
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SanTana
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
لنفترض إن حزب الله اخطأ في البداية ولاكن الحرب لم تكن تستهدف حزب الله مباشراً .. إنما البنية التحتية اللبنانية والناس الابرياء .. ثم تأتي امريكا وتعلن تأيدها لحرب بشكل كامل رغم إن إسرائيل لم تك تضرب حزب الله ضربات قاتلة .. المتضرر الوحيد هو افراد الشعب العزل ثم إقتصاد لبنان

هاذي بحد ذاتها وقاحة من الجانب الامريكي ثم يأتي فريق التواصل لتبيض الصورة الامريكية السياسية !!
كلام فارغ .. رئيسك اوباما رد عليك وقال : إننا لن نقبل بتقسيم القدس ثم يختلف مع نتنياهو حول الإستيطان في القدس الشرقية تحديداً .. وهنا يقول انه لن يقبل بتقسيم القدس بمعنى ان القدس جميعها لليهود ثم لماذا يحتج على الإستيطان فيها طالما هي لليهود ؟

اصلاً من الغباء إقامة دولة فلسطينية .. من جلس على طاولة المفاوضات يا انه يئس من الوضع او انه بلا مخ على الاغلب هي حكومة عباس العميلة .. ولادة دولة فارغة جداً لا جيش ولا سلطة حقيقة ولا غيرها .. لا اعرف لماذا تقام دولة اساساً .. ثم ان كنتم حريصين على مساعدة الفلسطينين لماذا لم تساعدوهم في العدوان على غزة

ام ان المساعدات يجب ان لا تتعارض من السياسية الإسرائيلية ؟ ^_~
الدولة الوحيدة من حلفاء امريكا و التي لم توقع هي إسرائيل

بغض النظر عن باكستان والهند
تدرك الولايات المتحدة العلاقات الدينية والتاريخية العميقة التي تربط اليهود والمسيحيين والمسلمين بالقدس. جميع قضايا الوضع النهائي والتي تشمل المستوطنات واللاجئين والقدس بحاجة إلى معالجة في المفاوضات.
شدد كل من الرئيس أوباما ووزيرة الخارجية كلينتون على أن إعلان إسرائيل بشأن التخطيط لبناء المستوطنات في القدس الشرقية يقوض الثقة ويعرض المحادثات للخطر والتي تمثل تمهيداً لمفاوضات شاملة بين الفلسطينيين والإسرائيليين - وهم يريدونها ويحتاجونها. كما أنه يقوض مصداقية أميركا وكذلك قدرتها الفريدة على الاضطلاع بدور أساسي في عملية السلام.
ما زالت محادثاتنا مع المسؤولين الإسرائيليين جارية، ولقد أثارنا قلقنا لهم بشأن هذا الموضوع. كما أننا تناولنا مسألة القدس، ونعتقد أن خلق جو من الثقة سيؤدي إلى مضي المحادثات غير المباشرة قدماً. في نهاية المطاف، السبيل الوحيد لتسوية المطالبات المتنافسة بشأن مستقبل القدس هو الوصول إلى مفاوضات مباشرة. نحن نعتقد أنه من الممكن التوصل إلى نتيجة يتحقق فيها تطلعات جميع الأطراف في القدس وأيضاً تضمن وضع القدس القانوني في المستقبل.
فمنذ عام 1994، تلقى الفلسطينيون أكثر من 2.9 مليار دولار من المساعدات الأميركية الاقتصادية عبر مشاريع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية – وذلك أكثر من أي دولة مانحة أخرى. ولطالما دعمت الحكومة الأمريكية قوات الأمن الفلسطينية من خلال تدريبها وتجهيزها، كما أنها قامت بإعادة إعمار وبناء المدارس والطرق والمستشفيات وغير ذلك من المشاريع. كما أن الولايات المتحدة تواصل الدفع باتجاه تطبيق الحل القائم على أساس الدولتين من أجل تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني حتى تكون لهم دولة قابلة للحياة خاصة بهم. ولقد قدمت الولايات المتحدة للشعب الفلسطيني قولاً وفعلاً أكثر مما قدمته تلك الأصوات غير المسؤولة التي تدعو إلى استمرار دوامة العنف.
وأخيراً، قرار مجلس الأمن للأمم المتحدة 1887 والذي ترأسه الولايات المتحدة ووافق عليه مجلس الأمن بالإجماع "يدعو جميع الدول غير الأطراف في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية إلى الانضمام للمعاهدة كدول غير حائزة للأسلحة النووية بغية تحقيق عالمية المعاهدة في موعد مبكر، والتقيد بأحكامها ريثما تنضم إليها". وهذا يشمل إسرائيل والهند وباكستان كما ذكرت.