
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة AMTORNADO
دعمتم محتل كإسرائيل , والعديد من البلدان العربيه التي يقوم اساس حكمها على دعمكم بشكل مباشر وغير مباشر , ارجو ان تعي انك تتحدث مع اناس يعرفون جيدا ما يحدث في تلك البلدان واشكال الدعم التي تحصل عليها الحكومات , من المحتمل ان الغوغائيه الدعائيه تعمل لديكم في اميركا لكن الأمر مفضوح هنا بوضوح .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة AMTORNADO
[/RIGHT]
قارن عدد تلك المرات بعدد المرات التي منعت فيها الولايات المتحده من اتخاذ قرار من معاقبه اسرائيل حتى لو معنويا . من حسن حظك ان وقتي ضيق .
ليكن في علمك ان المسلمين لا يتنظرون نهايه الصراع من قبلكم , الصراع سوف ينتهي بالطريقه التي نريد وسيثبت الزمن ذلك .
اعتقد كما تريد وليقل اوباما مايريد , ومن يقول على اساس دولتين فهو نوع من الهراء لأنه لا يوجد إلا دوله واحده تسمى فلسطين ثم سميت فلسطين المحتله بعد الإحتلال وستعود فلسطين كما كانت سابقا تأكد اننا لا نؤمن بغير ذلك .
لن يكون الشعب الفلسطيني قادراً على إقامة دولة مستقلة قابلة للحياة يعيش فيها في سلام وكرامة إلا من خلال المفاوضات. نحن جادّون في رؤية هذه المفاوضات تجني ثمارها.
إن الحل القائم على أساس الدولتين هو أمر حتمي لتحقيق الاستقرار في المنطقة في حين أن التعاون بين الدولة الفلسطينية المستقبلية وبين المجتمع الدولي سيكون أمراً حاسما أيضا. لقد ساعد فتح معبر الجلمة في شمال الضفة الغربية على دفع الحركة التجارية العربية- الإسرائيلية إلى مدينة جنين.
إن اختيار المحافظة على مدينة جنين كمركز مزدحم وفيه حركة – والذي هو علامة على مدينة حيّة - أو تحويلها إلى مدينة للأشباح مثل فترة العنف التي سادت خلال السنوات الأخيرة ينبغي أن يكون اختيار سهلا بالنسبة لك.
وكما أن اللجوء إلى العنف هو خيار خارج نطاق القضية- حيث دائما يتم اثبات ضرر العنف على تطلعات الشعب الفلسطيني.
قالت وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون مؤخراً لمجموعة من الأطفال الفلسطينيين- الأميركيين أن الأطفال من الجانبين (الفلسطيني والإسرائيلي) يستحقون الاستقرار والسلامة ومستقبل مشرق. أي مجتمع لا ينشأ في سلام يميل الى تحمل اصابة طويلة الأمد تعكس سلبيا على تقدمه في المستقبل واستدامته.
يرجى الاطلاع على فيديو لوزيرة الخارجية هيلاري كلينتون أدناه والذي تحدثت فيه مؤخرا إلى فريق العمل الأميركي من أجل فلسطين وتحدثت عن المفاوضات والسلام في المنطقة:
وكذلك النص الكامل لخطاب الوزيرة موجود في هذا الرابط:
مع تحياتي،
فريق التواصل الالكتروني
وزارة الخارجية الأمريكية