سر اختفاء رزان المغربي من برنامج بوبس اند توبس؟خطير
الى كل من يهمه الأمر .....
يعتبر برنامج (بوبس اند توبس) من أكثر البرامج شعبية في العالم العربي والتي تقدمه المذيعة رزان المغربي والتي تبثه قناة (ام. بي . سي) .... هذا البرنامج بدأ بثه منذ 6 سنوات ولقد أخذ شهرة واسعة بين شباب عالمنا العربي ... ويقدم هذا البرنامج اخر الاغاني الغربية واخر اخبارهم ...
الشي الذي يجهله الناس عن رزان أنها أخذت (كرت أصفر) من ادارة الام بي سي عندما قدمت اذا تتذكرون حلقة من حلقات برنامجها على السرير ........ نعم على السرير !!!!
وهذه الحلقة بالذات قد انتقدت بشكل كبير من عدد كبير من النقاد ....
لكن الطامة الكبرى هي حلقة الفلانتاين او (عيد الحب) عندما حددت المذيعة رزان جائزة لهذه الحلقة بسؤال قد تم طرحه في الحلقة السابقة لحلقة عيد الحب , وانظروا الى دناءة هذا السؤال :
رزان لما تحب واحد ايش تقله , هل :
أ- حياتــــــــــــــــــي. ب- عمري . ج- قلبي . د- لا اذكر تماما لكن من اشتقاق الخيارت السابقة .
والمصيبة ان الاتصالات تهافتت على المسابقة .. وكان البرنامج يتجاهل الاتصالات الصادرة من العناصر النسائية لان رزان تريد حبيب ليس حبيبة ليكتمل المسلسل .................................... وها قد ظهر فائزنا بالسؤال الصعب...
كانت جائزته ان يحضر عيد الحب مع رزان ... وليته ماحضر !!!!
رزان لم تكتفي بالوقوف مع هذا الشب وتهنئه بل صورت فيلما مع الفائز في مطعم و4 من العازفين يعزفون امامهم ليخلقوا جو رومانسي للعشاق .... وقد تبادلا الكلمات الغير مسموعة .....
و عندما انتهى هذا المسلسل وعند خروج العاشقين من درج المطعم كانت الكاميرا تصورهم عندها نظرت رزان الى الكاميرا بخبث وغمزت وابتسمت .. فماذا كانت تعني هذه الحركات !!! (الله يستر)
و في الاستوديو ولا ادري اذا انتبه الاخوان الظاهر ان الاخت رزان اعجبت بالفائز و بوسامته ولم تتمالك نفسها وقالت : لو اني ادري ان لا احد يتابع كان .....
ووضعت بوسة في يدها ولزقتها في خد هذا الشب ..... (الله يستر للمرة الثانية!!!) ...........
وبعدها اختفى برنامج رزان (بوبس اند توبس) عن الانظار وحل محله برنامج (كلام نواعم) في نفس الوقت واليوم وقد تداركت القناة خطأها لكن في
وقت متأخر .....
هذا والله أعلم ........................
منقول من منتديات يوار
[COLOR=DarkRed]وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَاتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا وَاسْتَمْتَعْتُم بِهَا فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنتُمْ تَفْسُقُونَ (20)
