• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
    النتائج 16 إلى 30 من 37

    الموضوع: الاسلام دين الأرهاب و التشدد

    1. #16
      الصورة الرمزية moneeeb
      moneeeb غير متصل عضو مميز في منتديات الاخبار
      Rurouni
      التسجيل
      01-12-2004
      الدولة
      الحجاز جزيرة العرب
      المشاركات
      3,303
      المواضيع
      257
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: الاسلام دين الأرهاب و التشدد

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Camina Burana





      الذي خلق الارهاب او التطرف في مجتمعتنا ه




      الحكومات العربية
      و






      الحرمان






      حرمان المواطن العربي من ابسط حقوقه.




      و ليست امريكا



      اذااردنا تصليح ما تكسر فأنا اظن

      الحرية هي أولاً....... والحرية هي أخيراًان






      والحرية ليست مجرد كلمة يتناولها الجميع بدون أن تترجم إلي إحساس أنساني بقيم هذه الكلمة العظيم



      الحرية تعنى الحكمة في ممارسة حق طبيعي مقدس وفق معايير محددة تخدم البشر وتسمو بالمجتمع


      ولكن قبل ان نطالب بالحرية

      فنحن بحاجةالى تكامل جناحي الحرية و هو الحياة في ضل نظام سياسي واجتماعي عادل يحترم إنسانية

      الإنسان ويتعامل معه كعقل و فكر وروح حتى تستطيع الحرّية أن تحلّق عالياً كالطير






      و ما اعظم حينها هواء هذه ا لحرية ونسيمها العذب, عندما يقول الإنسان ما يشاء ويكتب ما يريد, ليخرج كل ما يختلج في أعماق نفسه, ويقذف به ألي ضوء الشمس







      السلام عليكم...

      اختى فى الله ما هذا...
      والله لقد رفعت علم النساء عاليا خفاقا
      ما شاء الله رأى و فكر جميل...بس هذا لايعنى انى اوافقك فى كل شئ ..بل احترم رأيك المفكر

      انا اوافقك فى ان الحكومات العربيه هى من اولج التطرف و الارهاب...
      اللوم لا يكون فقط للحكومات و لكن هى تنال القسط الاكبر و الباقى على الشعب الصامت و العلماء

      اما عن الحريه فى الفكر و التصرفات... يجب ان لاتخرج عن حدود الشريعه الاسلاميه
      الفكر الخبيث يدس سموم خطيرة تأثر على المجتمع..لذلك ليس كل من فكر بفكرة وجب علينا احترام
      منطق الحريه...الحريه الزائدة نقمه...
      على سبيل المثال الدول الغربيه تمارس حرية الجنس..
      و هاهى تعانى من التطرف الجنسى الذى بداء يغزو المجتمع ككل.. و من يعارضه فهو يعتبر محارب للحريه...

      اذا نستنتج ان للحريه ظوابط و قيود و الا اصبحنا مثل الحيوانات...



      و رجعه الى لب الموضوع

      نحن المسلمين نريد ارهاب الدول و ليس الشعوب

      فى نظرى اغلب ما يحدث فى جهاد المسلمين " ارهابا للشعوب و ليس للدول"
      الدول الاجنبيه تستغل هذا المنطق لاغراض شخصيه
      مثل:
      رفع الضرائب على شعبها و توهيمهم بان الدوله تستخدم هذا المال لحمايتهم

      فى امريكا .. الحكومه اخترعت نظام ترهيبى لشعبها
      اخترعو نظام درجات التحذير و وضعو لها الوان ناريه

      و ايضا استغلو من ارهاب الشعوب...
      بان لهم الحقيه بالتدخل فى شؤن البلدان الاخرى بحجة الارهاب للحمايتهم منه

      موضوع طويل

      فى امان الله

    2. #17
      التسجيل
      07-07-2005
      الدولة
      ماليزيا ... مرة أخرى
      المشاركات
      418
      المواضيع
      10
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: الاسلام دين الأرهاب و التشدد

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة XvashX



      لا. لا. لا. لم يرضى به أي أحد



      آسف لكن هذه هي الحقيقة ... هناك حمقى يقولون أن الإرهاب من صلب الإسلام ويستشهدون بالآية ( وأعدوا لهم مااستطعتم من قوة ..... )
      هناك الآلاف من يرون في إرهاب القاعدة جهادا ...
      لذا ... أعجبتك أم لم تعجبك الحقيقة ... الإرهاب مرحب به بين المسلمين



      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة XvashX

      لا . عندي حل أفضل ، إذهب وقاتل الأرهابيين الحقيقيين

      كما هو موضح في توقيعك أبو زرقة واسامة الذين يقتلون المسلمين.
      الخطأ لا يبرر الخطأ ...
      لكن إن رأيت الزرقاوي وجها لوجه
      حتفل في وجهه
      وأشد لحيته
      واعطيه شلوت معتبر في المنطقة الحساسة



      بالمناسبة ...

      الإسلام قد لا يكون دين الإرهاب والتشدد
      لكنه بالتأكيد دين الإرهابيين والمتشددين

      تفكروا في هذه العبارة للحظة .... وأسمعوني رأيكم

    3. #18
      التسجيل
      06-12-2005
      المشاركات
      696
      المواضيع
      29
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: الاسلام دين الأرهاب و التشدد

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Zecs
      السلام عليكم
      لا يمكننا ان نحكم على ما نراه الان
      لان التضليل الاعلامي شغال
      الزرقاوي مثل سوبر مان , مرة ببغداد ومرة بكربلاء ومرة بالموصل
      اشك انه حي
      وتنظيم القاعدة ارى ان اساساته زعزعت
      فلا يمكن ان تكون هذه الاعمال التي تحتاج مئات الالاف من الدولارات صادرة عنهم
      الاسلام لم ولن يكون ارهابا
      ويبقى ان نعيد تعريف الارهاب
      هل هو العداء مع امريكا ومقاومتها؟
      فكلنا ارهابييون
      وكذلك اسرائيل
      هل هو قتل الابرياء ؟
      فالاسلام ليس ارهابيا
      ولكن امريكا تلعب على وتر الارهاب المجهول التعريف ويهمها ان يبقى كذلك

      والسلام
      صدقت اخي الكريم
      واحب ان اقول: "الفاضي بيعمل قاضي"

      سهل جدا الحكم على الاخرين، حتى بدون ان نبحث او ننصف. قراراتنا ناتجة عن مشاعر وليس عن فكر وتعقل.

      انا لا ادعو للانشقاق ولا ادعو الى الارهاب، ولكن ما يحدث في العالم لا يطاق ولا يقبل. وكما ذكر احد الاخوة قبلي: ارهاب الدولة اهم من ارهاب الشعوب.

      فهل نحن مسلمون؟ هل نحن ارهابيون؟ ليس من السهل الحكم في ظل هذه الظروف. برأيي يجب ان نتفق على اهمية الوحدة والتوحد.

