
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SN!PER WOLF
على فكره قبل فتره شفت برنامج مع هيكل وكان يتكلم انه احد الرؤساء الامريكان لا اذكر اسمه بالضبط
قال ما هذا الذي حاصل من جراء سيطرت اليهود على امريكا وكان هذا الكلام فالثمانينات اعتقد او السبعينات
وقال اتوقع ان تحصل ابادة لليهود في امريكا لجرائمهم وسيطرتهم
وهذا بيحصل فالقريب العاجل يعني لو تلاحظون ان اكثر المتضررين من ازمة العقارات الامريكان النصارى اصحاب الدخل المحدود والفقراء
وصارو يفترشون الاراضي والمخيمات واليهود في غناء وعايشين احسن عيشه
على فكره امريكا تعتبر شركات وهذا واضح امريكا مجرد تديرها شركات ورئوس اموال
شركات البترول للبترول وشركات السلاح للسلاح وكلها اغلب ملاكها يهود ويضغطون على الكونجرس باللوبي الصهيوني
امريكا لا تملك قرارها وانما لعبه تمشيها رؤوس الاموال واللوبيات اليهودية والرئيس الامريكي لا يستطيع حتى ان يفي بوعودة
واولها الذي كان يفاخر فيه انه يغلق سجن غوانتانامو وانه بينشر صور فضائح ابو غريب وكل هذي الوعود اول ما جلس على الكرسي تلاشت
بسبب الضغوط هذا يبين ان الرئيس الامريكي ليس مجرد سوى لعبه تتحكم فيه ايدي خفية تصنع شعار الشيطان
عملية التشريع وصنع القرار في الولايات المتحدة هي عملية جماعية، وبعبارة أخرى، قبل أن يتم اتخاذ أي قرار أو تشريع أي قانون ينبغي أن يصوت في صالحه أغلبية صناع القرار والمسؤولون المنتخبون، كما أنه يخضع لمراجعة من قبل محاكم مستقلة. كل ذلك يحصل جزئياً من اجل الحيلولة دون أن تحصل جماعة واحدة على سلطات وصلاحيات اكثر من اللازم. وعلى هذا النحو، تستطيع أن ترى أن افتراضاتك حول القوانين الأمريكية والرئيس الأمريكي هي غير صحيحة. فلا يستطيع الرئيس الأمريكي بمفرده أن يقوم بتغيير القوانين الأساسية وفقاً لهواه أو خدمة لأجندة سياسية ضيقة، كما يبدو أنك تعتقد.
وأما بالنسبة للوضع الاقتصادي في الولايات المتحدة، فهناك علامات تحسن حيث انخفضت نسبة البطالة ويواصل الاقتصاد في تصحيح نفسه.
وأيضاً، لا يزال الرئيس أوباما ملتزماً بإغلاق المعتقل في خليج جوانتانامو. ومنذ بداية هذه الادارة، قمنا بنقل ما يقرب من 57 معتقلا إلى 22 دولة مختلفة، بالإضافة إلى نقل 33 معتقلا الى دول ثالثة. إن قائمة الدول التي تقوم بإعادة توطين معتقلي جوانتانامو تزيد باستمرار، وكما أننا نتشجع بمساعدة المجتمع الدولي لنا والذي يدعم جهود هذه الإدارة لإغلاق المعتقل. اليوم يوجد أقل من 185 معتقل في جوانتانامو. وكجزء من جهودنا لإغلاق هذا المعتقل، نواصل إجراء مناقشات مع عدد من الشركاء الأجانب بشأن حق عودة المعتقلين إلى أوطانهم وخيارات أخرى لإعادة توطينهم.
وأخيراً، فإن إشارة اليد في هذه الصور للرئيس أوباما ترمز إلى فريق تكساس لونغهورنز Texas Longhorns، وهي جامعة بتكساس وجميع مشجعي فرقها الرياضية يستخدمون تلك الإشارة أيضا. كل ما عليك القيام به هو البحث في موقع جوجل عن إشارة اليد لفريق تكساس لونغهورنز لمعرفة صحة هذه المعلومات.