تسعة قتلى في انفجار قرب مركز للشرطة ببغداد

[Pr.Game]

تقيم جنوب أفريقيا هذه الأيام على المستويين الرسمي والشعبي احتفالات بعيد ميلاد رئيسها السابق نيلسون مانديلا السادس والثمانين.

وحيا الرئيس ثابو مبيكي سلفه مانديلا الحائز على جائزة نوبل، مشددا على أن عيد ميلاده يصادف هذه السنة الاحتفالات بمرور عشر سنوات على قيام الديمقراطية في البلاد.

واحتفل بالمناسبة المؤتمر الوطني الأفريقي الحاكم منذ الانتخابات الديمقراطية الأولى التي نظمت عام 1994 وفاز بها مانديلا ليصبح أول رئيس أسود في جنوب أفريقيا، ووصف الحزب مانديلا بأنه "أيقونة الكفاح من أجل التحرير".

وفي جوهانسبورغ يفترض أن يشارك نحو ألف شخص في سباق سنوي تكريما له يعبرون فيه قلب المدينة، وجسر دشن العام الماضي باسم نلسون مانديلا.

كما وجه أفراد الطبقة السياسية بكل تياراتها برقيات التهاني لبطل مكافحة التمييز العنصري.

أما مانديلا فقد احتفل بالمناسبة مع أفراد عائلته في مسقط رأسه بقرية كونو في إقليم الكاب الشرقي جنوب غربي البلاد.

وقد تزوج مانديلا عام 1998 من غراسا ماشيل أرملة الرئيس الموزمبيقي السابق سامورا ماشيل، ولديه أربعة أبناء أحياء من زوجتيه السابقتين وحوالي 40 من الأحفاد وأبناء الأحفاد.

المصدر :وكالات

[Pr.Game]

استعادت ولاية ريفرز جنوبي نيجيريا أكثر من 150 قطعة سلاح من عناصر المليشيات التي تنشط في هذه المنطقة النفطية المهمة.

وأوضح مفوض الإعلام في حكومة ولاية ريفرز ماغنوس أب أن عناصر المليشيات سلموا أسلحتهم هذا الأسبوع وتمت استعادة 122 بندقية هجومية من نوع كلاشينكوف وثمانية رشاشات.

وأعلن المسؤول المحلي أن مجلس رؤساء أوكريكرا -وهي إحدى العرقيات في المنطقة- سلم السلطات أيضا يوم الجمعة 36 قطعة سلاح.

وأكد أن كل من يتخلى عن العنف بشكل طوعي ويسلم سلاحه سيحصل على العفو وأن السلطات تقوم باستعادة الأسلحة غير الشرعية وأنها أحرزت تقدما في هذا المجال.

يذكر أن المجموعات المسلحة تقوم بسرقة أنابيب النفط الخام وبيع الكميات المسروقة في السوق المحلية أو في الخارج لتمويل مشترياتهم من الأسلحة. ويسرقون حوالي 100 ألف برميل يوميا.

وتعتبر نيجيريا المصدر الأول للنفط في أفريقيا، إذ تنتج يوميا 2.5 مليون برميل يأتي معظمها من هذه المنطقة في دلتا نهر النيجر.

المصدر :الجزيرة + الفرنسية

[Pr.Game]

