أغلبهم في اوروبا، وبالتالي فان الكفة ستكون متكافئة والغلبة ستصب في مصلحة المنتخب الذي سيستغل الفرص التي ستسنح لمهاجميه.
وتعول غينيا كثيرا على خط هجومها الذي يعد الافضل في القارة السمراء بوجود سليمان يولا (جنكليربرليجي التركي) وسامبيغو بانغورا (ستاندار لياج البلجيكي) وباسكال فينمن من دونو (بوردو الفرنسي) وابو بكر تيتي كامارا (السيلية القطري).
من جهته، يضم المنتخب الكونغولي نخبة من اللاعبين المتألقين وإن كان سيخوض النهائيات في غياب نجمه البوروندي الاصل شعباني نوندا بسبب الاصابة التي ستبعده عن الملاعب حتى نهاية الموسم.

--------------------


ميدو يعشق الضغوط داخل الملعب لأنها تبرز موهبته

صفاقس (تونس) ـ أ.ف.ب: أكد نجم الكرة المصرية احمد حسام انه لا يكترث للضغوط في المباريات الهامة بل ان هذا العامل يساعده على ابراز موهبته ويجعله يقدم مستوى افضل.
ويقود حسام منتخب بلاده في كأس الامم الافريقية في مباراته الاولى اليوم ضد زيمبابوي في سوسة في لقاء يتوجب على المصريين الفوز به لانه الاسهل على الورق ضمن المجموعة التي تضم ايضا الكاميرون حاملة اللقب في النسختين الاخيرتين والجزائر.
وقال ميدو اغلى لاعب مصري منذ انتقاله الى مرسيليا مقابل 13 مليون دولار. «اعشق الضغوط فانا اقدم افضل مبارياتي عندما اواجه ضغوطا».
ويعول المدرب محسن صالح كثيرا عليه لكنه يؤكد ان جهود جميع اللاعبين ضرورية ايضا، ويقول «ميدو لاعب رائع لكنه لا يستطيع القيام بكل شيء بمفرده وهو في حاجة الى الدعم من زملائه، ونحن ننتظر الجهود من المنتخب باكمله».
واضاف «يقوم ميدو باشياء رائعة لنفسه ولبلاده ونحن نحترمه من اجل ذلك». ويعتبر ميدو احد ستة لاعبين يدافعون عن الوان اندية خارجية علما بان المنتخب يضم ثمانية لاعبين من الزمالك ايضا.
ويقول مدافع الزمالك وائل قباني عن هذا الامر: «لاعبو الزمالك يشكلون منتخبا داخل المنتخب فنعرف تحركات بعضنا عن ظهر قلب وهو امر ايجابي».

[TORNADO]

مدرب الجزائر: مهمة صعبة في الأمم الأفريقية

تونس ـ أ.ف.ب: اعتبر مدرب منتخب الجزائر لكرة القدم رابح سعدان ان منتخب بلاده يواجه مهمة صعبة ليس فقط في مباراته الاولى اليوم ضد الكاميرون حاملة اللقب في النسختين الاخيرتين بل ايضا لدى مواجهته مصر وزيمبابوي في «مجموعة الموت».
وقال سعدان: «لا بديل لنا عن الفوز خصوصا امام الكاميرون ومصر، فالاسود غير المروضة تخوض غمار البطولة برصيد بشري هام، في حين استعدت مصر جيدا لهذا الحدث».
واضاف «ادخلنا تعديلات كثيرة على المنتخب المشارك حاليا حيث استعنا بـ13 لاعبا محترفا في اوروبا وسنخوض مبارياتنا من دون عقدة نقص».
واوضح «يتوقف نجاحنا في هذه البطولة على قدرة الفريق في اللعب ككتلة متجانسة». واشار الى ان الاستعداد للمشاركة في النهائيات اقتصر على معسكر تدريبي محلي استمر خمسة ايام واخر خارجي في سوسة بالتحديد لمدة خمسة ايام ايضا «عملت خلاله على ايجاد الانسجام الاقصى بين اللاعبين».

[TORNADO]

نكهة أجنبية لمنتخبات كأس الامم الافريقية
تشهد مباراة افتتاح نهائيات كأس الامم الافريقية بين تونس ورواندا السبت مشاركة لاعبين أجانب مع المنتخبين بعد حصولهم على الجنسية وهو اتجاه بات متزايدا فى كرة القدم الافريقية فى الاونة الاخيرة.

[haman]

tunsia players

[haman]

rawanda

[haman]

2-1 غينا تهزم الكونغو الديمقراطيه