مرحبا أخوي سلطان
الإنسان مخيـّر بالأسباب ، مجبور بالنتائـج .
هذا رأيي .
مرحبا أخوي سلطان
الإنسان مخيـّر بالأسباب ، مجبور بالنتائـج .
هذا رأيي .
أخي لا أخالفك كل شيء مكتوب عند الله مسبقا ولكن هو أيضا اختار ان يتصرف هكذاالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Mudvayne
فعلى هذا الاساس يكون الانسان مسير ومخير في آن واحد
لا تحزن
فإن المرض يزول ، والمصاب يحول ، والذنب يُغفر ، والدَّيْن يُقضى والمحبوس يُفك ، والغائب يَقدم ، والعاصي يتوب
والفقير يَغتني بحول الله وقوته.
crystal clear
شكرا على هذه المداخله التشجيعيه![]()
EVERESLAM
أوه, يسعدني أننا نتفق كثيرا مؤخرا ....
(inspiriting(11عِندما تسمعْ الأجراس الحَزينةتُخبر العالم بأنَي هجرتُ العالم القذرلأسكُن مع ديدان أكثر قذارهكلا، إن قرأت هذه الأسْطر، لا تذكُراليدْ التي كَتَبَتْها !!![]()
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة secret files
http://mahawer.al-islamcom/Display.a...ookid=19&mid=1
لله حكمه من خلقه ومن نحن حتى نسأل هكذا أسئلة !
ألا تتفق معي بأن مهما كان "اختيار" هذا الانسان فهو مكتوب ومسجل من قبل ولادته ؟
الله قال في كتابه أنه يهدي من يشاء ويضل من يشاء ..
فالله إختار لي أن استخر فأتا اتسخير له
إذا الله اختار لغيري الضلال فهو ضال وإن اختار الخلوق غير ذلك فاختياره لا معنى له ولن يفوق إختيار الخالق له
لله حكمة في كل شيء ولا يحق للمخلوق الضئيل أن يسأل الحكمة منها
فالتخير موجود والتسير موجود فاذا كان التسير هو كل شي في كل امور الحياه " فيقول الكافر: انا كنت مسير في شركي , فلماذا احاسب على شيى لم اختاره؟"
قال الرسول ص ناصحا لنا ( تفكروا بالخلق ولا تتفكروا بالخالق ) حديث صحيح.
من أركان الإيمان الإيمان بالقضاء والقدر ومعناه
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...ang=A&Id=20434القدر: هو علم الله تعالى بما تكون عليه المخلوقات في المستقبل.
والقضاء: هو إيجاد الله للأشياء حسب علمه وإرادته
وأمّا الإيمان بالقدر فيتضمن الإيمان بأمور أربعة :
أولها : أن الله سبحانه قد علم ما كان وما يكون ، وعلم أحوال عباده ، وعلم أرزاقهم وآجالهم وأعمالهم وغير ذلك من شؤونهم لا يخفى عليه من ذلك شيء سبحانه وتعالى ، كما قال سبحانه :أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
وقال عز وجل :
لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا
.
والأمر الثاني : كتابته سبحانه لكل ما قدره وقضاه كما قال سبحانه :قَدْ عَلِمْنَا مَا تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ وَعِنْدَنَا كِتَابٌ حَفِيظٌ
وقال تعالى :
وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ
وقال تعالى :
أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذَلِكَ فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
.
الأمر الثالث : الإيمان بمشيئته النافذة فما شاء كان وما لم يشأ لم يكن كما قال سبحانه :إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ
وقال عز وجل :
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
وقال سبحانه :
وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا
.
الأمر الرابع : خلقه سبحانه لجميع الموجودات لا خالق غيره ولا رب سواه ، كما قال سبحانه : ( اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ ) وقال تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ ) فالإيمان بالقدر يشمل الإيمان بهذه الأمور الأربع عند أهل السنة والجماعة خلافا لمن أنكر بعض ذلك من أهل البدع
ولكنه كله مكتوب من قبل .. العادة مكتوبة والأيام التي بتنام فيها الساعة 9.30 محددة والأيام التي بتتأخر فيها بالنوم مكتوبة ومسجلة .. وسواء اليوم قررت تنام متأخر حتى تؤكد أنك اخترت النوم متأخر اليوم .. إذا بالفعل نمت متأحر فهي مكتوبة من قبل وإن لم تنم متأخر فهذا هو المكتوبقول الأخ Mudvayne .. فمعظم ما يحدث لنا يوميا هو من اختيارنا , . ,
مثلا : أنا متعود اقوم من النوم الساعه 9:30 الصبح .. أكيد هذا شيء أنا اخترته
و بالتالي تترتب عليه أشياء اخرى ,, كأني ما أفوت وجبه الفطور مع مشاهده فتره برامج الأطفال
في قناه أبوظبي..وهكذا
لكن الخيار النهائي مهما كان فهو مكتوب .. فالله عالم من سيدخل الجنة والنار من قبل أن يولدو.فالعلم بحدوث الاشياء لا يعني تسييرها، والله سبحانه وتعالى قادر على تسييرها ولكنه ترك لنا الاختيار في بعضها والبعض الاخر لا اختيار لنا فيه...
