المشاركة الأصلية بواسطة
مسلم2003
b
... واهل العلم وهيئة كبار العلماء هم علمائنا ؟؟؟؟ واخذو العلم من العلماء الذين ذكرتهم ؟؟؟ وجميع دروسهم من هؤلاء وهم يرجعون لكتبهم ؟؟؟؟
فإلى متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يغرر بكم ؟؟
عليك بالعلماء ولا تأخذ اقوال المنحرفين من أهل التكفير ..
توجد لنا مرجعيه الا وهي (هيئة كبار العلماء) الى متى ؟؟؟ الى متى ؟؟؟ الى متى؟؟؟
هذا راى اخونا مسلم 2003
ثم بايعه وايده اخونا روف كاتب الموضوع بهذا الاقتباس
المشاركه الاصليه بواسطه ruff
بارك الله فيك وزادك الرب علما وحكمة وعقلا وما قلته هو الصواب عسى الله ان يجعله فى ميزان حسناتك
اى ان الاثنين باعترافهم يقولون ما سلف ونحن نقول اننا لسنا كالشيعه نعصم أئمتنا وكل قول ياخذ ويرد عليه الا
كتابنا الحكيم المنزل من رب العالمين فجهاد الدفع يا اخوتى بارك الله فيكم ولكم قال عنه سبحانه وتعالى
"أُذن للذين يُقاتَلون بأنهم ظُلِموا وإن الله على نصرهم لقدير، الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله.." [الحج:39 – 40]
ثم لنتدبر قوله عز وجل
"وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين، واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم..الآية" سورة [البقرة: 190-191]
فيا اخوتى بارك الله فيكم ولكم اعلموا رحمنا واياكم الله ان حال الضعف والتفرق التى عليه امتنا الان يستوجب علينا جهاد الدفع وليس جهاد الطلب الذى تنادون به ان جهاد الدفع أي دفع المعتدين على بلاد المسلمين ومقدساتهم وأموالهم ـ ، كما يجب علينا في هذه الحال أن ناخذ بأسباب القوة والمنعة، والاعتصام ونبذ الفرقة؛ فلا يمكن أن تقوم لدولة الإسلام قائمة ما لم تكن لها قوةٌ تحميها وتناضل عنها.
فانصحكم ونفسى الا نكون من مثبطى الهمم ملبسين الباطل بالحق هذا وان اردتم عودتى لهذا الموضوع فعليكم الرد عن تلك الاسئله والتى ذكرتها من قبل لعل وعسى نعلم ما هى وجهة نظركم وحكمكم على الامور
والسؤال الهام لكل ذى بصر وبصيره اتمنى لو يجيب عليه كل مختلف معنا قبل اى شىء
هل نطلب من المسلمين الذهاب لديار اعداء الله لكى يجاهدوا فى الله ؟؟ { اى الذهاب لامريكا مثلا }
هل ديار العراق وفلسطين وغيرها ديار اسلام ام ماذا فى نظركم ؟؟
هل نحن امم مختلفه عن بعضها ام جعلنا الله امه واحده ؟؟
هذه اسئلتى لمن يريد ان يناقش الامر او يدافع عن احد
و أختم بالتذكير بما رواه الإمام أحمد و غيره بإسناد حسن عن جابر بن عبد الله و أبي طلحة بن سهل الأنصاريين رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال :
( ما من امرئ يخذل امرءاً مسلماً في موطن ينتقص فيه من عرضه ، و ينتهك فيه من حرمته ، إلا خذله الله تعالى في موطن يحب فيه نصرته ، و ما من أحد ينصر مسلماً في موطن ينتقص فيه من عرضه ، و ينتهك فيه من حرمته ، إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصرته ) .
هذا و الله الهادي إلى سواء السبيل ، و بالله التوفيق .
والسلام عليكم
اخوتى فى الله