الديموقراطية!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! : حكم الشعب بالشعب للشعب
لا أقول أكثر.......
الديموقراطية!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! : حكم الشعب بالشعب للشعب
لا أقول أكثر.......
أولا أريـد أن أشكر جميع الأخــوة الذين شاركوا بالموضوع
و أخص بالشكر الأخ أبــــــــــو خــالد على تلبية الــدعوة و التي كانت بهدف
الاستفادة من رأيــه.
و كمــا بدا واضحا أن الأخ أبو خالد كان على قــدر كبير من التفهم
و جــوابه كان عبــارة عن دراسة كاملة للموضوع..
فجـــزاه الله عنــا كل خـيــر
و لكن اسمحوا لي بمداخلة صغيرة هنـــا..
حسب ما فهمنا من رأي الأخ أبو خالد أن الديمقراطية غير محرمة,
ولكن طبعا ضمن حدود و شروط - و أظنه كلام لا غبار عليه -
ولكن ماذا إذا طبق هذا الكلام في دولة لاتعتمد الشريعة الإسلامية
بشكلها الكامل ,, وهذا حال الكثيـــــر من الدول ,,,
بكلام واضح
إن الديمقراطية تقـوم على تحكيم الأكثرية - إذا صح التعبير -
ففي حــال الخلاف على أحـد الأمــور , يكون التصويت أو ما شابهه هو
القاضي ...
فماذا لو كانت الأغلبية على خطأ و الأقلية على صـــواب !!
هنا تكمن المصيبة , خاصة أن
حمل القرآن حملة شعواء على المتألهين في الأرض، مثل نمرود الذي قال لإبراهيم أنا أحيي وأميت، وفرعون الذي قال أنا ربكم الأعلى، ومع فرعون أدان هامان السياسي الوصولي وقارون الرأسمالي الإقطاعي وكلاهما كان سنداً وعوناً للطاغية المتجبر
إن نصوص القرآن الكريم تدل على أن الأغلبية أو الأكثرية في صف الباطل
(وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله) (الأنعام : 116)
(ولكن أكثر الناس لا يعلمون) (الأعراف : 187)
(إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وقليل ما هم). (ص : 24)
لذلك أقــول أنه علينا حين نتحدث عن الديمقراطية البعيدة عن الحرام
علينا أن نكون في مجتمع مسلم ... أفراده..
أكثرهم من الذين يعلمون
أكثرهم من الذين لا يضلون عن سبيل الله
أكثرهم من الذين آمنوا و عملوا الصالحات
كمــا أن أمــور الشرع و الدين لا مجــال للتصويت عليها إطلاقا ..,
إلا في حالة الأمــور الإجتهادية.
و الله أعلــــــــم
سبـحـــــــــان الـلـه و بحمــــده
سبحان الله العظيم
الأخ
NoFlyZone
شكرا لمشاركاتك القيمة
وكما تفضلت كان يجب أن نعــرف الديمقراطية ..أولا
سبـحـــــــــان الـلـه و بحمــــده
سبحان الله العظيم
الأخــــــــــــــــوة
wahhab
و
الزاهــد الــورع
و
nassir
و
حمــزة عــزمي
أشكركم جميعــا للمرور و لإبـداء الرأي
سبـحـــــــــان الـلـه و بحمــــده
سبحان الله العظيم
الأخ
rajaab
الشكر , كل الشكر لك أخي على المجهود الكبير الذي قمت به
و لكن هناك عبــارة استرعت انتباهي في كلامك ..و أرجــو أن
لا أكون قد خرجـت عن الموضوع..و لكن أحببت أن أستوضح عن :
والان ونحن على ابواب اقامة نظام الخلافة،
و شكرا سلفـــا
سبـحـــــــــان الـلـه و بحمــــده
سبحان الله العظيم
السلام عليكم...
اريد ان اتجرأ و اقول ما بخاطرى عن الدمقراطيه...
و اتمنى ان تصوبونى الى الطريق المستقيم ان اخطأت بدون تعصب![]()
الدمقراطيه اساساً هي حكم الشعب و بخاصة حكم الاكثرية.
اليوم تطور النظام و زاد و لم يعد للشعب نهاية القول. بل للمقاعد في كل ولاية.
الان اريد ان ارجع الى بداية الخلافة الاسلاميه.
بداية من الخليفة ابى بكر الى معاوية.
ابى بكر كانت خلافته موافقة من وجهاء القوم. و بايعة الناس.
و في نظري عمر بن الخطاب اول من بدأ بتنظيم النظام الشوري. فلقد عين لجنة من وجهاء القوم و من كبارهم... و قصة طويلة انتهت بين عثمان و علي... صوت الشعب بين الاثنين... و كانت النهاية لعثمان بموافقة وجهاء القوم.
