الليلة السابعة والثمانين بعد ست مئات ^^
احم , لا داعي لاشهار مسدساتكم ..
ولا اعدامي باسلوب الشنق الفرنسي ..
لأن النشيد قد تم ^^
من هنا
الليلة السابعة والثمانين بعد ست مئات ^^
احم , لا داعي لاشهار مسدساتكم ..
ولا اعدامي باسلوب الشنق الفرنسي ..
لأن النشيد قد تم ^^
من هنا
الليلة الثامنة والثمانين بعد المائة السادسة
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما.....رقصت على جثث الأسود كلابا
لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها.....تبقى الأسود أسودا وتبقى الكلاب كلابا
كلام صدام رحمه الله
الليلة التاسعة و الثمانين والمائة السادسة
ليس بالضرورة أن يكون بالكلام و الملام.. إنما النظرات فقط تكفي ليدمى جرحي فأتلوى من الألم !..
الليلة التسعون بعد المئة السادسة
أحرقت ما تبقى له في روحي ... و مزقتها ببرود شديد و غريب
وفي داخلي صوت يكلمني ... يقسم أنني لم أعد أشبهني أبداً !
...
مزقتها تماماً
في لحظة طالما أحسست بأنها من الخيال !
لكنني فعلت ...! يالشجاعتــي !
يالشجاعتهم جميعاً ... قلبي .. عقلي .. نفسي .. يداي !
الليلة الواحدة و التسعون بعد المئة السادسة
اه منك يازمن ما اقساك
هلا انقشعت غيومك عن سمائى
لأعود اليهم
لأحضانهم
لحنانهم
لدفء مشاعرهم....
التعديل الأخير تم بواسطة قيصر الكلمات ; 14-09-2008 الساعة 02:09 AM
الليلة الثانية و التسعون والمائة السادسة
ما فائدة أن تمسك رأسك و تضغط عليه باليدين..
كـتعبير على غبائك و حُمقك الشديدين ؟
ما الفائدة ؟
الليلة الثالثة و التسعون بعد المئة السادسة
غصت بخواطري ..
في أعماق الماضي الرهيب ..
أتساءل .. في غدر الناس وخيانتهم ..؟؟
أتساءل .. في قدرتهم على التمثيل أمام الأبرياء ..؟؟
فرأيت ظلمات ..
فوقها..... ظلمات
طابت ليلتكم
الليلة الرابعة والتسعون بعد المائة السادسة..
يكفيني فخراً أنني فرد في أسرة كبيرة لا أعرف أغلب أفرادها..
لكني - على الأقل - أعرف أنهم يستحقون الانتماء إليهم..
الليلة الخامسة و التسعون بعد المئة السادسة
صباحكم خير ونور وبركة ايها الاحبة والاخوان
سأغيب ايام قلائل
اليوم سأسافر الى لندن
حوالي الساعة الرابعة بعد العصر
اتمنى ان تدعوا لي بالتوفيق والبركة والنجاح
فتحياتي لكم جميعا
إذا وجدت النت فسأخبركم بحالي
طاب يومكم وتقبل الله مني ومنكم
الصيام وصالح الاعمال..
تركت لكم معية الرحمان
والسلام عليكم....
الليلة السادسة والتسعين بعد ست مئات ..
تراب , بمزاج لفنجان قهوة ..
الليلة السابعة و التسعين والمائة السادسة
- الأول: ماذا سنفعل الآن ؟..
- الثاني: سننتحر!!... طبعا سنجلس لنستريح قليلا من عناء هذه المطاردة الفاشلة..
الليلة الثامنة والتسعون والمائة السادسة ..
ردد بصوت مغلوب .. إرحمني يالله ..
الليلة التاسعة والتسعون بعد ست مئات !
وكأن لي وجها من السحاب .., يطل فوق السماء.. فلا يبصر منك الا الجليد .. !
الليلة سبع مئة !
الخريف ..
لماذا يروادني شعور بأنني ناقصة في هذا الفصل بالذات ..؟!
يبدو أنني احتاج الشتاء ..
الليلة الأولى بعد المائة السابعة ..
قصر العمر أو طال .. مالك غير الله