      ولكني اسمع كلاما كثيرا ولا ارى افعالا الا ما يندى له الجبين ماءا.

      في الحقيقة انا لا اسمع كلاما وانما اسمع انينا. وكما قال احدهم: نحن لم نتحدث عن المشكلة بعد، كل ما نقوم به هو انين وتأوه.

      وأنا اوفقه الرأي.

      أدعو وَقلبي طافِحٌ برَغْوةِ الأحزانْ :
      يا واسِعَ الإحسانِ
      يا حَنّانُ يا مَنّانْ
      عَبْدُكَ قد أهلكَهُ التّفتيشُ عن خَليفْ
      فَابسُطْ ضِياءَ وَجْهكَ الوَضّاءِ يا لَطيفْ
      لِعَبْدكَ الضَّعيفْ
      لَعَلَّهُ
      سَيَهتدي، يَومًا، إلى شَريفْ !

      أين ذهب الشرفاء؟؟
      الماسآة لا تحدث عند ارتكاب المجرمين للجرائم وانما عندما يرى خيار الامة ذلك ولا يعملون شيئا حياله

    4. #19
      التسجيل
      06-12-2005
      المشاركات
      696
      المواضيع
      29
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: الاسلام دين الأرهاب و التشدد

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوردة الجريحة





      ياليت تصحح هالكلمة
      لأني ما فهمتها





      هل وقف الموضوع على هذه الكلمة اختي الجريحة؟؟

      ساهمي معنا برأيك

      أدعو وَقلبي طافِحٌ برَغْوةِ الأحزانْ :
      يا واسِعَ الإحسانِ
      يا حَنّانُ يا مَنّانْ
      عَبْدُكَ قد أهلكَهُ التّفتيشُ عن خَليفْ
      فَابسُطْ ضِياءَ وَجْهكَ الوَضّاءِ يا لَطيفْ
      لِعَبْدكَ الضَّعيفْ
      لَعَلَّهُ
      سَيَهتدي، يَومًا، إلى شَريفْ !

      أين ذهب الشرفاء؟؟
      الماسآة لا تحدث عند ارتكاب المجرمين للجرائم وانما عندما يرى خيار الامة ذلك ولا يعملون شيئا حياله

    5. #20
      التسجيل
      20-04-2003
      الدولة
      In The Ruins Of Elru
      المشاركات
      1,619
      المواضيع
      56
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: الاسلام دين الأرهاب و التشدد

      السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aweela
      بالمناسبة ...

      الإسلام قد لا يكون دين الإرهاب والتشدد
      لكنه بالتأكيد دين الإرهابيين والمتشددين

      تفكروا في هذه العبارة للحظة .... وأسمعوني رأيكم

      أخي أويلا فعلت كما طلبت منا و هو التفكر في الجملة الأخيرة التي كتبتها

      و سأسمعك رأيي بإنصاف ، أنت تقول قد لا يكون دين الارهاب و التشدد و بهذا من كلامك يبدو عليك
      الشك في أنه قد يكون الاسلام دين الارهاب و التشدد و هذا يعني أنك تشك في دينك.

      هذا مما هو ظاهر من كلامك في النقطة الأولى ، و أنا أعتقد أنك تقصد عكس لكن انتبه لما تكتب
      فهنالك أمور واضحة لا تقتضي النقاش من جديد مثل احكام الشريعة.

      أما من النقطة الثانية و قولك "دين الارهابيين و المتشددين" فلا أعرف إلى أي زاوية نظرت لكي
      تطلق هذا الحكم .

      فلنأتي ببعض الأمثلة :

      الزرقاوي قام بتفجير فندق في الأردن و قام بتهويل المسلمين و قتل البعض منهم و ذبح
      مغتربين في العراق بحكم أنهم عملاء و يساعدون في الاحتلال و قد اختلف الكثير في
      هذه النقطة ولا اريد النقاش فيها هنا.

      بوش يقصف العراق و يغتصب اخواتنا المسلمات و كلنا شاهدنا ذلك و لم يتحدث احد عن ارهابه

      شارون إلى الآن يقتل المسلمين في فلسطين و كل شيء مخفي حتى من ابناء شعبه لم يخرج
      احد و يقول "شارون ارهابي" بعكس 90% من برابرة العرب.

      طبعاً انا لا أدافع عن الزرقاوي و اعترف بأخطاء أعماله لكن كما قلت انت "الخطأ لا يبرر الخطأ"
      فلا اذهب و اتحدث بمالا ينفع و عندما لا تكون لدي القدرة بعمل شيء حيال ذلك بل اكتفي
      بدعاء الله عزوجل ان يهديه اذا كان يريد الاصلاح اما لو كان لغرض دنيوي حسبي الله عليه.

      إلا إذا كنت تعودت على فكرة قتل بوش و شارون لأخواننا المسلمين فأصبحت تبحث عن ماهو جديد
      في سوق الإرهابيين!؟


      Member of Dr.Jackal Group



      Ramza


      Dreaming... I was dreaming... Perhaps it may have been
      ...but a long forgotten memory... A dream... A memory

    6. #21
      التسجيل
      06-12-2005
      المشاركات
      696
      المواضيع
      29
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: الاسلام دين الأرهاب و التشدد

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ramza
      السلام عليكم و رحمة الله و بركاته




      أخي أويلا فعلت كما طلبت منا و هو التفكر في الجملة الأخيرة التي كتبتها

      و سأسمعك رأيي بإنصاف ، أنت تقول قد لا يكون دين الارهاب و التشدد و بهذا من كلامك يبدو عليك
      الشك في أنه قد يكون الاسلام دين الارهاب و التشدد و هذا يعني أنك تشك في دينك.

      هذا مما هو ظاهر من كلامك في النقطة الأولى ، و أنا أعتقد أنك تقصد عكس لكن انتبه لما تكتب
      فهنالك أمور واضحة لا تقتضي النقاش من جديد مثل احكام الشريعة.

      أما من النقطة الثانية و قولك "دين الارهابيين و المتشددين" فلا أعرف إلى أي زاوية نظرت لكي
      تطلق هذا الحكم .

      فلنأتي ببعض الأمثلة :

      الزرقاوي قام بتفجير فندق في الأردن و قام بتهويل المسلمين و قتل البعض منهم و ذبح
      مغتربين في العراق بحكم أنهم عملاء و يساعدون في الاحتلال و قد اختلف الكثير في
      هذه النقطة ولا اريد النقاش فيها هنا.

      بوش يقصف العراق و يغتصب اخواتنا المسلمات و كلنا شاهدنا ذلك و لم يتحدث احد عن ارهابه

      شارون إلى الآن يقتل المسلمين في فلسطين و كل شيء مخفي حتى من ابناء شعبه لم يخرج
      احد و يقول "شارون ارهابي" بعكس 90% من برابرة العرب.