وعلمي بإن أخي سيدخل الجامعة لا يعني بالضرورة دخوله الجامعة وأتفق معك في هذه النقطة لكن علم الله أن أخي سيدخل الجنة أو لا فيختلف عن علمي ومهما حصل فالذي علمه الله هو الذي سيحدث في النهاية.
وصعوبة اسمي بصعوبة ctrl+C, ctrl+V
من المقصود ب"هو" .. إن كان الله فإن الله ليس مخير أو مسير فالله ليس له خالق كما لنا خالق.. الله حرأخي لا أخالفك كل شيء مكتوب عند الله مسبقا ولكن هو أيضا اختار ان يتصرف هكذا
فعلى هذا الاساس يكون الانسان مسير ومخير في آن واحد
وعفوا على معارضة الجميعلكن هذا الموجود بالفعل ! أن الله قدر كل شيء ..
المقصود به الإنسان ولم اقصد الله عزوجل فالله عزوجل له الامر كله وإليه ترجع الامور وبيده كل شيءالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Mudvayne
لا تحزن
فإن المرض يزول ، والمصاب يحول ، والذنب يُغفر ، والدَّيْن يُقضى والمحبوس يُفك ، والغائب يَقدم ، والعاصي يتوب
والفقير يَغتني بحول الله وقوته.
أعجبني الأسلوب البلاغي الذي صغت به مقالك :
.
.
الإنسان مسير في ما يحدث له
و رغم تخيره لبعض الأمور كسلوك طريق الحق أو سلوك طريق الباطل
فإن اختياره لأحد الطريقين يظل مسيرا و مكتوبا من قبل أن يولد.
.
.
سلام
.....
.
.
--
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله وأخو الجهالة في الشقاء منعم
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة scorbion393
أشكرك أخي scorbion على هذه المداخل الطيبه![]()
(inspiriting(11عِندما تسمعْ الأجراس الحَزينةتُخبر العالم بأنَي هجرتُ العالم القذرلأسكُن مع ديدان أكثر قذارهكلا، إن قرأت هذه الأسْطر، لا تذكُراليدْ التي كَتَبَتْها !!![]()
والله بالنسبة لموضوع التسيير والتخيير يا إخوة فالأفضل تركه وحاله، فقد تركه علماء الأمة الكبار ولم يخوضوا فيه، وأيما عالم يسأل في هذا الموضوع ينصح السائل بعدم الخوض فيه.
ما يهمك في الموضوع أنك تملك الخيار وهذا يكفي، أما ما عند الله فهو لله وحده.....
بعض الإخوة يناقش مواضيع صعبة وثقيلة على عامة الناس، وقد يودي هذا النقاش بإيمان البعض أو يهزه على أقل تقدير.... ولن يكون حرا من الحساب على ذلك لو حصل.....
=====
أما بالنسبة لحيرة صديق الكاتب وخيبة أمله في الدنيا.... فليضفني إلى صديقه في خيبة أمله....
يعطيك العافية
أخي الكريم
في أسئلة سوف تنسألها بدايتآ دومأ أعرف الغرض و النتيجة
يعني لو عرفت أنت مخير أو مسير شو بتعتقد هتفرق معاك الشغلة هاي أول شغلة
أنا عن نفسي شايف نفسي مخير
مخير أعمل الخير من الشر و الشر من الخير
حتى لو قلت أنوا مسجل هذا الذي سأقوم بعمله
فقدرة الله عز و جل ليست مما يتخيله العقل البشري أو يتم استيعابه أبدآ أبدآ
نقول سبحان الله و بحمده
سبحان الله العظيم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Mudvayne
أخي كلامك صحيح بالنسبة للقدر ..
لكن القدر لا يؤخذ ولا يشرح بالبساطة التي شرحتها أنت .. فاختصارك هذا في الشرح عن القدر قد يعتقد بسببه بعض الناس اعتقادات خاطئة .
سأعطيك مثالاً ..
فمثلاً مسألة الرزق .. نحن جميعاً نؤمن بأن الرزق من الله عز وجل .. وأن الله قد كتب لكل شخص رزقه .. وأن الإنسان لن يموت حتى يستوفي من رزقه كل ما كتبها الله له مهما كان يسيراً !
ولكن هل هذا معناه أن الشخص يقعد في بيته بدون عمل أو محاولة لكسب الرزق على أمل أن هناك جرة سوف تنزل إليه من السماء وهي مليئة بالنقود والمال ؟
لا طبعاً .. فإن الإنسان بالرغم من أنه كل شيء له أو عليه مكتوب .. فإنه مطالب بالأخذ بالأسباب .. فمثلاً المال يحصل عليه عن طريق العمل .. والنتائج الجيدة في المدرسة والجامعة يحصل عليها عن طريق المثابرة بالدراسة .. وهكذا .. علينا الأخذ بالأسباب التي تؤدي إلى حصول الشيء مع إيماننا بأن هذا الشيء قد حصل بقضاء الله وقدره وأن الله عز وجل قد كتب أن يحصل في اليوم الفلاني وفي الوقت الفلاني وفي المكان الفلاني بكل دقة .