النظام الشورى انتهى مع معاوية رضي الله عنة و استبدل بنظام ملكى ملفوف بزي الشورى...
النظام الشوري اذا كان في مبتدأ الطريق و انتهى في زمن قصير...
النظام الشوري اذا لم يكتمل...
لذلك نرى الشعوب و العالم يريد ان يتخذو من الدمقراطية كنظام لانة اقرب للشورى و كأنه هو...
استنتج في نهاية كلامى...
ان نظام الشورى هو المفروض و لكن لم يكتمل لوجود الملكية عند المسلمين. و في نوادر يستخدم نظام الشورى.
الدمقراطية لها ايجابيتها وسلبياتها...
اظن من المسعد ان نرجع للشورى و نعيد صياغته و نطورة و نستخدمه لامتنا.
الشورى هي و جهاء القوم + الشعب = الحكم
و اليوم ترى الدمقراطيه كانها شورى![]()
و هذا ما اعتقدة انا.![]()
في امان الله
أهلا منيب
الديمقراطية كتنظيم لتداول السلطة ومحاسبة المسؤلين هي نظام رائع
ولكن في الجانب التشريعي , تصدم مبادئها مع الإسلام بوضوح
فما تقرره الأكثرية , يصبح هو القانون بغضّ النظر عن صحّة من وجهة النظر الأخلاقية فضلا عن الدينية.
بمعنى آخر لا مكان للمقدسات والخطوط الحمر في النظام الديمقراطي
والديمقراطية كما تعلم هي Package وينطبق عليها القول takeit or leaveit
وأعتقد أنه من السذاجة التفكير بأسلمة الديمقراطية , لأنها حينها لن تكون (democracy ) حقيقة
ستكون نظام هجين آخر ومختلف
فلماذا لا نختصر الطريق ونصنع حلولنا بأنفسنا
ما رأيك؟
بابٌ في وَسَـطِ الصّحــراءْمَفتـوحٌ لِفضـاءٍ مُطلَـقْ .ليسَ هُنالِكَ أيُّ بِنــاءْكُـلُّ مُحيـطِ البابِ هَـواءْ .- مالكَ مفتــوحاً يا أحمَـقْ ؟!- أعـرِفُ أنَّ الأمـرَ سَـوَاءْلكـنّي ..أكـرهُ أنْ أُغلَــقْ !/ l
الديموقراطية يا أخ nov
رائع في أيش عندنا شورى و امام عادل و مسؤولين مخلصون و الكتاب نحتكم اليه أم الذي جعلكم تهمون على الديموقراطية لا يوجد الثقة بيننا الان هل كان في ديموقراطية وقت فيما سبق عند الاوائل 00000000000000000000000![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
أخي الذئب المتوحش
لقبي في المنتدى هو noflyzone ولا يوجد به حرف v , وإذا أحببت يمكنك منادي بأسمي الصريح (خليفه)
يبدوا أنك تعيش في زمان غير زماننا , وأوطان غير أوطاننا
والدليل أنّك تتكلم عن أئمة عدل وشورى ؟ فبالله دلّني أين أجدها الآن!
ويبدوا أنّك لم تصل إليك فكرتي بعد.
أنا أقول بأنّ الديمقراطية فيها "جوانب" مفيدة
لكن بالإجمال أنا أرى أنها لا تصلح لمجتمع مسلم
إذا في النهاية أنا وأنت متفقين في رفضنا للديمقراطية .