      طبعاً انا لا أدافع عن الزرقاوي و اعترف بأخطاء أعماله لكن كما قلت انت "الخطأ لا يبرر الخطأ"
      فلا اذهب و اتحدث بمالا ينفع و عندما لا تكون لدي القدرة بعمل شيء حيال ذلك بل اكتفي
      بدعاء الله عزوجل ان يهديه اذا كان يريد الاصلاح اما لو كان لغرض دنيوي حسبي الله عليه.

      إلا إذا كنت تعودت على فكرة قتل بوش و شارون لأخواننا المسلمين فأصبحت تبحث عن ماهو جديد
      في سوق الإرهابيين!؟

      100% كلامك صحيح



      عجبت لمن يتذكر موتاه ولا يتذكر اسراه

      فللتفرقة هذه بعد آخر غير الوطنية


      لا تنسوا اسرانا

      أدعو وَقلبي طافِحٌ برَغْوةِ الأحزانْ :
      يا واسِعَ الإحسانِ
      يا حَنّانُ يا مَنّانْ
      عَبْدُكَ قد أهلكَهُ التّفتيشُ عن خَليفْ
      فَابسُطْ ضِياءَ وَجْهكَ الوَضّاءِ يا لَطيفْ
      لِعَبْدكَ الضَّعيفْ
      لَعَلَّهُ
      سَيَهتدي، يَومًا، إلى شَريفْ !

      أين ذهب الشرفاء؟؟
      الماسآة لا تحدث عند ارتكاب المجرمين للجرائم وانما عندما يرى خيار الامة ذلك ولا يعملون شيئا حياله

    7. #22
      التسجيل
      25-11-2005
      الدولة
      اااالماااااانيا
      المشاركات
      129
      المواضيع
      2
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: الاسلام دين الأرهاب و التشدد


      اخي الكريم...اشكرك على ردك الكريم الذى اسعدنى جدا..


      المشاركة الاصلية من طرف الاخ Moneeb
      اختى فى الله ما هذا...

      والله لقد رفعت علم النساء عاليا خفاقا
      ما شاء الله رأى و فكر جميل...


      تشكرات افندم ...بصراحة خجلتني ..




      المشاركة الاصلية من طرف الاخ Moneeb
      بس هذا لايعنى انى اوافقك فى كل شئ ..بل احترم رأيك المفكر


      اخي الكريم....لا قيمة لرأي إذا لم يكن هناك رأي آخر..


      ولا يمكن أن نكشف الحقيقة في آرائنا... إذا لم تكن هناك آراء الآخرين ..


      المشاركة الاصلية من طرف الاخ Moneeb
      اما عن الحريه فى الفكر و التصرفات... يجب ان لاتخرج عن حدود الشريعه الاسلاميه

      الفكر الخبيث يدس سموم خطيرة تأثر على المجتمع..لذلك ليس كل من فكر بفكرة وجب علينا احترام منطق الحريه...الحريه الزائدة نقمه...



      تمام أخي...انا اقصد حرية الفكر البناء و ليس حرية الفكر المتعفن....


      فالحرية لا تعني الانفلات من الضوابط الأخلاقية والإنسانية، وإنما تعني امتلاك القدرة على التعرف


      والاختيار وفق لقواعد عقلية أو ضوابط شرعية...



      تحياااااااتي


      التعديل الأخير تم بواسطة Camina Burana ; 05-01-2006 الساعة 10:51 PM

    8. #23
      التسجيل
      12-01-2005
      الدولة
      على اليابسه....
      المشاركات
      984
      المواضيع
      39
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: الاسلام دين الأرهاب و التشدد

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aweela
      للأسف يستحق الإسلام أن يعتبر إرهابا ... ونستحق نحن المسلمين أن يقال عن أعظم الخلق وأحب البشر إلى قلبنا متعطش للدماء
      الحمدلله مدام هذا يقال عنا
      طالما أننا نرى في تفجير الأطفال والنساء وذبح المسلمين أنفسهم جهادا فنحن نستحق ذلك
      هذا انت سامعه من قناه تدافع عن امريكا

      وطبعا اغلب امثالك يسمع من جهه وحده

      والقاضي في المحكمه يسمع من طرفين

    9. #24
      التسجيل
      12-01-2005
      الدولة
      على اليابسه....
      المشاركات
      984
      المواضيع
      39
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: الاسلام دين الأرهاب و التشدد

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة XvashX
      وأريد أن أوضح نقطة بسيطة جداً عن الذين يؤيدون الخروج عن طاعة ولي الأمر

      أمريكا ستسعد عندما تجد الشعوب العربية تخرج عن طاعة أولياء الأمر وحكوماتها و محاربتهم

      و ستكون المستفيدة الأول من هذه النزاعات التي ستدمرنا وستزعزع وحدتنا التي يعتبروها

      تهديداً أخيراً لهم وستزيدنا ضعفاً وتخلخلاً وسنكون نحن من مهدنا الطريق لدمارنا و أحتلالنا

      شئت ام ابيت امريكا جايه جايه واي شي تبغاه ينفذونه الناس لهم

      باختصار هي مستوليه على اغلب الدول الاسلاميه


    10. #25
      التسجيل
      05-01-2006
      المشاركات
      6
      المواضيع
      0
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: الاسلام دين الأرهاب و التشدد

      في الحقيقة النقاش في هذا الموضوع عقيم ... مالم يوضح الكاتب مقصده من هذه الكلمة "الإرهاب"

      فكما هو معروف أن هذه الكلمة تعتبر من المصطلحات الحادثة في هذا العصر ، ولازالت عائمة من غير تعريف دقيق ، فالكل يتكلم بها ولكن المعاني تختلف باختلاف الألسن. ولكن وكما أن هناك معاني ذميمة لهذه الكلمة - وهي الغالبة هذه الأيام بسبب التعتيم الإعلامي- إلا أن هناك معاني حميدة لها يمكننا أن ننسبها إلى ديننا الحنيف ، بل ونفتخر بوجودها فيه ، فعندها يتحقق العدل الحقيقي والكمال البشري.

      ولا اعتقد ان هذا الموضوع يستحق أن يبسط الكلام فيه قبل أن يوضح الكاتب وجهة نظرة الحقيقية من غير التفاف - كما هو حاصل حيث خلط عدة معاني وأشار بإشارة مبهمة يفهم منها أكثر من سياق-.

      في انتظار كاتب الموضوع ليوضح وجهة نظره بشكل أكبر...

      والسلام...

    11. #26
      التسجيل
      25-11-2005
      الدولة
      اااالماااااانيا
      المشاركات
      129
      المواضيع
      2
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: الاسلام دين الأرهاب و التشدد

      على اساس نفيد و نستفيد

      هذه بعض التعريفات عن مفهوم الارهاب




      مفهوم الإرهاب في الشرع :
      فهو قسمان :


      اولا : قسم مذموم ويحرم فعله وممارسته وهو من كبائر الذنوب ويستحق مرتكبه العقوبة والذم وهو يكون على مستوى الدول والجماعات والأفراد وحقيقته الاعتداء على الآمنين بالسطو من قبل دول مجرمة أو عصابات أو أفراد بسلب الأموال والممتلكات والاعتداء على الحرمات وإخافة الطرق خارج المدن والتسلط على الشعوب من قبل الحكام الظلمة من كبت الحريات وتكميم الأفواه ونحو ذلك .









