• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • صفحة 6 من 10 الأولىالأولى 12345678910 الأخيرةالأخيرة
    النتائج 76 إلى 90 من 148

    الموضوع: قصة... و لأول مرة

    1. #76
      التسجيل
      09-12-2000
      الدولة
      امريكا / كانساس /لورانس
      المشاركات
      2,961
      المواضيع
      93
      شكر / اعجاب مشاركة
      مشكووووووووووورييييين كلكم.... هزا من زوؤكم :#


      بعض التعليقات...



      ما لاحظت ان فيه عنصر مهم غايب عن القصه ؟! انا
      لاحق على رزقك :6




      بس النهاية ما فهمتها زين ؟؟
      عالجوك في الخرابة ؟!
      على كلام ماستر... ايه :6 ...

      (بيلعب في روسهم )



      خل النهاية مأساوية واقتل عائلة هارب كلها وانت اسرق كل شي عندهم
      ههههههههههههههه

      تونا على النهايه... الي مستعجل عليها لا يكمل معنا :6




      بس انا اعرف ارسم وانت لا تهأ
      انا ارسم على خفيف :# ... بس طبعا ما يقارن معك :6





      بصراحه العامي أحسن .. بس ولايهون الشبابات .. فوووصحى
      للاسف الاصوات رجحت لصالح الفصحى :6


      و بالنسبه لدورك... ياخي ما تنفع قصه كلهم اذكياء ... ما يصير فيه احد يندهش هههههههههههه





      و مشكوره انمي قيرل على المرور... و اهم شي اعجبتك




      انشالله اكمل بعد شوي...

      سلام
      سبحان الله و بحمده... سبحان الله العظيم



    2. #77
      التسجيل
      09-12-2000
      الدولة
      امريكا / كانساس /لورانس
      المشاركات
      2,961
      المواضيع
      93
      شكر / اعجاب مشاركة

      تكمله بسيطه جدا... شوي و اكمل بعدها...

      عاد ماستر للقطار... و جلس لا يحرك ساكنا طوال الرحلة... يفكر في ما حدث...

      عندما وصل الى القصر... التقى المحقق عماد الذي أكد له الخبر...

      ماستر "الا توجد معلومات اخرى عن الحادثه؟"

      عماد "لا ابدا.. لقد وصلت لتوي"


      في هذه الاثناء اتى اليهم العمدا... و اعطى عماد ورقة ممزقه صفراء... عثروا عليها قرب الوشاح الذي عثروا عليه...


      نظر اليها عماد قليلا.. ثم اعطاها الى ماستر

      عماد "هذا ما لن يساعدنا كثيرا في التحقيق"


      نظر اليها ماستر ... و كانت مليئه بالارقام و العلامات... كالصورة التالية...:
      الصور المصغرة للصور المرفقة الصور المصغرة للصور المرفقة paper.jpg‏  
      سبحان الله و بحمده... سبحان الله العظيم



    3. #78
      التسجيل
      09-12-2000
      الدولة
      امريكا / كانساس /لورانس
      المشاركات
      2,961
      المواضيع
      93
      شكر / اعجاب مشاركة
      بعد ذلك استمروا في البحث و التحريات…

      في السادسة مساءا… بعد انهاء التحريات اللازمه… كان عماد ينتظر السيارة التي ستأخذه الى المدينة… برفقة كاتبه السيد مؤيد ،الذي يقوم بكتابة ما يدور في التحقيق،…

      عماد "ألم ترى السيد ماستر؟"

      مؤيد "لا ابدا يا سيدي"

      عماد "تبا!... اين ذهب… لم يره احد طوال النهار"


      ثم خطرت لعماد فكرة… فاتجه الى الخرائب… فوجد ماستر مستلقي على بطنه… واضعا راسه على يديه…


      عماد "مابك يا فتى؟ هل انت نائم؟"

      ماستر "لا بل افكر"

      عماد "ليس هذا وقت التفكير… علينا ان نبحث و ندقق في الوقائع التي لدينا… بعد ذلك يبدأ وقت التفكير…"

      ماستر "اعرف ذلك… و هو الاسلوب المتبع عادة… و لكن اسلوبي يختلف… فانا أفكر في فرضية تناسب الفكرة العامة للقضية… ثم ارى اذا كانت تنطبق على الوقائع التي لدي.."

      عماد "انه اسلوب معقد"

      ماستر "اسلوب مضمون النتائج... بعكس الاسلوب المعتاد سيدي عماد"

      عماد "ولكن الوقائع هي الوقائع... لا تستطيع فرضيتك تغييرها"

      ماستر "اوافقك الرأي اذا كان الخصم شخصا عاديا... و لكن الحادثة التي لدينا فهي عملية من صنع رجل واسع الحيلة و مخادع... انها من صنع لوبين... الا ترى ان الوقائع التي تبني عليها تحقيقاتك... هي تلك التي يتركها لك الخصم بارادته؟... فهو بنفسه يريدك ان تعرفها... و هذا الذي سيوقعنا في الفخ... فحتى اليكس قد وقع في فخ مماثل من صنع لوبين..."