مفكرة الإسلام: مثل اليوم أمام القضاء الأفغاني ثلاثة أمريكيين وأربعة أفغان بعد أن اعتقلتهم أجهزة الاستخبارات الأفغانية قبل أيام لقيامهم بإنشاء سجن سري في العاصمة الأفغانية كابل.
وأوضح رئيس المحكمة العسكرية عبد الباسط بختياري أن الأمريكيين الثلاثة وشركاءهم الأفغان مثلوا أمام المحكمة للاستماع لمذكرة الاتهام ليتمكنوا من إعداد دفاعهم، وأن المحاكمة ستبدأ فعليًا يوم الأربعاء المقبل.
ونقلت الجزيرة قول بختياري: إن المتهمين قد يواجهون عقوبات قد تصل إلى السجن 15 عامًا إذا ثبتت إدانتهم.
وكانت عناصر من أجهزة الاستخبارات الأفغانية قد اعتقلت في الخامس من يوليو الجاري ثلاثة أمريكيين يدعون أنهم ينتمون إلى القوات الخاصة, مع أربعة أفغان في غرب العاصمة, وذلك لقيامهم بإنشاء سجن سري.
واحتجز المتهمون بصورة غير قانونية تسعة أشخاص على الأقل في زنزانة أعدت في منزل خاص.
وزعمت السلطات الأفغانية والأمريكية أنهم كانوا يعملون لحسابهم الخاص, وبدون أية صلة بجهاز أمني أمريكي.
ويأتي هذا التطور في وقت تواجه فيه قوات الاحتلال التي تقودها الولايات المتحدة الأمريكية انتقادات حادة بشأن سوء معاملة السجناء في المعتقلات الأفغانية.
هذا وغالبًا ما تحتجز القوات الأمريكية معتقلي القاعدة وطالبان في غوانتانامو, دون أن توجه لهم اتهامات محددة أو تسمح لمنظمات حقوق الإنسان بمتابعة أحوالهم,,.

[Pr.Game]

مفكرة الإسلام: اعتبر المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الإيرانية يوم الأحد أن الأحداث التي تشهدها محافظة صعدة اليمنية 'مسألة داخلية' ‏مؤكدًا دعم بلاده لكل ما من شأنه دعم وحدة واستقرار وأمن اليمن.‏
وقال آصفي في تصريح صحفي نقلته وكالة الأنباء الإيرانية: طهران تدعم بشكل دائم جهود الحكومة والشعب اليمني ‏في المحافظة على الأمن والاستقرار في هذا البلد.
ووصف العلاقات الإيرانية اليمنية بأنها 'متطورة' مشيرًا إلى التعاون الثنائي بين ‏البلدين في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والأمنية.
وكانت اشتباكات مسلحة قد اندلعت خلال الأيام القليلة الماضية بين الجيش اليمني ‏‏وأتباع المعارض الشيعي للحكومة اليمنية حسين بدر الدين الحوثي في منطقة وعرة يتحصنون ‏فيها تقع في محافظة صعدة اليمنية شمال غرب اليمن.‏
وكانت بعض التقارير قد أشارت إلى دعم جهات إيرانية للحوثي مما ‏استدعى قيام آصفي بالرد على تلك الشائعات، خاصة بعد أن اتهم الرئيس اليمني علي عبد الله صالح جهات أجنبية بالوقوف وراء التمرد الذي يقوده الحوثي.
حيث قال صالح :'إن ما يجري في رقعة صغيرة محاصرة في 3- 4 كم في محافظة صعدة هو جزء من العمالة الأجنبية وليس هو فكرًا ولا هي مذهبية ولا زيدية ولا هادوية ولا شافعية ولكنها عنصرية لعمل استخباري أجنبي ..'.
إلا أن صالح لم يسمِّ هذه الجهات الأجنبية،،

[Pr.Game]

مفكرة الإسلام: قال اليوم جون فالدر وهو سياسي أسترالي، ورئيس سابق لحزب الأحرار الفيدرالي أن رئيس الوزراء جون هاوارد يجب أن تتم محاكمته ومعاقبته بسبب جرائم الحرب التي تسببت فيها قوات التحالف بالعراق.
وبحسب ما ذكرته وكالة أستراليان إسوشيتيد بريس فإن فالدر قد صرح خلال منتدى سلام عقد في مدينة سيدني اليوم أن غزو العراق الذي قادته الولايات المتحدة كان أحد أفظع العمليات العسكرية في الوقت الحالي. كما شبه الحرب بشخص اقتحم منزل جاره، وقتل عددًا من سكانه ثم لم يجد دليلاً بعد ذلك على سوء سلوكهم. موضحًا أن مثل هذا الشخص يجب أن تتم معاقبته. وأضاف: 'بوش، وبلير، وهاوارد كزعماء ثلاثة لقوات التحالف قد تسببوا في معاناة كبيرة لشعب العراق، ولذلك فهم مجرمون'، وأضاف أنه يؤمن أن الرادع الوحيد لعدم تكرار الموقف في العراق هو معاقبتهم كمجرمي حرب...،،،