      ثانيا :
      إرهاب مشروع شرعه اللهلنا وأمرنا به وهو إعداد القوة والتأهب لمقاومة أعداء الله ورسوله قال تعالى ( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم )فهذه الآية الكريمة نص في أنه يجب على المسلمين أن يبذلوا قصارى جهدهم في التسليح وإعداد القوة وتدريب الجيوش حتى يَرهبهم العدو ويحسب لهم ألف حساب وهذا أعني وجوب الإعداد للمعارك مع العدو أمر مجمع عليه بين علماء المسلمين سواء كان الجهاد جهاد دفع أو جهاد طلب لكن ينبغي أن يُعلم أن مجرد القوة المادية من سلاح وعدة وتدريب لا يكفي لتحقيق النصر على الأعداء إلا إذا انظم إليه القوة المعنوية وهي قوة الإيمان بالله والاعتماد عليه والإكثار من الطاعات والبعد عن كل ما يسخط الله من الذنوب والمعاصي فالمستقرئ للتاريخ يدرك صدق هذه النظرية قال تعالى ( كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين ) وقال تعالى ( لقد نصركم الله في موطن كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغني عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين ) ولما كتب قائد الجيش في غزوة اليرموك لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه وقال في كتابه : إنا أقبلنا على قوم مثل الرمال فأَمِدَّنا بقوة وأمدنا برجال فكتب له عمر رضي الله عنه : ( بسم الله الرحمن الرحيم من عبد الله عمر بن الخطاب إلى قائد الجيش فلان بن فلان أما بعد : فاعلم أنكم لا تقاتلون عدوكم بقوتكم ولا بكثرتكم وإنما تقاتلونهم بأعمالكم الصالحة فإن أصلحتموها نجحتم وإن أفسدتموها خسرتم فاحترسوا من ذنوبكم كما تحترسون من عدوكم ) .




      أولا : الإرهاب في اللغة

      تشتق كلمة "إرهاب" من الفعل المزيد (أرهب) ؛ ويقال أرهب فلانا: أي خوَّفه وفزَّعه، وهو نفس المعنى الذي يدل عليه الفعل المضعف (رَهّبَ) . أما الفعل المجرد من نفس المادة وهو (رَهِبَ)، يَرْهبُ رَهْبَةً ورَهْبًا ورَهَبًا فيعني خاف، فيقال رَهِبَ الشيء رهبا ورهبة أي خافه . أما الفعل المزيد بالتاء وهو (تَرَهَّبَ) فيعني انقطع للعبادة في صومعته، ويشتق منه الراهب والراهبة والرهينة والرهبانية … إلخ، وكذلك يستعمل الفعل ترهب بمعنى توعد إذا كان متعديا فيقال ترهب فلانا : أي توعده . وكذلك تستعمل اللغة العربية صيغة استفعل من نفس المادة فتقول (استرهب) فلانا أي رَهَّبَه
      .





      ثانيا : الإرهاب في الثقافة الغربية




      تتكون كلمة "إرهاب" في اللغة الإنجليزية بإضافة اللاحقة
      ism إلى الاسمTerror بمعنى فزع ورعب وهول، كما يستعمل منها الفعل Terrorize بمعنى يرهب ويفزع



      ويرجع استخدام مصطلح
      Terrorism في الثقافة الغربية تاريخيا للدلالة على نوع الحكم الذي لجأت إليه الثورة الفرنسية إبان الجمهورية الجاكوبية في عامي [1973 – 1974] ضد تحالف الملكيين والبرجوازيين المناهضين للثورة. وقد نتج عن إرهاب هذه المرحلة التي يطلق عليها Reign of Terror اعتقال ما يزيد عن 300 ألف مشتبه وإعدام حوالي 17 ألفا، بالإضافة إلى موت الآلاف في السجون بلا محاكمة.












      وإن كان هناك من يرجع بالمصطلح والمفهوم إلى أقدم من هذا التاريخ كثيرا، حيث يفترض أن الإرهاب حدث ويحدث على مدار التاريخ الإنساني وفى جميع أنحاء العالم. وقد كتب المؤرخ الإغريقي زينوفون
      Xenophon ( 430 – 349 ق.م ) - في سياق الثقافة الغربية – عن المؤثرات النفسية للحرب والإرهاب على الشعوب





      وقد استخدم حكام رومان من أمثال
      Tiberius ( 14-37م )،Caligula (37-41م) العنف ومصادرة الممتلكات والإعدام كوسائل لإخضاع المعارضين لحكمهما. ولعل محاكم التفتيش التي قام بها الأسبان ضد الأقليات الدينية (المسلمين أساسا) أهم محطات الإرهاب الرئيسية في تاريخ الثقافة الغربية .















      وقد تبنت بعض الدول الإرهاب كجزء من الخطة السياسية للدولة مثل دولة هتلر النازية في ألمانيا، وحكم ستالين في الاتحاد السوفيتي آنذاك، حيث تمت ممارسة إرهاب الدولة تحت غطاء أيديولوجي لتحقيق مآرب سياسية واقتصادية وثقافية
      .






      واعتبرت منظمات وجماعات مثل جماعة "بادر ماينهوف" الألمانية، ومنظمة "الألوية الحمراء" الإيطالية، والجيش الأحمر الياباني، والجيش الجمهوري الأيرلندي، والدرب المضيء البيروية، ومنظمة "إيتا" الباسكية، ومنظمات فلسطينية في مقدمتها فتح.. اعتُبرت من أشهر المنظمات الإرهابية في تاريخ القرن العشرين من منظور غربي. ويضاف إليها في السنوات الأخيرة العديد من المنظمات الإسلامية، على رأسها بالطبع تنظيم القاعدة
      .















      ثالثا : الإرهاب وعلاقته بالإسلا




















      شهدت أغلب الدول الإسلامية، وبصفة خاصة منذ مطلع سبعينيات القرن العشرين، تنامي وبروز ظاهرة الإحياء الإسلامي أو الصحوة الإسلامية، وهي ليست بالظاهرة الحديثة أو الجديدة، بل يمكن تتبع جذورها وامتداداتها عبر التاريخ الإسلامي بخبراته ومراحله المختلفة، واتخذت هذه الظاهرة صورا وأشكالا متعددة، ثقافية وفكرية، اقتصادية واجتماعية، سياسية وسلوكية
      .



















