المشاركة الأصلية كتبت بواسطة For My Day
مشكور لك على المرور
و أسأل الله أن يرزقنا الثبات حتى الممات.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة For My Day
مشكور لك على المرور
و أسأل الله أن يرزقنا الثبات حتى الممات.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحفص الثاني
أشكر لك هذا الإطراء و المرور الطيب.
و كما تفضلت, مواطن الشبه هي مما عمت به البلوى..
اللهم اهدنا لما اختلف فيه من الحق بإذنك
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عويلة
شكرا أخي الفاضل على مرورك الجميل و الطريف كالعادة! أضحك الله سنك..
و كما أشرت آنفا في تعليقك, أرجو من الله أن تسمو العقول عن هذه الأفعال السفيهة, و تنطلق لما خلقت من أجله من العمل النافع و الاستخدام الراقي لأفضل النعم بعد الإسلام, نعمة العقل.
فكم من أوقات أبناء الأمة ضاعت في القيل و القال, و في المعاكسات و في أمور كان من الأولى استغلالها في مساعدة النفس و الغير و بالتالي رقي الأمة, و انتشالها مما فيه.
و في نفس الوقت, لا أقلل من شأن الصحوة و الخير الموجود, فالخير ماض في الأمة إلى قيام الساعة, و البشريات كثيرة و لله الحمد و المنة.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غادة قاسم
أختي الفاضلة أحب أولا أن أشكركي على مرورك الجميل, و حرصكي على هداية الناس, فبارك الله فيكي.
و لكن, ألا ترين أختي الفاضلة أن هناك مجازفة في التصرف الذي تفضلتي بذكره, فهناك احتمالية كبيرة باقية للوقوع في شبك هذه المرأة, و كما قال الله تعالى: "يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم و أهليكم نارا وقودها الناس و الحجارة" فبدأ الله تعالى بنصح الشخص نفسه و حمايتها من النار, قبل أهله و قبل الناس أجمعين, و قد قال الله تعالى منبها عباده المؤمنين كذلك: "يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم, لا يضركم من ضل إذا اهتديتم", فالصواب أن المسلم يسعى لنفسه ثم ينظر لغيره, و لا حرج طبعا أن يسعى في كلتا المسألتين, و لكن يقدم نفسه في الأمور الأخروية دائما لقوله تعالى:"فاستبقوا الخيرات" و هو من السباق.
و الشرط الذي ذكرتيه صحيح, في ما إذا كان المسلم يرى في نفسه القدرة على ذلك, و لكن المسألة تتفاوت, فقد يظن أن لديه القدرة, و هذا حال أغلب المسلمين, و لكنه يقع في الشباك فريسة. فالواقع إذن أن يفعل غيره ممن يظنه هو و شهد له الناس بالصلاح و يتولى مهمة الرد على الفتاة, و قد ذكرت ضوابط في كيفية الرد على المعاكس أو المعاكسة في مقالتي فلتراجع هناك.
أشكر لكي مرة أخرى مشاركتكي الجميلة و الهم الذي تحملينه لهداية المسلمين.
كما أشكر الإخوة الجمس الأزرق و الوردة الجريحة و عويلة تبيانهم و تعقيباتهم اللطيفة على مشاركتكي فانظريها إذا أحببتي, ففيها فوائد.
بارك الله فيكم جميعا
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجمس الازرق
بارك الله فيك أخي الفاضل على ردك النافع و الجميل, و على هذا التبيان اللطيف
شكرا جزيلا لك.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوردة الجريحة
أشكركي أختي الفاضلة مرة أخرى, و كما تعودنا منكي, دائما في المكان المناسب.
بارك الله فيكي على التبيان النافع, و إلى الأمام..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عويلة
أشكرك أخي الحبيب على ردك النافع و المفيد, و أوافقك تماما في ما تفضلت به من أن المسألة تحتاج لشيء كبير من الإرادة و القوة بعد التوفيق من الله, و لا يمتلكها كل أحد.
بارك الله فيك
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحمامه
و جزاكي خيرا على المرور اللطيف..و أسأل الله أن يحفظنا جميعا و يجنبنا الفتن ما ظهر منها و ما بطن
انا أحتقر الحب!!
احتقر الحب الذي صار مجرد لعبة مجرد تسلية الليل
صارمة كلمة رخيصة تقال بتفاهه بدون معنى ولا وجدان
..:::::::::::::..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة che
في الحقيقة, إن هذا الذي تفضلت به ليس حبا, بل هو هوى و خداع زائف, سرعان ما ينكشف, إما بقضاء اللذة الفانية, أو بمصيبة و عار, أو بمشاكل و بغض, أو بحسرة و ندامة يوم القيامة, قال الله تعالى: " الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين".
فالحب الحقيقي, هو حب صاف, حب مبني على طاعة الله, لأنه يبقى, فما كان لله يحفظه الله و ينميه, و ما كان في غير ذلك فمآله الفناء لا محالة.