      عماد "ولكن ارسين لوبين قد مات... "

      ماستر "ليكن... و لكن افراد عصابته لا زالوا احياء... و تلاميذه سيكونوا من طينة المعلم"

      عماد "ما تقوله ايها الفتى هو مجرد كلام... اليك ما هو مهم... اودين منشغل هذه الايام في العاصمة... و سيصل بعد بضعة ايام... و من ناحية اخرى... ارسل الكونت هارب برقية الى المحقق اليكس للمساعده في حل القضية... و سيأتي الاسبوع المقبل... الا تريد ان تقول لهذين الرجلين المشهورين عند وصولهم...آسف يا سادة ولكن لم نستطع الانتظار اكثر... انجزنا المهمه؟"

      ابتسم ماستر خجلا مما قاله عماد...

      ماستر "اعترف لك سيدي اني لم اتابع تحرياتك حتى ارى استنتاجاتك... لنر الآن... الى اين وصلت؟"

      عماد "اليك ما اعرفه... مساء امس في الساعه 11... تلقوا الحراس الثلاثه الموجودين في القصر امرا من العمدا بالتوجه الى القريه المجاوره في الحال... فاتجهوا جميعا اليها و في الحال... و عند وصولهم اكتشفوا تزوير خط الامر المرسل اليهم... فعادوا الى القصر برفقة العمدا... و لكن غيابهم استغرق ساعة و نصف... و وقعت الجريمه في تلك المدة"

      ماستر "و كيف حدثت الجريمة؟"

      عماد "من ابسط ما يكون... احضر الجناة سلما من المزرعه و اسندوه الى نافذة الدور الثاني... و دخلوا عبر نافذة غرفة الآنسة انجل.. فكبلوها و كمموها... ثم دخلوا الى حجرة الآنسة لينا... و كبلوها و كمموها هي ايضا... ثم خرجوا مع نفس النافذة.. بعد ذلك فقدت انجل وعيها..."

      ماستر "و الكلبان؟ الم يحضر الكونت هارب كلبان للحراسه؟"

      عماد "عثر عليهما مقتولين بالسم"

      ماستر "من استطاع ذلك؟... لا احد يجرؤ على الاقتراب منهما"

      عماد "امر غامض!... و لكنهم عادوا و اجتازوا الخرائب و خرجوا مع الباب الصغير دون ان يعترضهم احد...ثم اجتازا الغابه... و على بعد 500 متر... ارتكبوا الجريمة"

      ماستر "اذا كان الهدف هو قتل الآنسة لينا.. لماذا لم يفعلا ذلك في غرفتها؟"

      عماد "لست ادري... ربما لم ينووا قتلها الا بعد خروجهما من القصر... او انها استطاعت الهروب فاضطروا لقتلها... و لكن لدي الادلة الكافية لاثبات انها قتلت في ذلك المكان."

      ماستر "وماذا عن الجثه؟"

      عماد "لم يعثر عليها حتى الآن... و لكن تتبعنا آثار الجناة... فوجدناهم قد توجهوا الى المنحدر الذي يطل على البحر... فاذا كان اعتقادي سليم... فسنرى جثة الآنسة لينا بعد يوم او يومين على الشاطئ قد اخرجها البحر..."

      ماستر "طبعا كل الوقائع واضحه و بسيطه"

      عماد "طبعا و ليس لدي أي شك...مات لوبين.. و علم رجاله بالامر... فنفذوا التهديد و قتلوا الآنسة لينا... و لكن... ماذا عن لوبين؟"

      ماستر "لوبين؟"

      عماد "نعم... ماذا حل بجثته؟... لابد ان اتباعه قد نقلوها في نفس يوم خطف لينا... ولكن... ما دليلنا على ذلك؟.. لا نملك أي دليل... ولا حتى دليل على وجوده بين الخرائب طوال هذه المده... او موته او نجاته... ان لم نستطع ان نجب على هذه الأسئلة فسيأتي آخرون لابعادنا عن طريقهم..."

      ماستر "و متى سيصل هؤلاء الآخرون؟"

      عماد "الاربعاء... او ربما الثلاثاء"

      ماستر بعد تفكير "سيدي القاضي... يجب ان اعود الى الثانوية مساء يوم الاثنين... فيجب ان تكون هنا يوم الاثنين صباحا حتى اعلمك بمفتاح اللغز..."

      عماد "حقا؟... هل انت واثق؟"

      ماستر "آمل ذلك"

      عماد "و الآن الى اين تذهب؟"

      ماستر "سأذهب لارى اذا كانت الوقائع تناسب الفكرة العامة التي لدي..."