      وقد تضمنت الكتابات والدراسات التي تناولت هذه الظاهرة مجموعة ضخمة من المصطلحات لتعريفها، منها على سبيل المثال: الإسلام السياسي
      Political Islam ويقصد به توظيف الإسلام لتحقيق أهداف سياسية، والإسلام التقدمي Progressive Islam وهو الذي يتضمن تطبيق الاشتراكية ولا يتعارض مع التحديث، والإسلام الشعبي أو الجماهيري Popular Islam والإسلام التقليدي Traditional Islam وهو الذي يتعارض مع العلمانية والتحديث، وإسلام الصحوة Resurgence Islam والإحياء الإسلامي Islamic Revival والأصولية الإسلامية Islamic Fundamentalism وغيرها.


















      ولكن يلاحظ أن هناك من استخدم في تعريف ظاهرة الإحياء هذه مصطلحات ومفاهيم تربط بين الإسلام وأنماط من العنف والإرهاب مثل: الإسلام الثوري
      Revolutionary Islam والإسلام الراديكالي Radical Islam والإسلام من أعلى Islam from Top والإسلام المتشدد Rigidified Islam والإسلام المسلّحMilitant Islam والعنف الإسلامي Islamic Violence وأخيرا الإرهاب الإسلاميIslamic Terrorism.








      وقد برز أول تطبيق فعلي للعنف واستخدام القوى في إطار الصحوة الإسلامية الحديثة في مصر عام 1974 فيما عرف فيما ذاك بـ"تنظيم الفنية العسكرية" بقيادة الفلسطيني صالح سرية، ثم تعاقبت بعد ذلك الجماعات والتنظيمات التي تستخدم العنف كوسيلة لتحقيق مآرب سياسية.













      استخدمت بعض فصائل الصحوة الإسلامية العنف السياسي كوسيلة للتغيير في بلدانها، كما في حالة جماعتي الجهاد والإسلامية في مصر، وفرع جماعة الإخوان المسلمين في سوريا، وحزب التحرير في الأردن، بينما استخدمت جماعات أخرى القوة بعد فشل تجربتها في الوصول إلى الحكم من خلال صناديق الاقتراع والديمقراطية كما في حالة جبهة الإنقاذ في الجزائر، بينما استطاعت حركات وفصائل الوصول إلى السلطة بالفعل باستخدام القوة أو الجيش كما في حالة السودان، وشارك فصيل إسلامي مع الجماهير في سياق ثورة شعبية في إيران.











      وتستخدم فصائل وجماعات تنتمي إلى الإسلام كمرجعية سياسية القوة في مقاومة الاحتلال كما في حالة حماس والجهاد في فلسطين، وحزب الله في جنوب لبنان، ومجاهدي كشمير في الهند، ومسلمي الشيشان ضد الروس، ومن قبلهم المجاهدون الأفغان في الثمانينيات
      .













      كما يلاحظ استخدام جماعات أخرى للعنف والقوة في سياق جماعات سياسية مختلفة على السلطة كما في حالة حزب الإصلاح اليمني، والفصيل الإسلامي في الصومال، والفصائل الأفغانية بعد رحيل السوفيت. ويضاف إلى ما سبق جماعات ومنظمات تستخدم ما يطلق عليه "الإرهاب الدولي" مثل تنظيم القاعدة والجهاد المصرية في الخارج. وهي منظمات تستهدف المصالح الغربية والأمريكية خاصة في شتى أنحاء العالم







      نخلص مما سبق أن بعض مصادر الحركة الإسلامية قد استخدمت القوة والعنف السياسي لتحقيق مآرب سياسية مختلفة، بعض منها غير مشروع وهو ما جعل ثمة علاقة للربط بين الإرهاب والصحوة الإسلامية. لكن السبب الرئيسي في إحداث هذا الربط يرجع إلى ما يطلق عليه "الإرهاب الدولي" من قبل بعض المنظمات التي تنتمي للحركة الإسلامية بمفهومها الشامل، والموجهة غالبا ضد الولايات المتحدة التي تعدّ منذ عام 1986 تقريرا لتصنيف المنظمات الإرهابية في العالم، وبالطبع فإن أغلبها منظمات عربية وإسلامية




      رابعا : الإرهاب.. تعريفه و




      الإرهاب هو مفهوم مجرد بلا كنه محدد









      ويؤكد جوناثان وايت (1991) في مدخله عن الإرهاب على ضرورة عدم اكتفاء فهمنا من خلال مداخل سياسية، بل إن علم الاجتماع في غاية الأهمية في هذا السياق. ويؤكد على عدم وجود تعريف واحد لمفهوم الإرهاب؛ ولذلك فقد اقترح أن يعرف الإرهاب من خلال أنماط مختلفة للتعريف
      :





      -
      نمط التعريف البسيط والعادي للإرهاب، ويعني عنفا أو تهديدا يهدف إلى خلق خوف أو تغيير سلوكي.




      -
      النمط القانوني لتعريف الإرهاب، ويعني عنفا إجراميا ينتهك القانون ويستلزم عقاب الدولة.








      -
      التعريف التحليلي للإرهاب، ويعني عوامل سياسية واجتماعية معينة تقف وراء كل سلوك إرهاب





      -
      تعريف رعاية الدولة للإرهاب، ويعني الإرهاب عن طريق جماعات تُستخدم بواسطة دول للهجوم على دول أخرى.








      -
      نمط إرهاب الدولة، ويعني استخدام سلطة الدولة لإرهاب مواطنيه




      الإرهاب الدولي والعنف السياسي الداخلي














      يعرّف الإرهاب الدولي بأنه نوع من العنف غير المبرر وغير المشروع بالمقياسين الأخلاقي والقانوني الذي يتخطى الحدود السياسية، ويختلف الإرهاب عن ممارسة العنف السياسي الداخلي التي قد تنتهجها بعض القوى الثائرة أو الحركات المتمردة داخل الدولة الواحدة للنيل من السلطة الشرعية القائمة
      .





      والإرهاب الدولي عادة ما يصطبغ بالصبغة السياسية كما أن الجماعات التي تمارسه هي في الغالب جماعات غير حكومية، وإن كان هذا في ذاته لا يمثل حائلا بينها وبين الحصول على التشجيع المادي والمعنوي لبعض الدول والحكومات
      .






      وبعيدا عن الأسباب التي تساعد على انتشار الإرهاب الدولي فقد طرأت في الحقبة الأخيرة مستجدات عديدة زادت كثيرا من أخطاره ومضاعفاته الدولية، منها على سبيل المثال: ضلوع العديد من الدول والحكومات وتواطؤها مع منظمات الإرهاب الدولي، والتكاثر السرطاني لخلايا وشبكات الإرهاب الدولي، وقد وصل البعض بعددها إلى ثلاثمائة وثمانين منظمة منتشرة في أكثر من ستين دولة، والتقدم التكنولوجي الكبير الذي استفادت منه هذه المنظمات في نطاق الاتصالات وجمع المعلومات والتزود بمعدات فنية متطورة
      .