[Pr.Game]

مفكرة الإسلام: تقدمت اللجنة المشتركة للخبراء السياسيين والاستراتيجيين بالكونجرس الأمريكي بمشروع مبادرة أطلقت عليها 'المبادرة الأمريكية للتواصل مع مسلمي أفريقيا جنوب الصحراء'؛ لوقف انتشار ما وصفته بـ'الأصولية الإسلامية' في غرب أفريقيا والقرن الأفريقي.
وتتضمن المبادرة عدة برامج ونشاطات، منها تخصيص أموال لتمويل برامج تعليمية ومشروعات إسلامية في أفريقيا لتحل تلك الأموال محل المعونات العربية والإسلامية التي تزعم المبادرة أنه 'يشتبه في وصولها لجماعات متطرفة'.
واقترحت اللجنة تخصيص مبلغ 200 مليون دولار أمريكي سنويًّا لتمويل برامج المبادرة ونشاطاتها.
وفي تقرير نشر في وقت سابق، بررت اللجنة حيثيات تقديم المبادرة بأنّ تعداد المسلمين في أفريقيا تجاوز 300 مليون نسمة الأمر الذي يجعل هذه القارة بؤرة مركزية لعمليات تجنيد 'الأصوليين الإسلاميين المتطرفين'.
ونبهت اللجنة الإدارة الأمريكية إلى أهمية التركيز على قضايا التنمية البشرية والاقتصادية في أفريقيا، معتبرة أن أي تحسن ملموس في مجال التنمية البشرية والظروف الاقتصادية للشعوب الأفريقية يحقق مصالح أمريكا، ويسهل مهمة محاربة 'العناصر الإرهابية' ويعزز قيم الديمقراطية وحقوق الإنسان.
ويأتي هذا في الوقت الذي عززت إدارة الرئيس الأمريكي بوش علاقاتها مع العديد من الدول الأفريقية مثل كينيا ونيجيريا..، كما نشرت حوالي 2000 من عناصر القوات الأمريكية الخاصة في جيبوتي ومنطقة الساحل بغرب أفريقيا، الأمر الذي وجد معارضة كبيرة من مختلف القوى الوطنية والجماعات الإسلامية في تلك البلاد.
وعلى الجانب الآخر، يرى 'هادي جالو' الباحث الغيني في الشؤون الإسلامية في دولة مثل غينيا، حيث يشكل المسلمون نحو 90%، فإن هذه المبادرة لا يمكن أن تصحح صورة واشنطن التي شوهتها سياستها تجاه العالم العربي والإسلامي.
وقال جالو في تصريح لـ [إسلام أون لاين]: هناك تأييد شعبي وحالة انبهار عجيبة بأسامة بن لادن في غينيا عقب هجمات 11 سبتمبر 2001، وفي المقابل هناك حالة كراهية لمواقف واشنطن من قضايا العرب والمسلمين، فممارسات الظلم والبطش الأمريكية واضحة في أفغانستان والعراق، كلها تعمق من مظاهر الكراهية ضد أمريكا.
وعلى الرغم من ذلك، يرى جالو أنه برغم حالة الكراهية فإن بعض المسلمين قد لا يرفضون تلقي الإعانات والمساعدات الأمريكية؛ نظرًا لتردي الأوضاع المعيشية وحالة الفقر والبؤس المتفاقمة في أغلب البلدان الأفريقية،.،