الليلة ثمانمئة واثنان ..
صدقا , لم اقصد الأذية ..
الليلة ثمانمئة واثنان ..
صدقا , لم اقصد الأذية ..
الليلة الثالثة والمائة الثامنة
اتمنى ...
أن اصرخ بأعلى صوتي ...
لأفرغ ما بداخلي ..
من حزنٍ ... وألم ...
طابت ليلتكم
يا شباب سؤال مثلاً " الليلة الخامسة و التسعون" أم " الليلة الخامسة و التسعين"؟
الليلة الرابعة و المائة الثامنة
صدقاً، لم اقصد الأذية
لم اقصد أن أكون متسلطاً أنانياً
لم اقصد أن أكون فظاً غليظ القلب، عديم الإحساس بلا مسئولية
كل ما قصدته أن أكون غنياً
متمتعاً بنعيم الحياة و لذاتها المتناهية
و في سبيل ذلك سلكت يا غالي كل دربٍ، جيداً كان أم ردياً
الليلة الخامسة و المائة الثامنة
جلسنا حوله و قلنا يا جحا احك لنا عما رأيته في نهر الزمان
احك لنا حكايات وطننا و غيره من الأوطان
في الماضي و الحاضر ، و في المستقبل كمان
قال لنا احكي لكم الليلة عن وطننا العربي و قد تفتت إلى عدة أوطان
و زالت الخلافة فزالت معها الوحدة و الأخوة، و زال الأمن و الأمان
خفت صوت القرآن و على صوت المعازف و الألحان
قلنا متى هذا؟ قال متى تركتكم دينكم و تمسكتم بنعيم فان
الليلة السادسة والمائة الثامنة
ليس من السهل الوصول الى القمة
لكن من الاصعب ان تكون فيها
التعديل الأخير تم بواسطة قيصر الكلمات ; 23-06-2008 الساعة 01:50 AM سبب آخر: العدد
سأجيبك اخي فقط بما قرأته انا واستفدت منه
الأعداد المفردة تخالف معدودها في التذكير و التأنيث، لذا وجب عليك انتقول:الليلة الثامنة والمائة الثامنة
الخامسة و التسعون و المعدود مع الأعداد المعطوفة من 21 إلى 99 يكون منصوبادوما،
على أساس أنه تمييز،
808
حب الله وحب رسوله
وحب العمل الذي يقربنا الى حبهم
ذالك هو الحب الحقيقي
مشكور قيصر على الإفادة و ما قصرتسأجيبك اخي فقط بما قرأته انا واستفدت منه
الأعداد المفردة تخالف معدودها في التذكير و التأنيث، لذا وجب عليك انتقول:
الخامسة و التسعون و المعدود مع الأعداد المعطوفة من 21 إلى 99 يكون منصوبادوما،
على أساس أنه تمييز
الليلة التاسعة و المائة الثامنة
لاقيته في يوم شديد الحرارة
مهموماً حزيناً مليئاً بالمرارة
قلت له ما بالك يا ابن بناة الحضارة؟
قال انقطع عن هاتفنا الحرارة
قلت إذا؟
قال فتعذر عليّ مكالمة "سوسو" الجارة
ففكرت جدياً، في قذفه بالحجارة
ثم عدلت عن ذلك، فربما كان متأثراً بأشعة الشمس الضارة
الليلة العاشرة و المائة الثامنة
لاقيته في يوم شديد البرودة
الناس جياع، و الأيد مدودة
قلت له يا ابن من كانت قلوبهم بالتقوى مشدودة
ألا تعط أخ لك قروش معدودة؟
قال امش يا هذا... يا من يماثل في نحافته الدودة
فهممت بالدعاء عليه.... دعاء نفس مكدودة
ثم علدت عن ذلك، فربما كانت شراين مخه بالثلج مسدودة
الليلة الحادية عشرة .. والمائة الثامنة ..
رأيتهم ......
رأيتهم جميعا .......
أمسكوا بيدي .. وسرنا سويا ..
طرنا ...... الى اللا محدود .. حلقنا ......!
.................
أمعقول ....
ان الاموات يعلمون بأمنياتي .. ؟
فساعدوني في تحقيق جزء منها .. ولو كانت بالحلم ؟
الليلة الثانية عشرة والمائة الثامنة
صباح الخير جميعاً ..
صباح النور اهلين اكسو .. : )
الليلة الثالثة عشرة والمائة الثامنة ..
ترانيم من اليأس .. تغطي الأجواء ..
اللهم انك عفوٌ كريم تحب العفو .. فاعفُ عنا .......
الليلة الرابعة عشرة والمائة الثامنة
صداع في الرأس من كثرة المشاكل والهموم
داخل العمل وحتى خارجه
اللهم اعني على طاعتك وحبك
وحب رسولنا العظيم سيدنا محمد
وعلى آله وصحبه اجمعين
امين
طابت ليلتكم
الليلة الخامسة عشر و المائة الثامنة
عفوك ربنا، قد شمل كل شخص فينا
فنقانا من الذنب، و شدنا إلى الدينا
و في رحمتك ربنا، نعمنا أجمعينا
ففينا بعثت، رسولاً مبينا
و وزعت رزقك، من الصحراء للمينا
و كنت دائماً ، على الشدة معينا
ومع ذلك ربنا نخطأ احيانا، و نصيب حينا
الليلة السادسة عشرة والمائة الثامنة
هناك في مفترق الطرق
يبقى الانسان حائرا
اي سبيل يسلكه
ولكن سبيل الرحمان
هو سبيل النجاة
الطريق الى الله سبيل
يؤدي الى بر الامان
اللهم ازقنا اتباعه