      تحيااااااتي







      الاخت Camina Burana




      التعديل الأخير تم بواسطة Camina Burana ; 06-01-2006 الساعة 10:09 AM

    12. #27
      التسجيل
      25-11-2005
      الدولة
      اااالماااااانيا
      المشاركات
      129
      المواضيع
      2
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: الاسلام دين الأرهاب و التشدد

      على اساس نفيد و نستفيد

      للمعلومة فقط هذه بعض التعريفات

      هذه بعض التعريفات عن مفهوم الارهاب

      مفهوم الإرهاب في الشرع : فهو قسمان :
      اولا : قسم مذموم ويحرم فعله وممارسته وهو من كبائر الذنوب ويستحق مرتكبه العقوبة والذم وهو يكون على مستوى الدول والجماعات والأفراد وحقيقته الاعتداء على الآمنين بالسطو من قبل دول مجرمة أو عصابات أو أفراد بسلب الأموال والممتلكات والاعتداء على الحرمات وإخافة الطرق خارج المدن والتسلط على الشعوب من قبل الحكام الظلمة من كبت الحريات وتكميم الأفواه ونحو ذلك .

      ثانيا : إرهاب مشروع شرعه الله لنا وأمرنا به وهو إعداد القوة والتأهب لمقاومة أعداء الله ورسوله قال تعالى ( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم )فهذه الآية الكريمة نص في أنه يجب على المسلمين أن يبذلوا قصارى جهدهم في التسليح وإعداد القوة وتدريب الجيوش حتى يَرهبهم العدو ويحسب لهم ألف حساب وهذا أعني وجوب الإعداد للمعارك مع العدو أمر مجمع عليه بين علماء المسلمين سواء كان الجهاد جهاد دفع أو جهاد طلب لكن ينبغي أن يُعلم أن مجرد القوة المادية من سلاح وعدة وتدريب لا يكفي لتحقيق النصر على الأعداء إلا إذا انظم إليه القوة المعنوية وهي قوة الإيمان بالله والاعتماد عليه والإكثار من الطاعات والبعد عن كل ما يسخط الله من الذنوب والمعاصي فالمستقرئ للتاريخ يدرك صدق هذه النظرية قال تعالى ( كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين ) وقال تعالى ( لقد نصركم الله في موطن كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغني عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين ) ولما كتب قائد الجيش في غزوة اليرموك لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه وقال في كتابه : إنا أقبلنا على قوم مثل الرمال فأَمِدَّنا بقوة وأمدنا برجال فكتب له عمر رضي الله عنه : ( بسم الله الرحمن الرحيم من عبد الله عمر بن الخطاب إلى قائد الجيش فلان بن فلان أما بعد : فاعلم أنكم لا تقاتلون عدوكم بقوتكم ولا بكثرتكم وإنما تقاتلونهم بأعمالكم الصالحة فإن أصلحتموها نجحتم وإن أفسدتموها خسرتم فاحترسوا من ذنوبكم كما تحترسون من عدوكم ) .

      أولا : الإرهاب في اللغة
      تشتق كلمة "إرهاب" من الفعل المزيد (أرهب) ؛ ويقال أرهب فلانا: أي خوَّفه وفزَّعه، وهو نفس المعنى الذي يدل عليه الفعل المضعف (رَهّبَ) . أما الفعل المجرد من نفس المادة وهو (رَهِبَ)، يَرْهبُ رَهْبَةً ورَهْبًا ورَهَبًا فيعني خاف، فيقال رَهِبَ الشيء رهبا ورهبة أي خافه . أما الفعل المزيد بالتاء وهو (تَرَهَّبَ) فيعني انقطع للعبادة في صومعته، ويشتق منه الراهب والراهبة والرهينة والرهبانية … إلخ، وكذلك يستعمل الفعل ترهب بمعنى توعد إذا كان متعديا فيقال ترهب فلانا : أي توعده . وكذلك تستعمل اللغة العربية صيغة استفعل من نفس المادة فتقول (استرهب) فلانا أي رَهَّبَه
      .
      ثانيا : الإرهاب في الثقافة الغربية
      تتكون كلمة "إرهاب" في اللغة الإنجليزية بإضافة اللاحقة
      ism إلى الاسمTerror بمعنى فزع ورعب وهول، كما يستعمل منها الفعل Terrorize بمعنى يرهب ويفزع .

      ويرجع استخدام مصطلح
      Terrorism في الثقافة الغربية تاريخيا للدلالة على نوع الحكم الذي لجأت إليه الثورة الفرنسية إبان الجمهورية الجاكوبية في عامي [1973 – 1974] ضد تحالف الملكيين والبرجوازيين المناهضين للثورة. وقد نتج عن إرهاب هذه المرحلة التي يطلق عليها Reign of Terror اعتقال ما يزيد عن 300 ألف مشتبه وإعدام حوالي 17 ألفا، بالإضافة إلى موت الآلاف في السجون بلا محاكمة.

      وإن كان هناك من يرجع بالمصطلح والمفهوم إلى أقدم من هذا التاريخ كثيرا، حيث يفترض أن الإرهاب حدث ويحدث على مدار التاريخ الإنساني وفى جميع أنحاء العالم. وقد كتب المؤرخ الإغريقي زينوفون
      Xenophon ( 430 – 349 ق.م ) - في سياق الثقافة الغربية – عن المؤثرات النفسية للحرب والإرهاب على الشعوب.

      وقد استخدم حكام رومان من أمثال
      Tiberius ( 14-37م )،Caligula (37-41م) العنف ومصادرة الممتلكات والإعدام كوسائل لإخضاع المعارضين لحكمهما. ولعل محاكم التفتيش التي قام بها الأسبان ضد الأقليات الدينية (المسلمين أساسا) أهم محطات الإرهاب الرئيسية في تاريخ الثقافة الغربية .

      وقد تبنت بعض الدول الإرهاب كجزء من الخطة السياسية للدولة مثل دولة هتلر النازية في ألمانيا، وحكم ستالين في الاتحاد السوفيتي آنذاك، حيث تمت ممارسة إرهاب الدولة تحت غطاء أيديولوجي لتحقيق مآرب سياسية واقتصادية وثقافية
      .

      واعتبرت منظمات وجماعات مثل جماعة "بادر ماينهوف" الألمانية، ومنظمة "الألوية الحمراء" الإيطالية، والجيش الأحمر الياباني، والجيش الجمهوري الأيرلندي، والدرب المضيء البيروية، ومنظمة "إيتا" الباسكية، ومنظمات فلسطينية في مقدمتها فتح.. اعتُبرت من أشهر المنظمات الإرهابية في تاريخ القرن العشرين من منظور غربي. ويضاف إليها في السنوات الأخيرة العديد من المنظمات الإسلامية، على رأسها بالطبع تنظيم القاعدة
      .
      ثالثا : الإرهاب وعلاقته بالإسلام

      شهدت أغلب الدول الإسلامية، وبصفة خاصة منذ مطلع سبعينيات القرن العشرين، تنامي وبروز ظاهرة الإحياء الإسلامي أو الصحوة الإسلامية، وهي ليست بالظاهرة الحديثة أو الجديدة، بل يمكن تتبع جذورها وامتداداتها عبر التاريخ الإسلامي بخبراته ومراحله المختلفة، واتخذت هذه الظاهرة صورا وأشكالا متعددة، ثقافية وفكرية، اقتصادية واجتماعية، سياسية وسلوكية
      .