و الحب كذلك يبقى مجرد دعوى, ما لم يتبعه تدليل عليه, و كما قال الشاعر:
تعصي الإله و أنت تزعم حبه هذا محال في القياس بديعُ
و صدق الله إذ يقول على لسان نبيه - صلى الله عليه و سلم: "قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله".
شكرا لك أخي الفاضل على المرور, و على اللفتة الجميلة التي تفضلت بها.
شكرا وجزاكم الله خيرا خاصة على وصفي بأني حريصة على هداية الناس
شكرا للجمس الأزرق والوردة الجريحة وعويلة ومحمد سميح
نحن في زمن القابض على دينه كالقابض على الجمر
مذا يفعل الشباب في الغرب ان لاحقته فتاة بالكاد مستورة
يجب على الشاب أن يتعلم كيف يرى المغريات ولا يتأثر فيها
فلا يكفي غض البصر أو اقفال الخط
فالمغريات تحيط بالشباب كاحاطة السوار بالمعصم
هذه الشجرة التي نهى الله عنها آدم وحواء نحن منها في حالات ثلاثة
لا نعرف عنها شيئ ولا نعرف مكانها أصلا
أو نراها وتبهرنا ثمارها اليانعة ولكن لا نقطفها ولا نتذوقها
او نأكل منها من غير ما نسمي باسم الله ويأكل الشيطان معنا
فلا بد أن نكون في المكان المتوسط نراها بأعينا ولا تؤثر في نفوسنا حتى نكون في هذا الموقع شرطة تمنع أي أحد ضعيف من الاقتراب منها أكثر ومد يده لها
في النهاية بامكانك أن تجعل أختك أو أمك أو أي أحد ثقة يكلمها ولكن بما أنها وقعت على خطك فلا تدعها من غير أن تقول لها كلمة بالمعروف تنهى عن المنكر
الكلمة يجب أن تقال فلا تقفل الخط والكلمة التي تنهى عن المنكر قوية لا تستهين بها ولكن عدم قولها ضعف
وفي المرة القادمة ان شاء الله سوف أعمل على تأليف حوار لهذا النوع من المكالمات
فتاة تعاكس شاب ورع ومثقف ومتدين وكيف رد عليها وتعامل معها وهداها
عمّان في عيوني أولاعمّان في قلبي دائما
بسم الله الرحمن الرحيم
و صل اللهم وسلم على النبي الأمي الكريم
السلام عليكم ؛؛
الأخ "غادة" ، لا يوجد شيء يسمى التعرض للمغريات و عدم التاثر بها ، ربما هذه الطبيعة موجودة لكن ليس عند البشر ، سيدنا يوسف "عليه السلام" ، فرَّ من إمرأة العزيز ، و لم يتفرج عليها و لم يتاثر ؛
كذلك حتى نكون منصفين ، لبد من القول أنه ليس الشباب وحدهم يتعرضون لإغراءات من طرف الفتيات ، الفتاة كذلك محاطة بعدد كبير من المغريات الجنسية ، مثلا فنحن في الجزائر الفتاة التي لا تحصل على صديق [ بمعنى أصح عشيق ] ستشعر بعقدة نقص كبيرة و أنها غير مرغوب بها ، على الرغم أن كل ما تقوم به هو إتباع لتعاليم دينها الإسلامي الحنيف و محافظة على عفتها و طهارتها ، لكن الضغط الممارس عليها من طرف محيطها من الشابات و الشباب هو ما يجعلها تتبع اساليب منحرفة في إستقطاب شاب يعجب بها ، كذلك كثير من الشباب الذين يعزفون عن إتخاذ خدينات يعتبرون في المجتمعات التي تدعي الحداثة على أنهم يعانون من عقد نفسية.
و السلام
صحيح لا يوجد شي اسمه التعرض للمغريات وعدم التأثر بها
هذا نادر
يا أخ بيولوجيست
مثلا قد تزور موقع على الانترنت يدعو الى المسيحية أو الى العلمانية ومهما قرأت لا تتأثر بالأفكار المطروحة
ولكن لو زرت موقع اباحي ماذا يحدث وخاصة ان كنت شاب في سن المراهقة ؟
هل تتأثر بما تراه أم لا ؟
لو أضفنا تصويت لهذا السؤال
وقلنا
1- لا تتأثر
2- تغلق الموقع ولا تعود له
3- تتأثر وتتعلق به
فما رأيك تكون النتيجة بين الشباب المسلم في سن المراهقة
التأثير بمثل هذا المواقع يؤدي الى ضعف الايمان في القلب من كثرة ما تشاهده العين من المفاسد
فالايمان نور شمعة يطفئها نقص الأكسجين في الجو مع زيادة ثاني أكسيد الكربون السام لتكون في عتمة
ومع ضعف الايمان يزيد احتمال الكفر
وقد يقتنع بالكفار ويصبح مثلهم
لأن أفكارهم تحرره من عقدة الذنب والضمير
وأفكارهم تبرر معاصيه
اذن فساد الأخلاق بوابة واسعة للدخول في الكفر
يالطيف
عمّان في عيوني أولاعمّان في قلبي دائما