أساطيرُ نهايةْ

[جِهَاد و كَفَى]

يالله.. يالله.. مدري ضاعت حروفي من يدي.. معد ادري وش أكتب,, بصراحه أول مابديت أقرا.. أقوول في نفسي ليه تكتب هذي القصه.. شو الهدف,,!! وش المعني.. كلنا نعرفها ونحفظها.. لكن.. اولا تصوويرك لها واختصارك لها.. قمت الروعه.. يعني المختصر المفيد.. ثانيا المقدمه.. رائعه ومتسلسله وموضحه بإسلوب ناعم.. ثالثا النهايه.. ماشاااء الله حبكتي نهايتها بشكل..جميل.. نـــــــهـــــــايةِ اتهـــــــــامْ مااشااء الله عليك واصلي ابداعك,, وأتمنى أنك لاتتركي قلمك يوما .. مهما جارت عليك الظروووف,, لانه قلم مبدع وفنان.. في حفظ الله الكريم..

عزيزتي فراشة الغالية

جزاك الله خيراً على مرورك العطر و إطرائك الأروع

ما قصدته ليس القصة فالسيدة مريم القديسة غنية عن أي تعريف ... لكن ما أردته هو التعريف ببطولتها التي حفرت بها اسمها عميقاً في قلوب البشر

أي فتاة لا يمكن أن تتحمل مثل هذا اتهام ... هذا إن كانت فتاة عادية فكيف بها هي و هي كريمة البيت الطاهر ... بيت قائم على الطهر و على التقوى

و الطاهرة مريم غير هذا كان في يدها دليل إدانتها ... لكنها صبرت و رضيت ببلاء الله لم تقل مثل ما قد يقول أغلبنا لما أنا يا رب .. صبرت و تحملت نظرات الإدانة ... تحملت عبارات الاحتقار رغم أنها رضي الله عنها شريفة طاهرة

السيدة العذراء البتول مريم صارت أسطورة طهر و تقوى و تحمل و صبر ... فلتنعمي سيدتي بالجنة لأنك استحققتها بنقاء روحك ... إليك سيدتي كل احترامي و تقديري

عذراً فراشة على الرد الطويل

تقبلي تحياتي