      وقد تضمنت الكتابات والدراسات التي تناولت هذه الظاهرة مجموعة ضخمة من المصطلحات لتعريفها، منها على سبيل المثال: الإسلام السياسي
      Political Islam ويقصد به توظيف الإسلام لتحقيق أهداف سياسية، والإسلام التقدمي Progressive Islam وهو الذي يتضمن تطبيق الاشتراكية ولا يتعارض مع التحديث، والإسلام الشعبي أو الجماهيري Popular Islam والإسلام التقليدي Traditional Islam وهو الذي يتعارض مع العلمانية والتحديث، وإسلام الصحوة Resurgence Islam والإحياء الإسلامي Islamic Revival والأصولية الإسلامية Islamic Fundamentalism وغيرها.

      ولكن يلاحظ أن هناك من استخدم في تعريف ظاهرة الإحياء هذه مصطلحات ومفاهيم تربط بين الإسلام وأنماط من العنف والإرهاب مثل: الإسلام الثوري
      Revolutionary Islam والإسلام الراديكالي Radical Islam والإسلام من أعلى Islam from Top والإسلام المتشدد Rigidified Islam والإسلام المسلّحMilitant Islam والعنف الإسلامي Islamic Violence وأخيرا الإرهاب الإسلاميIslamic Terrorism.

      وقد برز أول تطبيق فعلي للعنف واستخدام القوى في إطار الصحوة الإسلامية الحديثة في مصر عام 1974 فيما عرف فيما ذاك بـ"تنظيم الفنية العسكرية" بقيادة الفلسطيني صالح سرية، ثم تعاقبت بعد ذلك الجماعات والتنظيمات التي تستخدم العنف كوسيلة لتحقيق مآرب سياسية
      .

      استخدمت بعض فصائل الصحوة الإسلامية العنف السياسي كوسيلة للتغيير في بلدانها، كما في حالة جماعتي الجهاد والإسلامية في مصر، وفرع جماعة الإخوان المسلمين في سوريا، وحزب التحرير في الأردن، بينما استخدمت جماعات أخرى القوة بعد فشل تجربتها في الوصول إلى الحكم من خلال صناديق الاقتراع والديمقراطية كما في حالة جبهة الإنقاذ في الجزائر، بينما استطاعت حركات وفصائل الوصول إلى السلطة بالفعل باستخدام القوة أو الجيش كما في حالة السودان، وشارك فصيل إسلامي مع الجماهير في سياق ثورة شعبية في إيران
      .

      وتستخدم فصائل وجماعات تنتمي إلى الإسلام كمرجعية سياسية القوة في مقاومة الاحتلال كما في حالة حماس والجهاد في فلسطين، وحزب الله في جنوب لبنان، ومجاهدي كشمير في الهند، ومسلمي الشيشان ضد الروس، ومن قبلهم المجاهدون الأفغان في الثمانينيات
      .

      كما يلاحظ استخدام جماعات أخرى للعنف والقوة في سياق جماعات سياسية مختلفة على السلطة كما في حالة حزب الإصلاح اليمني، والفصيل الإسلامي في الصومال، والفصائل الأفغانية بعد رحيل السوفيت. ويضاف إلى ما سبق جماعات ومنظمات تستخدم ما يطلق عليه "الإرهاب الدولي" مثل تنظيم القاعدة والجهاد المصرية في الخارج. وهي منظمات تستهدف المصالح الغربية والأمريكية خاصة في شتى أنحاء العالم
      .

      نخلص مما سبق أن بعض مصادر الحركة الإسلامية قد استخدمت القوة والعنف السياسي لتحقيق مآرب سياسية مختلفة، بعض منها غير مشروع وهو ما جعل ثمة علاقة للربط بين الإرهاب والصحوة الإسلامية. لكن السبب الرئيسي في إحداث هذا الربط يرجع إلى ما يطلق عليه "الإرهاب الدولي" من قبل بعض المنظمات التي تنتمي للحركة الإسلامية بمفهومها الشامل، والموجهة غالبا ضد الولايات المتحدة التي تعدّ منذ عام 1986 تقريرا لتصنيف المنظمات الإرهابية في العالم، وبالطبع فإن أغلبها منظمات عربية وإسلامية
      .
      رابعا : الإرهاب.. تعريفه وأنماطه
      الإرهاب هو مفهوم مجرد بلا كنه محدد
      ويؤكد جوناثان وايت (1991) في مدخله عن الإرهاب على ضرورة عدم اكتفاء فهمنا من خلال مداخل سياسية، بل إن علم الاجتماع في غاية الأهمية في هذا السياق. ويؤكد على عدم وجود تعريف واحد لمفهوم الإرهاب؛ ولذلك فقد اقترح أن يعرف الإرهاب من خلال أنماط مختلفة للتعريف
      :

      -
      نمط التعريف البسيط والعادي للإرهاب، ويعني عنفا أو تهديدا يهدف إلى خلق خوف أو تغيير سلوكي.
      -
      النمط القانوني لتعريف الإرهاب، ويعني عنفا إجراميا ينتهك القانون ويستلزم عقاب الدولة.
      -
      التعريف التحليلي للإرهاب، ويعني عوامل سياسية واجتماعية معينة تقف وراء كل سلوك إرهابي.
      -
      تعريف رعاية الدولة للإرهاب، ويعني الإرهاب عن طريق جماعات تُستخدم بواسطة دول للهجوم على دول أخرى.
      -
      نمط إرهاب الدولة، ويعني استخدام سلطة الدولة لإرهاب مواطنيها.
      الإرهاب الدولي والعنف السياسي الداخلي

      يعرّف الإرهاب الدولي بأنه نوع من العنف غير المبرر وغير المشروع بالمقياسين الأخلاقي والقانوني الذي يتخطى الحدود السياسية، ويختلف الإرهاب عن ممارسة العنف السياسي الداخلي التي قد تنتهجها بعض القوى الثائرة أو الحركات المتمردة داخل الدولة الواحدة للنيل من السلطة الشرعية القائمة
      .

      والإرهاب الدولي عادة ما يصطبغ بالصبغة السياسية كما أن الجماعات التي تمارسه هي في الغالب جماعات غير حكومية، وإن كان هذا في ذاته لا يمثل حائلا بينها وبين الحصول على التشجيع المادي والمعنوي لبعض الدول والحكومات
      .