فليش معصّب عليّ , الله يهديك !![]()
بابٌ في وَسَـطِ الصّحــراءْمَفتـوحٌ لِفضـاءٍ مُطلَـقْ .ليسَ هُنالِكَ أيُّ بِنــاءْكُـلُّ مُحيـطِ البابِ هَـواءْ .- مالكَ مفتــوحاً يا أحمَـقْ ؟!- أعـرِفُ أنَّ الأمـرَ سَـوَاءْلكـنّي ..أكـرهُ أنْ أُغلَــقْ !/ l
اسف اخي nof
اختصار سريع للاسم 0
في الواقع هنا نتفق في الرأي و الجوانب لا تصلح لان الامة في اساسها اسلامية و هذة المصطلحات مشكلة من الغرب و الخطأ علينا ان نتبع هذة المصطلحات و نترك خلفنا الكتاب و السنة و لم يعرف النبي و لا الصحابة اذالم اخطأ هذا المصطلح في ذاك الزمان 0
على كل حال شكرا على تضامنك معي بخصوص الموضوع و لو باختلاف الجوانب 0
NoFlyZone
كما تفضلت أن من السذاجة محاولة " أسلمة " الديمقراطية
ولكن يمكننا الإستفادة من التجربــة الغربية
.لسنا هواة استيراد المصطلحات الأجنبية، وعندنا من ديننا وشريعتنا وتراثنا ما يغنينا. ولكنا أيضا تعلمنا من ديننا أن الحكمة ضالة المؤمن أنا وجدها فهو أحق الناس بها
الكلام مقتبس من رد الأخ أبـوخــالد
أظن أن الذئب المتوحش يوافق بالرأي أيضا ..أليس كذلك ؟
سبـحـــــــــان الـلـه و بحمــــده
سبحان الله العظيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ايها الاخوة الكرام أهديكم هذا الكتاب القيم عن مفهوم الدمقرطة:
كتاب :تحطيم الصنم الديمقراطي
الكاتب:سليمان بن صالح الخراشي
ذكر فيه المؤلف ما يلي:
ومن وسائلهم أيضاً
محاولة
إلباس الديمقراطية ثوباً إسلامياً
أو القول:
إن الديمقراطية هي التطبيق العصري أو الحديث لنظام الشورى في الإسلام، ولا بأس - عندهم- في ترويج هذه الفرية من الاستعانة ببعض القواعد الشرعية المنضبطة بقواعد وضوابط الشريعة ؛ مثل المصالح المرسلة، وصلاحية الإسلام لكل زمان ومكان، واختلاف الفتوى باختلاف الأحوال أو الزمان، والاستعانة بهذه القواعد من غير مراعاة لضوابطها لترويج باطلهم المذكور بين الناس.
وهذه الوسيلة يكثر استخدامها في الأماكن التي فيها صحوة إسلامية، فلكي يمرروا الديمقراطية فيها، فلابد لهم من إلباسها زيًّا إسلامياً.
والحديث عن الشورى حديث طويل، لكن الذي نود تقريره في هذا المقام: أنه لايوجد بين الشورى والديمقراطية نسب ولا سبب إلا كما يوجد بين الإسلام والكفر:
أ-فالشورى أساساً جزء من نظام متكامل قائم على الإيمان بأن السيادة للشرع المنـزل من عند الله العلي الكبير على خاتم الأنبياء والمرسلين، وسيد ولد آدم أجمعين محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم: فالأمر كله لله، والحكم كله لله، والتشريع كله لله . والديمقراطية مذهب قائم على الإيمان بأن السيادة للبشر المخلوقين المربوبين، فالأمر كله لهم، والحكم كله لهم، والتشريع كله لهم: الحلال ما أحلّوه، والحرام ما حرَّموه، الطيب ما استحسنته أهواؤهم والخبيث ما استقبحته نفوسهم.
ب-والشورى: انطلاقاً من نظام الإسلام القائم على سيادة الشرع –لها نطاق محدد لا تتعداه. فهي شورى مقيدة بالأحكام الشرعية لا تخرج عليها ولا تخالفها.
وأما الديمقراطية فالأمر فيها مطلق، ويمكن للناس –بناء عليها- أن يتناقشوا وأن يتباحثوا، وأن يقرروا في النهاية ما لا يمكن أن يخطر على فكر رجل مسلم، وليس حكاية زواج الرجل برجل مثله منا ببعيد !
والشورى في النظام الإسلامي ليست حقاً لكل الناس على اختلاف قدراتهم واستعداداتهم وميولهم، وإنما للشورى أهلها وهم الثقات العدول أهل الاختصاص والخبرة في كل ما تطلب فيه المشورة.
بينما النظام الديمقراطي لا يفرق في ذلك بين العالم والجاهل، وبين الحكيم والسفيه، بل كل من استطاع أن يحصل على أكبر عدد من أصوات الناخبين –حتى ولو كان ذلك بطريق الكذب والخداع- فهو من أهل الشورى الذين يُعتد بقولهم، ولهم حق تشريع القوانين.
والشورى معيار الصواب فيها اتباع الدليل أو القواعد الشرعية وتحقيق مصلحة الأمة الإسلامية.
بينما النظام الديمقراطي يجعل الكثرة –أياً كانت- هي معيار الصواب.
ولعله بعد ذكر هذه الفروق الجلية بين الشورى والديمقراطية سواء منها ما تعلق بأصلها أو أحكامها يظهر فساد القول بأن الديمقراطية هي التطبيق العصري لنظام الشورى ).
( المرجع : رسالة " حقيقة الديمقراطية " للأستاذ محمد شاكر الشريف ، - مواضع متفرقة - ) .