وبالنسبة للإجابة عن سؤال الأخ bosson فإن رأيي أن هناك أشياءً مسيرين وأشياء مخيرين وذلك يتفاوت حسب الأمور والظروف والأحوال
أيها السائل : ليتك سألت شخص تثق في دينه و علمه, لأن مثل هذه الأسئلة ليست أوجه نظر كلٌ يدلي بدلوه, هذه المسألة ضلوا فيها أناس كثيرين حملهم تفكيرهم الأعوج إلى الإنحراف, وربما أدى إلى تحريف وتكذيب بعضا من آيات الله, وتركوا ما أمر الله به من التدبر و التفكير في الآيات و الملكوت و القصص الغابرة, فضلوا وأضلوا.
الإجابة باختصار : الإنسان مخير و مسير, ليس له بد من الخروج عما كتب الله له, وهو في ذات الوقت مختار لما يريد, ولكن اختياره دايما يكون لما كتب الله له, قال تعالى : وما تشاءون إلا أن يشاء الله رب العالمين.
فأثبت للإنسان مشيئة, ولله مشيئة, وشتان بينهما.
إذا كان العبد مجبورا و مسيرا, فما فائدة قول الله تعالى : اعبدوا الله ؟
كيف يأمرنا الله بشيء والعبد لا يقدر على أدائه باختياره؟ ثم يلقى في جهنم, فيسقول : يارب أنت سيرتني؟
وإذا كان العبد مخيرا, أي- له مشيئة مستقلة- فكيف يكون في ملك الله ما لايريد الله ؟
والأخت "الوردة الجريحة" ردت بما فيه الكفاية.
وأرجو منك عدم الخوض في مثل هذه الأمور, وصرف التفكير إلى آيات الله الظاهرة, فمسائل القدر تنازعوا فيها نزاعا كبيرا.
الصف الأول ماهو بصفي و لا الصف الأخير .::. أنا من حيث أجلس يبدا الرقم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأنسان مخير ومسير بنفس الوقت لما وجد الحلال والحرام ولا التوكل والتواكل ولا الجنه والنار
وفيه رد واحد من الأخوان لو انك تسأل شخص له علم بالدين ينفعك بأذن الله![]()
والله اعلم يعطيك العافيه يالطيب![]()
السلام عليكم
bosson
افتقدنا مواضيعك يا اخي
:: عودة مميزة ::
اشكرك علي الموضوع المهم
هل نحن مخيرون ام مسيرون ؟!
أتفق مع رد الأخت الوردة الجريحة
الإنسان مُسير ومُخير في ذات الوقت
والتخيير هنا لابد وان يكون محكوماً ( بحدود الشرع والدين )
مش هيصة هي !![]()
لأن الإنسان الذي يعتقد بأنه مُسَير دائماً , حياته ستظل روتينية , يصيبها الرتابة والركون
لن يفكر في تغيير نفسه او تغيير اي شئ في حياته ..
ولن يكون مؤثراً في حياته.
والإنسان الذي يعتقد بأنه مُخَير دائماً مع إهمال جوانب اخري،
وانه لا كلمة تُعلي علي كلمته ولا قرار يأتي بعد قراره
فإنه يعيش حالة من الفرعونية والتكبر والغرور ,
لأنه يرى أنه هو صاحب القرار الأول والأخير في هذه الدنيا، ولا شيء يقف أمامه.
خير الأمور أوسطها
في امان الله
cheetah
فليزل ربي نزعه الشيطان هذهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة -Cheetah-
... لأنها أرقتني كفايه وردك هذا يريحني
و كلامك صحيح جدا .. فمن نعم الله أنه لم يطلعنا على غيبيات الأمور .. لهلكت عقولنا![]()
.. أشكرك على هذه المداخله الفعاله أخي cheetah حقيقة ..
![]()
فلسطيني _ سني
هه,, جيد جدا أننا لا نعلم ببعض الأمور الغيبيه
شاكر لك مداخلتك
Slive
شكرا لك على شرحك أخي ....وحياك الله
آنسه ملعقه
جزاج الله خير إختي عالتعليق .. وإن شاء الله أحاول أبحث في أراء كبار العلماء
Star_Fire
جيــــــد جدا هذا التعليق![]()
" خير الأمور أوسطها"![]()
شاكر لك مداخلتك اختي
(inspiriting(11عِندما تسمعْ الأجراس الحَزينةتُخبر العالم بأنَي هجرتُ العالم القذرلأسكُن مع ديدان أكثر قذارهكلا، إن قرأت هذه الأسْطر، لا تذكُراليدْ التي كَتَبَتْها !!![]()