      وبعيدا عن الأسباب التي تساعد على انتشار الإرهاب الدولي فقد طرأت في الحقبة الأخيرة مستجدات عديدة زادت كثيرا من أخطاره ومضاعفاته الدولية، منها على سبيل المثال: ضلوع العديد من الدول والحكومات وتواطؤها مع منظمات الإرهاب الدولي، والتكاثر السرطاني لخلايا وشبكات الإرهاب الدولي، وقد وصل البعض بعددها إلى ثلاثمائة وثمانين منظمة منتشرة في أكثر من ستين دولة، والتقدم التكنولوجي الكبير الذي استفادت منه هذه المنظمات في نطاق الاتصالات وجمع المعلومات والتزود بمعدات فنية متطورة
      .

      تحيااااااتي

      الاخت Camina Burana

    13. #28
      التسجيل
      04-08-2005
      الدولة
      بإنتظار الفجر
      المشاركات
      5,035
      المواضيع
      219
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: الاسلام دين الأرهاب و التشدد

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الذئب المتوحش
      يعتبر الاسلام دين الارهاب في وجوه الأرهاب الغربي و العلماني و اليهودي و الماسوني
      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الذئب المتوحش
      لا الاسلام ليس دين الارهاب بل هو دين السلام
      نتذكر من التاريخ كيف وضح ذلك عبد الله عزام
      وأين كلام عبد الله عزام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
      يعتبر الاسلام دين التشدد في المحرمات بل يفتح باب التوبة على مصراعيه
      هذا لا يسمى تشددا بل هذا التحريم في مصلحة الانسان وعلى هذا هو تيسسير وتسهيل لحياة الانسان
      وحماية له من المخاطر وكل ما قد يؤذيه
      للأسف أصبح الارهاب يحوط بنا من عدة نواحي مثل :
      التلفاز
      المجلات و الصحف
      الفيديو و الراديو
      الأنثوة
      الفهم الخاطىء
      التقليد الأعمى


      اذا كنت تقصد بالارهاب الفساد فأتفق معك
      هناك الكثير من الفساد وما ذكرته سابقا يحتوي على ذلك
      ولكن إن شاء الله ان الخير أيضا موجود في وسائل الاعلام





      من المسؤول ؟
      المدارس
      الأباء و الأمهات
      أصدقاء الس وء
      المسؤولين الأحرار
      أصدقاء الغربان
      تقع المسؤولية العظمى على التربية والاهل
      فهم المتحكمون في حياة الطفل من خلال تربيتهم له لسنوات طويلة
      وباقي العوامل كالمدرسة والاصدقاء والمسؤولين يشكلون عوامل ثانوية
      بالنسبة لما يغرس في نفس الطفل على يدي أبويه
      ماذا نفعل :
      ننتحر
      طبعا لا
      نعذب أنفسنا
      وهذا أيضا حل فاشل
      نقتل و نقاتل
      نقاتل بالتسلح بالعلم والعمل الجاد والسعي لإصلاح الذات أولا
      لانه من المستحيل أن تصلح الكون وتصلح العالم وتصلح الدولة وتصلح المجتمع وتصلح أسرتك إلا اذا بدأت بإصلاح نفسك أولا
      فبالعلم ترتقي الأمم وتنهض
      لا تحزن

      فإن المرض يزول ، والمصاب يحول ، والذنب يُغفر ، والدَّيْن يُقضى والمحبوس يُفك ، والغائب يَقدم ، والعاصي يتوب

      والفقير يَغتني بحول الله وقوته.

    14. #29
      التسجيل
      24-07-2005
      الدولة
      غرب أوكرانيا
      المشاركات
      896
      المواضيع
      231
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: الاسلام دين الأرهاب و التشدد

      المسلمون ارهابيون في وجه من يرهب أبنائهم و زوجاتهم و الأخرين ، بل يدافعون بشرف عن عرضهم و أموالهم و دينهم لكنهم ليسوا فريسة لأعداء الاسلام ، ثم أنّ عبد الله عزام علمنا أننا ارهابيون في وجه من يرهبنا

      كما أنّ الاسلام دين التشدد و ليس دين التساهل لأنّ الدنيا زائلة و الأخرة خير و أبقى ، يشدد على المعصية بلاء للمؤمن هل يطيع أم يعصي و جعل من التحريم صيانة للمرء من الوقوع في متاهات الدنيا 0

      نحن لا نرهب الغرب في ديارهم لكنّ المسلمون يرهبونهم على أراضيهم التي جاءوا لينتزعوها منهم بالقوة

      الأرهاب نوعان خارجي متمثل في ما سبق و الداخلي متمثل في ما ذكرته في الموضوع ؛ أي بين فكّين من حديد 0
      من إكتشافات الذئب المتوحش الشخصيّة :

      1- أنّ شدة الإضاءة العالية تسبب ضعف النظر مع مرور الزمن

      2- لا يوجد في العالم أذكياء أو أغبياء لكن القدرات و الكسل و الخمول
      و قضاء الله سبب تفاوت الناس

      3- من أسباب التخيّلات و الوساوس هو الخوف و الشك



    15. #30
      التسجيل
      26-10-2005
      المشاركات
      4
      المواضيع
      0
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: الاسلام دين الأرهاب و التشدد

      اخوان سلام عليكم ورحمة الله وبركاته . يجب أن نرجع إلى قول رسول (ص) ((اللهم اهدي قومي فانهم لا يعلمون)) ماذا كان يقصدي الرسول في قوله أن فقدان فهمنا في ديننا هو اكبر مصيبة نمروبها في هذا العصر ومن الذي يقف وراء هذا تشويه الديني اخوانا , ان زرقاوي يعلن الحرب والجهاد على من يرده ويستعد اعوانه للمهاجمة على من يريده قبل أن يعرف المنفذين للاعماله من هم الذين سيقتلون أو يذبحون فمثل هم يقولون أن الاكراد قتلهم حلال كيف تحل قتل أحفاد صلاح الدين رغم أن صلاح الدين كان من الماضي لكن هناك الاف من الاكراد يدعون هذا الدين ومسلمون يوصلون ويحجون أنا من جماعة الاتحاد الاسلامي ندعو كل اهلانا بالاتزام بالدين وكل الناس في مدينتي وهناك الاف من الناس اكثر مني التزاما بالدين وغدا إذا ما القيتم القبض عليه ربما انت ستأمرون بذبحي قبل أن تعرف من أنا ,اخواني أنا اقرأ القرآن واصلي وفي نيتي أن اذهب إلى زيارة قبر الرسول (ص) فكيف تقتلني هل انت تقول أنا لست مسلم ماذا سيكون جوابك في يوم القيامة . هذا هو لب المحنة في ديننا أن الذين يقتلون الابرياء هم الاعمى وعيونهم مغلق ويقتلون دون رحمة, اخوانا كيف نجلس مع من يذبح الناس ويفجر نفسه هذا ليس بجنون بل هذا بعيد عن الاسلام الانسانية كان رسول (ص) ينبعث من وجه الرحمة وكان حليما وليس حاش كان وجها قاسيا أو غاضبا. نسأل الله أن يهدينا إلى طريق صحيح

    صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •