الله أكبر ..
الله أكبر ياأخوان والله أن في هذه الأمة أسودا قادرة على إعادة أمجاد السلف من القادة والمجاهدين ولكن لم تتهيأ لمعظمهم الظروف ، فهاهو هذا البطل الشهيد بأذن الله يعيد لنا صياغة بعضا مما كنا نسمع به ، اللهم أغفر له وتقبله عندك اللهم آمين
أذكر ياأخوان أني قبل أسابيع كنت أتجاوز الشارع راجلا عندما ركنت سيارتي بالجهة المقابلة فوجدت أحد الشباب الذي يقوم بالحركات البهلوانية الخطيرة بواسطة الموتور سيكل أمام السيارات فناديته وقلت / أنت صاحي ولا مجنون هالحين دامك كذا شجاع رح جاهد أسنع لك ، لاوبعد لابس سلسلة الكفار ، فرد علي وعيونه تكاد تفيض بالدمع / والله على أيدك ياخوي أنا أتمنى أروح أجاهد ،
فأخرصني عن الرد والله ,,?:
ولم أستطع إلا أن أقول له / أول شي أصلح نفسك وسيهيأ الله لك ذلك الطريق ...
أنظروا أخواني كم يتشوق شباب المسلمين صالحهم وطالحهم لتلك الفريضة الغائبة فريضة الجهاد في سبيل الله ..وكيف لو أستغل مثل ذلك الإقدام والتحدي مع الأخلاص ..
جزاك الله خيرا أخي الحبيب لؤي
والله متم نوره ولو كره الكافرون