      عماد "و اذا لم تلائم الفكرة؟"

      ماستر ضاحكا "في هذه الحالة... تكون الوقائع هي المخطئة... و سأبحث عن وقائع اكثر ملاءمة... نلتقي يوم الاثنين"

      عماد "الى اللقاء"



      عاد عماد الى المدينه... و لكن ماستر ذهب بدراجته ليتتبع الطريق التي سلكته سيارة اللصوص... ليعرف ماذا حدث للوحات الاربع

      كانت فرضية ماستر ان السيارة توقفت قبل وصولها للنهر... ثم نقلت اللوحات الى سيارة اخرى ثم نقلوها بواسطتها ... حيث ان السيارة الاولى لا يمكن وضع اللوحات بها...



      وصل الى تلك المنطقه في المساء... فبات ليلته في احد الفنادق... ثم بدأ حملة البحث في الصباح...

      سأل البحارة هناك عن سجل السيارات التي حملت على السفينة الصغيرة التي عبرت النهر ذلك اليوم... يوم سرقة اللوحات...

      لم تكن هناك أي سيارة...

      ماستر "ولا عربة خيل؟... او مقطورة؟"

      البحار "لا شيء من هذا القبيل"


      و استمر في البحث... حتى ظهر ذلك اليوم...

      و عندما كان يهم بالمغادرة... اوقفه احد خدم الفندق...

      الخادم "في صباح ذلك اليوم... رأيت عربة خيل... ولكنها لم تعبر النهر..."

      ماستر "ماذا؟"

      الخادم "لم تعبر... لقد انزلوا حمولة العربة في قارب كان راسيا عند الميناء"

      ماستر "و تلك العربة من اين جاءت؟"

      الخادم "اوه... عرفتها على الفور.. انها عربة أرفين"

      ماستر "و اين يسكن؟"

      الخادم "في القرية التي تلي الغابة... و هذا عنوانه"




      اتجه ماستر الى تلك القرية... و استطاع ان يجد أرفين عند حوالي السادسة مساءا


      أرفين "بلى سيدي... لقد كان موعدي مع أولائك السادة عند الخامسة صباحا... انزلوا اربع لوحات كبيرة من السيارة و ادخلناها في العربة... و ذهب معي احدهم حتى انزلناها في القارب"

      ماستر "تتحدث عنهم و كأنك تعرفهم من قبل"

      أرفين "بالطبع اعرفهم... كانت تلك سادس مهمة انجزها لهم"

      انتفض ماستر...

      ماستر "سادس مرة؟... منذ متى؟"

      أرفين "كل يوم قبل ذلك اليوم... و لكن الحمولة السابقة كانت تختلف حجما... اظنها كانت من الحجارة... و بعضها مستطيل... و كانوا يغطونها بالقماش و يحملونها بحذر... كأنها مقدسة... ولكن... ماذا أصابك؟ تبدو شاحبا"

      ماستر "لا لا شيء... انه الحر..."



      خرج ماستر مترنحا... و كأن مفاجأة أسكرته


      مر قبل عودته على البلدية في تلك المنطقه....ثم بات ليلته في احد الفنادق... ثم عاد من الغد...

      عاد الى القصر و وجد ان الكونت هارب قد حفظ له رسالة قد وصلته...

      كان نصها:

      "الإنذار الثاني. الزم الصمت و إلا..."

      ماستر "اظن انه يجب علي ان اهتم بسلامتي الشخصية... و الا كما يقول هؤلاء..."


      كانت الساعه حوالي التاسعه... ذهب ماستر عند الخرائب و استلقى على الأرض...


      "ما الامر يا فتى؟... هل انت راض عن حملتك؟"

      كان ذلك عماد و قد اتى في الوقت المحدد...


      ماستر "بل مسرور.."

      عماد "وهذا يعني..."

      ماستر "اني سأفي بوعدي... رغم هذه الرسالة الغير مشجعه على الاطلاق"


      و اعطاه رسالة التهديد...

      عماد "دعك من هذا الهراء... آمل الا يمنعك ذلك من..."

      ماستر "من اخبارك بما اعرف؟... لا يا سيدي... لقد وعدتك بذلك و سأفي بوعدي...وفي حوالي عشر دقائق... سنعرف جزء من الحقيقه"

      عماد "جزء من الحقيقه؟"

      ماستر "نعم... اعتقد اننا سنعرف اين يختبئ ارسين لوبين... اما الباقي فسنرى ماذا يحدث بشأنه..."

      عماد "سيد ماستر.. لم اعد استغرب أي شيء تفعله... هيا كيف عرفت مكانه؟"

      ماستر "بكل بساطه... اتذكر رسالة بابا سنفور الى السيد سول تيكر... او بالاصح الى لوبين... "

      عماد "نعم اذكرها..."

      ماستر "توجد عبارة اثارت فضولي... قال... ارسلها (أي اللوحات) بالطريقة المناسبة... و ارفقها بالبقية.. و اخشى ان يكون ذلك مستحيلا..."

      عماد "بالفعل اذكر العبارة..."

      ماستر "ما هي البقية؟ ... لوحه فنية؟... قطعة نادرة؟... لم يكن في القصر سوى اللوحات و السجاد...و السجاد لم يسرق و يستحيل تقليده... اذا ماذا؟.. هل يعقل ان لصا من طراز ارسين لوبين قد فشل في ارفاق هذه البقية؟... ربما تكون مهمة صعبة... او شبه مستحيله... فليكن... و لكنها ممكنه...بل مضمونه... لان لوبين عازم على ذلك"

      عماد "ولكنه اخفق... فلم يفقد شيء"

      ماستر "لم يخفق... لقد فقد شيء"

      عماد "نعم... اللوحات... ولكن..."

      ماستر "نعم اللوحات... وشيء اخر... شيء تم استبداله بمزيف.. كما في الوحات... شيء اكبر قيمة من اللوحات..."

      عماد "ما هو ذلك الشيء... لقد اسقمتني"


      سار الرجلان بين الخرائب و اتجها الى المنطقة بجانب المبنى الأثري... ثم توقف ماستر


      ماستر "اتريد ان تعرف فعلا يا سيدي؟"

      عماد "بالطبع اريد.. هيا ما هو؟"

      كان ماستر يحمل عصا بيده... و بضربة مفاجئه... حطم أحد تماثيل بوابة المبنى الأثري...


      صرخ عماد غاضبا "هل جننت!!! انه تمثال رائع!!!"

      ماستر "رائع!"

      ثم ضرب تمثال اخر فحطمه...


      هجم عليه عماد محاولا ايقافه

      عماد "لن ادعك تستمر يا فتى..."


      ثم رأى حطام تمثال آخر تتناثر أمامه...


      "حركة أخرى و اطلق النار!"

      كان الكونت هارب قد جاء اليهم موجها مسدسة الى ماستر...


      فانفجر ماستر ضاحكا ...

      ماستر "هيا اطلق النار عليها يا سيدي الكونت... اطلق النار على هذه التماثيل... خذ مثلا هذا الرجل..."


      فرأوا حطامه يتناثر في كل مكان...


      هارب "آه... ياله من تدنيس... كل هذه التحف الفنية..."

      ماستر "انها خردة سيدي الكونت..."

      عماد "ماذا؟ ماذا تقول؟"

      ماستر "خردة... او جص..."

      عماد "أيعقل هذا!!"

      ماستر "انها خردة... جص... انها لا شيء..."


      اخذوا بعض قطع التماثيل لملاحظتها...

      ماستر "أترى سيدي... انها من الجص... تم طلائه ليشابه التماثيل الأصلية... هذا ما تبقى من التحف الفنية... و هذا ما أعد له أي رول... ناسخ اللوحات... منذ عام تقريبا..."

      فسكت الاخرون في ذهول لتصور ما حدث...

      ماستر "و انت ما رأيك سيدي القاضي؟... اهو امر جميل؟..ام رائع؟... ام ضخم؟... المبنى الأثري مسروق!... مبنى بأكملة ... تحفه كاملة من الفن المعماري على مر العصور... اصبح فجأة خردة من الجص... يا لعبقرية هذا الرجل..."

      عماد "اراك تستلم لحماس مفرط سيد ماستر "

      ماستر "لا يكون الحماس مفرطا على الاطلاق اذا كان اعجابا بمن هم في طراز هذا الرجل.. فكل ما يتعدى الوسط فهو يستحق الاعجاب... و هذا الرجل يتفوق على الجميع... لديه من سعة الادراك و القوة و البراعة... ما يجعلني ارتعش احتراما له..."

      عماد "للاسف فقد مات... والا لربما سرق برج بيزا المائل..."

      ماستر "لا داعي للسخرية سيدي... فهذا الرجل يثير فيك الرعب حتى ولو كان ميتا..."

      عماد "لا اقصد... و لكن ادري... سيثير فيني انفعالات كثيرة عند رؤية جثته... هذا اذا لم يخفوا اتباعه جثته..."

      هارب "هذا اذا كان هو من اصابته رصاصة ابنة اخي المسكينة"

      ماستر "انه هو سيدي الكونت... هو من اصابته تلك الرصاصة... و زحف الى هنا حتى استطاع ان يلوذ بهذا المكان.. الذي اصبح قبره... و كل هذا كان شبه معجزة... ساشرح تفاصيلها فيما بعد..."

      عماد "و لكننا فتشنا المبنى.."

      ماستر "يبدو ان التفتيش لم يكن دقيقا... "

      هارب "و لكني اعرف المبنى جيدا... ولا يوجد مخبأ بداخله"

      ماستر "تستطيع ان تذهب الى البلدية للتتأكد... انه توجد ممرات تحت المبنى... اشبه بالقبو.."

      عماد "ولكن كيف عرف لوبين ذلك؟"

      ماستر "ربما عندما كان يخطط لسرقة المبنى"

      عماد "مهلا سيد ماستر انك تبالغ... فهو لم يسرق المبنى كاملا... انظر الى حجر الزاوية... فهو لم يسرق"

      ماستر "طبعا لم يسرق... فتلك هي اساسات المبنى.. وليس لها قيمة... لم يسرق الا التحف... و الزخارف على الجدران... و كل ماله قيمة..."


      دخل الثلاثه الى المبنى....


      اتضح لهم ان الزاوية الرخامية مزيفة... فضربها ماستر بعصاه فتحطمت ايضا...

      ثم استمر يضرب فيها... حتى ارتطمت عصاه بشي صلب... ثم فجأه... سقطت كمية ضخمة من الحجارة الى الاسفل....

      اشعل ماستر عود ثقاب و راح ينظر في الحفره التي ظهرت لديه...

      ماستر "يبدو انها اعمق مما تصورت... و السلم تبدو درجاته متباعده"

      عماد "كم يبلغ عمقها؟"

      ماستر "ثلاث او اربع امتار تقريبا"

      عماد "لا يعقل.. لا يمكن ان يكون اللصوص قد خطفوا الآنسة لينا... و اخرجوا جثته في هذه المدة القصيرة التي غاب بها الحراس... اكيد ان جثته هنا..."


      احضروا شمعه و سلما خشبيا... و غامر عماد بان ينزل اولا...



      تبعه الكونت... ثم ماستر اخيرا...


      و ما ان وصلوا الأرضية... حتى شعروا برائحة كريهه... رائحة تعفن... ثم بدأوا ينظروا في هذه الظلمة يمينا و يسارا...

      ثم فجأة شعر ماستر بيد ترتجف تمسكه من كتفه...


      ماستر "ما الأمر؟"

      عماد "ماستر"

      ماستر "هيا سيدي المحقق... تمالك نفسك"

      عماد "انه هنا..."

      ماستر "ماذا؟!"
      .
      .
      .
      .
      .

      ===========
      :! <<< مؤثرات مرئيه :6

      اني وي... تو بي كنتينيود كالعاده
      سبحان الله و بحمده... سبحان الله العظيم



    4. #79
      التسجيل
      13-01-2002
      الدولة
      دام عــزك يـا بــلادي
      المشاركات
      6,706
      المواضيع
      278
      شكر / اعجاب مشاركة
      وااااوك :!

      بايالله قدرت الحق

      ماشالله ما دخلت يوم راح على مدرى كم جزء :6

      الموهيم روعه القوصه

      بس يا اخى ماستر طالع هنا كنه ادهم صبرى

      سوحقن له لقد سرق الاضواء :#

      وننتزر التكمله .

      كلما أدبني الدهـــر ،،، أراني نقص عقلــي
      وإذا ما ازددت علماً ،،، زادنـي علماً بجهلي

    5. #80
      التسجيل
      28-02-2002
      الدولة
      MaMbO LiByAnO
      المشاركات
      9,393
      المواضيع
      87
      شكر / اعجاب مشاركة
      وين كنت مخبي كل هالموهبه يا أرسين :! :!

      بصراحه الجزء الأخير هذا يشدك وما تقدر تتركه إلا لما تلقى الجمله البايخه (تو بي كنتينيود)

    6. #81
      التسجيل
      31-10-2002
      الدولة
      J.E.D
      المشاركات
      1,265
      المواضيع
      18
      شكر / اعجاب مشاركة
      Awesome!

      ...My Website ^^() << Finally Open T_T

    7. #82
      التسجيل
      16-02-2001
      الدولة
      (&) ..
      المشاركات
      1,895
      المواضيع
      80
      شكر / اعجاب مشاركة
      الرسالة الأصلية كتبت بواسطة Arsene Lupin

      فحتى اليكس قد وقع في فخ مماثل من صنع لوبين..."

      سوحقن لك

      I'm counting nocturnal hours
      Drowned visions in haunted sleep
      Faint flickering of your powers
      Leaks out to show what you keep

    8. #83
      التسجيل
      31-10-2001
      الدولة
      Village of Morons
      المشاركات
      7,400
      المواضيع
      151
      شكر / اعجاب مشاركة
      هالجزء كوووووووووووووووووووول

      ابغي اوووووووختي وااااااااااااع :"

      بس من جد قهر ..

      احترقت لما قريت ..
      تو بي كنتينيود كالعاده

      دخيلك بسرعة كمل ولا بموت :!

    9. #84
      التسجيل
      25-09-2000
      المشاركات
      13,838
      المواضيع
      186
      شكر / اعجاب مشاركة
      وااو جزء رهيب:6

      والنهاية حلوه ايضا..

      كمل خلصنا

    10. #85
      التسجيل
      20-09-2001
      الدولة
      Unknown
      المشاركات
      2,011
      المواضيع
      106
      شكر / اعجاب مشاركة
      يالله كمل:غضب:

      شاف مين ؟؟



      مو جثة ارسين اكيد انها جثة واحد ثاني





      حاس اني قاعد احرق القصه <---كل استنتاجاتك خرابيط حرقت ايش :6


      الموهم كمل بسرعه وبس
      ما اقدر امدح هالجزء من كثر روعته

    11. #86
      التسجيل
      05-08-2002
      الدولة
      (&)
      المشاركات
      1,246
      المواضيع
      19
      شكر / اعجاب مشاركة
      :! حركات عرصينوه

      ماشاء الله القصه حلوه كمل :6

    12. #87
      التسجيل
      09-12-2000
      الدولة
      امريكا / كانساس /لورانس
      المشاركات
      2,961
      المواضيع
      93
      شكر / اعجاب مشاركة

      تكمله...

      عماد "اجل... لقد رايت شيئا تحت تلك الصخرة ... ثم ازحت الحجر و لمسته... لن انسى ذلك طوال حياتي"

      ماستر "اين هو؟"

      عماد "انظر الى تلك الناحية"

      فقربوا الشمعه اليه...

      انحنى الثلاثة للتأكد...

      فرأوا جثة رجل نحيل شبة عار... و قد ظهر بعض العفن على جسده... و لكن أكثر ما أثار الرعب فيهم... هو رأس الجثة... حيث سقطت عليه الحجارة و هشمته.. فاصبح قبيحا معدوم الملامح...

      فركض ماستر مسرعا الى الخارج من هول ما رأى... و ليستنشق بعض الهواء...

      تبعه عماد... فوجده مستلقي على الارض و غطى وجهه بيديه...



      عماد "تهاني سيد ماستر... فبغض النظر عن اكتشافك للمخبأ... فقد تأكدت من اقوالك ان المصاب بالرصاصة هو ارسين لوبين فعلا... و انه كان يعيش في العاصمة باسم سول تيكر... حيث ان ملابسة كانت تحمل حرفا س.ت .."

      بقي ماستر بدون حراك...

      عماد "ذهب الكونت لاستدعاء الطبيب للتحقق من وقت الوفاة... و اظن انه مات منذ 8 ايام على الاقل بسبب وجود كل هذا التعفن...... و لكن يبدو انك لا تصغي الي..."

      ماستر "بلى بلى..."


      استمر عماد في تحليله دون ان يلاقي أي اهتمام من قبل ماستر... و قاطعهم الكونت عندما حضر... حاملا رسالتين... احداهما تخبرهم بوصول المحقق اليكس في صباح اليوم التالي...

      عماد "رائع!... و المفتش اودين سيحضر ايضا... كم سيصبح ذلك ممتعا "

      هارب "اما الرسالة الثانية فهي لك سيدي المحقق"


      اخذها عماد منه و قرأها...


      عماد "من حسن الى أحسن..لن يجد السيدان القادمان ما يفعلانه هنا... ماستر... لقد وجد بعض الصيادين جثة امرأة شابة عند صخور الشاطئ هذا الصباح..."

      ماستر "ماذا؟ جثة..."

      عماد "امرأة شابة... لقد وجدوا جثتها و قد تشوهت تشويه فظيع بحيث يستحيل التعرف عليها... و لكن استطاعوا التعرف عليها من خلال سلسال من ذهب كان على ساعدها الأيمن... و كانت أيضا الآنسة لينا تضع سلسال من ذهب على ساعدها الأيمن... فلابد انها ابنة اخيك المسكينة سيدي الكونت... ما رأيك يا ماستر؟"

      ماستر "لا شيء.. لا شيء... او بالاحرى... بلى... تبدوا كل الوقائع مترابطة... و تحليلي للوقائع تام لا ينقصه شيء... كل الوقائع تصب في فرضيتي الذي تخيلتها في البداية..."

      عماد "لا اظن اني افهمك جيدا سيد ماستر..."

      ماستر "ستفهم كل شيء... تذكر اني وعدت بالكشف عن الحقيقه..."

      عماد"و لكن يبدو لي..."

      ماستر "قليلا من الصبر سيدي المحقق... لم افعل حتى الان الا ما يجعلك مطمئنا... اذهب تنزه قليلا... و تناول الغداء في القصر... اما انا فسأعود في حوالي الرابعه او الخامسه... ولا بأس اذا تأخرت في الوصول الى المدرسة..."


      اخذ ماستر دراجته و انطلق الى المدينة... توقف عند مكاتب احدى الصحف... و تصفح اعداد الاسبوعين الماضيين...

      ثم اتجه الى مدينه مجاوره تبعد حوالي 10 كيلومترات... و قابل العديد من الناس هناك.. منهم رئيس البلدية...


      و عند الثالثه بعد الظهر... كان قد انجز تحرياته... فاتجه الى قصر الكونت...

      كان مبتهجا عند عودته و كأنه قد حقق نصرا...

      مر عبر الغابة... و اصبح يرا القصر من بعد... فزاد من سرعته من شدة سروره...

      و فجأة... أطلق صرخه... حينما رأى حبلا مشدودا أمامه بين شجرتين...

      فاصطدمت الدراجة بالحبل و توقفت فجأة... و اندفع ماستر الى الأمام... و سقط على الأرض و كاد يصطدم رأسه ببعض الصخور...

      نهض بعد فترة راحة على الارض... و كان قد اصيب برضوض في انحاء جسمه... و بعض الخدوش في ركبتيه...

      ثم ذهب الى الحبل و فك طرفيه... و وجد في احد طرفيه عقده مربوطه حول ورقه...

      اخرج الورقه و قرأها... كان بها...:

      "الإنذار الثالث و الأخير..."


      عاد الى القصر... وطرح بعض الأسئلة على الخدم... ثم توجه الى المحقق عماد في احد غرف الطابق الأرضي... و قد كان معه كاتبه مؤيد...

      طلب عماد من مؤيد الخروج فخرج...

      عماد "ماذا حدث لك سيد ماستر؟... اراك ملطخ بالدماء...!!"

      ماستر "لا شيء يذكر.. لا شيء... انه مجرد حبل وضع في طريقي عند العوده الى هنا... و سقطت بسببه... و ارجو ان تلاحظ ان الحبل هذا نفسه... قد كان يستخدم اليوم كحبل غسيل قرب حجرة الغسيل..."

      عماد "ايعقل هذا؟"

      ماستر "سيدي القاضي... يوجد في هذا القصر من يتابعني... و يعرف كل تحركاتي..."

      عماد "اتعتقد ذلك؟"

      ماستر "بل متأكد... و يجب عليك انت ان تكتشف من هو... و لا اظن ان ذلك صعب... اما انا فسأنجز مهمتي باطلاعك بالتفسيرات التي وعدت باعطائها لك... و اظن اني اتقدم بسرعه لا يتوقعها الخصم... لذلك احس بان هناك خطر حولي..."

      عماد "مهلا مهلا سيد ماستر.."

      ماستر "على كل حال... سوف نرى لاحقا.. أما الآن فعلينا ان نعمل بسرعه... و اريد ان اتحقق من شيء... الم تطلع احدا على تلك الورقة التي اعطاك اياها العمدا... المليئة بالارقام و الرموز؟"

      عماد "لا ابدا... و هل تعتقد ان لها اهمية؟"

      ماستر "اهمية كبيرة... خطرت لي فكرة... و اعترف ان ليس لدي دليل عليها... لاني لم استطع فك رموز هذه الورقه... و لكن سألتك من باب الاحتياط..."


      ثم سكت فجأة... و اقترب من عماد...

      ماستر بصوت خفيف "اصمت... هناك من يتنصت في الخارج"


      سمعوا صوت اقدام... ثم اسرع ماستر الى النافذه... فلم يجد سوا بعض الآثار على الرمال...

      ماستر "لا يوجد احد... ولكن توجد بعض الآثار... و من السهل التأكد من صاحبها لاحقا..."


      اغلق النافذه و عاد...


      ماستر "اترى سيدي... اصبح الخصم لا يكلف نفسه عناء الحيطه و الحذر... فالوقت يداهمهم... و يبدوا اننا فعلا نتقدم بسرعه... و دعنا نتكلم اذا كان الخصم لا يريدني ان اتحدث..."


      وضعوا الورقه على الطاولة...

      ماستر "يجب ان اوضح لك شيئا... و هو ان السطور الثلاثه الاولى... كما في السطر الخامس... تحتوي على نقاط و ارقام... و تبدو فعلا تختلف عن السطر الرابع... لذلك ارى انها تستحق التركيز... و كما ترى... تجد في كل سطر... مجموعة نقاط و ارقام... ثم نجد فراغ... ثم مجموعة حروف و ارقام اخرى... كما لو انها كلمات مشفرة..."

      عماد "فعلا... و لكن كيف يتم فك الشفرة؟... هل نعوض عن كل رقم بحرف؟..."

      ماستر "شيء من هذا القبيل... و لكن لاحظ ان هناك نقاط ايضا... و لاحظ ايضا ان الأرقام لا تتعدى الرقم 14... يبدو و كأنهم يستخدمون نصف الحروف الأبجدية..."

      عماد "و على أي اساس جزؤوا الحروف الأبجدية؟..."

      ماستر "لست متأكدا... و لكن يبدوا ان نظام التجزيء هذا يقسمها الى نصفين... 14 حرف... و 14 حرف..."

      بعد فترة سكوت بسيطه...


      ماستر "قمرية و شمسية...!"

      عماد "ماذا؟"

      ماستر "أظن أنه تم تقسيم الحروف الى قمرية و شمسية... و استخدم احدها كأرقام... و الآخر كنقاط....... يبدو ان صاحب هذا اللغز لم يتكلف العناء في تعقيده اكثر من هكذا..."

      عماد "اظن ان به ما يكفيه من التعقيد..."

      ماستر "حسنا لنجرب فك هذه الرموز... لنبدأ بجعل الأحرف القمرية هي الأرقام... و هي كالتالي..."


      أحضر ورقة وقلم و دون عليها:


      1 ا
      2 ب
      3 ج
      4 ح
      5 خ
      6 ع
      7 غ
      8 ف
      9 ق
      10 ك
      11 م
      12 ه
      13 و
      14 ي


      ماستر "هذه الحروف القمرية... لنجرب تعويضها بدلا من الأرقام... فتصبح كالتالي..."

      ا.ف. .و.ا.
      غ.فه ف.يا.
      .ح. ح..

      .خ.ه جوفاء


      عماد مندهشا "انها فعلا كلمات!!"

      ماستر "حسنا... لنجرب اضافة بعض الحروف الشمسية بدل بعض النقاط... يبدو ان تلك الكلمة تعني غرفة... اما التي تليها... فتيا...فتيات؟؟؟... يبدو ان الكلمه هي غرفة فتيات..."

      عماد "يبدو ان المقصود هما الآنستان أنجل و لينا "

      ماستر "بكل تأكيد... حسنا... السطر الاول يبدو صعب جدا... السطر الثالث........ الكلمة الأولى ممكن ان تكون (تحت) ... الثانية لا تبدو واضحه..."

      عماد " و الاخير؟... مالشيء الذي يمكن ان يكون مجوف؟..."

      ماستر "ينقصها حرفان... اظن ان انسب كلمة لها هي.... صخره... صخره جوفاء..."

      عماد"لحظة سيد ماستر... اعترف لك باني متأكد بان تحليلك للشفرة سليم... و لكن مالفائده من ذلك؟"

      ماستر "لا شيء... في الوقت الحاضر... و لكن لاحقا ربما نعرف شيئا عن هذه الصخرة الجوفاء... و لكن ما يشغل بالي حاليا هو نوع الورق الذي صنعت منه هذه الورقة... هل لا يزال يستخدم هذا النوع من الورق؟... و انظر الى هذه الانثناءات القديمة... و انظر الى آثار الشمع الأحمر..."


      قاطع تحليل ماستر... دخول الكاتب مؤيد... و اخبرهم بوصول النائب العام...


      عماد "النائب العام!... هل ينتظر في الاسفل؟"

      مؤيد "لا.. لم ينزل من سيارته...يقول بانه مستعجل... يريدك ان تلاقيه عند المدخل.. يقول بان لديه ما يقوله لك..."

      عماد "غريب... اسمحلي يا ماستر.. سنكمل بعد قليل..."



      خرج عماد... و سمع وقع اقدامه يبتعد...


      أغلق مؤيد الباب... و اقفله بالمفتاح و ادخل المفتاح في جيبه...


      ماستر باستغراب "ماذا تفعل؟.. لماذا تقفل علينا الباب؟"
      .
      .
      .
      ============
      ابكمل اليوم انشالله.. يمكن بعد شوي
      التعديل الأخير تم بواسطة Arsene Lupin ; 11-01-2003 الساعة 01:08 AM
      سبحان الله و بحمده... سبحان الله العظيم



    13. #88
      التسجيل
      16-02-2001
      الدولة
      (&) ..
      المشاركات
      1,895
      المواضيع
      80
      شكر / اعجاب مشاركة
      خخخخخخخخخخخخخخخخخ .... حجر له مؤيد

      I'm counting nocturnal hours
      Drowned visions in haunted sleep
      Faint flickering of your powers
      Leaks out to show what you keep

    14. #89
      التسجيل
      25-09-2000
      المشاركات
      13,838
      المواضيع
      186
      شكر / اعجاب مشاركة
      أغلق مؤيد الباب... و اقفله بالمفتاح و ادخل المفتاح في جيبه...
      هاه?:

      طيب اصبر نتفاهم ما يصير كيذا:#




      مشكور على التكمله

      بس انتبه لا تكمل النهاية بحركه غلط منا ولا منا

    15. #90
      التسجيل
      31-10-2001
      الدولة
      Village of Morons
      المشاركات
      7,400
      المواضيع
      151
      شكر / اعجاب مشاركة
      ابييه .. تورطت الشوشة

      اوختي .. :": .. وااااااااع :"

      هالجزء مخيف جدن ولا يصلح الا لـ 18 سنة وفوق :6

      لكنه رهيييييييب كالعادة

      يسلمو ارسين ^^

    صفحة 6 من 10 الأولىالأولى 12345678910 الأخيرةالأخيرة

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •