• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • النتائج 1 إلى 2 من 2

    الموضوع: حوار منشور مع زياد صوايا مسؤول لعبة زويا

    1. #1
      التسجيل
      23-09-2000
      الدولة
      دبي
      المشاركات
      304
      المواضيع
      24
      شكر / اعجاب مشاركة

      حوار منشور مع زياد صوايا مسؤول لعبة زويا

      نقلاً من صحيفة تشرين السورية:
      http://www.teshreen.com/daily/2002/m...20020524220712

      بعد اطلاقها لاول لعبتين في العالم العربي هل من مستقبل لصناعة الـ Games في سوريا


      دمشق
      صحيفة تشرين
      انترنت
      السبت 25 أيار 2002
      علي هاشم


      تتبوأ صناعة الترفيه يوماً بعد يوم مكانة رفيعة في سلم صناعة البرمجيات لمالها من رواج كبير بين الأوساط الاجتماعية والشرائح العمرية المختلفة. وكانت مايكروسوفت رصدت هذه الحقيقة لتطلق في نهاية العام الماضي جهازها المتميز(XBox ) الذي تتوخى من ورائه الدخول بقوة الى عالم صناعة الألعاب الذي تسيطر عليه وتستأثر بمعظم استثماراته (sony) اليابانية، لتبدأ الحرب بين شركات صناعة(Games) وتستعر محاولة كل منها اقتطاع أكبر حصة ممكنة من حجم الأرباح الضخمة الذي تحققه السوق العالمية. وعلى الرغم من الاستخدام الغزير للتراث الشرقي ولاسيما العربي، في الأفكار الأساسية التي تبنى عليها قصص هذه الألعاب ومازال العرب بعيدون ملياً عن هذه الصناعة مكتفين بدورهم الاستهلاكي لهذه الصناعة وفيما عدا تجربتين سوريتين،يمكن القول أن لاوجود لصناعة(Games) عربية إطلاقا، وهو ساهم في تكريسه الكثير من العوامل التي نحاول رصد بعضها من خلال لقاء مع مصمم أحد بواكير هذه الصناعة زياد صوايا مهندس سوري دخل مع مجموعة عمل صغيرة عالم صناعة الترفيه، وهو ماتمخض عنه( Games) « زويا: محاربة من تدمر». وحول ظروف العمل وملابساته كان لنا معه الحوار التالي:



      ہبداية لنتعرف على فريقكم؟ ‏

      ہہنحن فريق عمل صغير مؤلف من أربعة أفراد هم« سامر خازم دبلوم فنون جميلة قام بتصميم الأجواء التخيلية والمشاهد لـ(Game) و« ديمة دقة» التي ساهمت في تصميم الشخصيات ثلاثية الابعاد وتحريكها، اضافة الى « كتاب أبو عفش» خريج معهد الموسيقا وعضو في السيمفونية السورية) الذي ألف الموسيقا التصوير ية والأصوات المختلفة اضافة الى المؤثرات الخاصة، والرابع أنا وكان دوري برمجياً قمت من خلاله بالتصميم البرمجي لـ (Game) ‏

      ہكيف تجرأتم على الدخول الى عالم صناعة الـ (Games) المستعر بالمنافسة في ظل الشح الكبير في مصادر العمل مقارنة بشركات الـ (Games) العالمية ؟ ‏

      ہہمن وجهة نظري صناعة البرمجيات لاتختلف كثيراً عن أي مشروع استثمار ي آخر، حيث يتم تصنيع المنتج وطرحه في الأسواق ليبدأ تسويقه،ولكن صناعة البرمجيات تتميز باعتمادها الكبير على الكادر البشري الخبير. ‏

      ولدينا في سورية ثقافة معلوماتية وخبرات مميزة في مجال الـ« Graphice »والموسيقا والبرمجة، كما أننا حققنا مؤخراً اتصالاً جيداً بشبكة الانترنت وهذا بمجمله يشكل المصادر الأساسية لصناعة البرمجيات في العالم. ولكننا في سورية نمتلك ميزةمهمة جداً يمكن من خلالها تحقيق جدوى استثمارية ممتازة ،وهي رخص التكلفة الذي تحققه رخص الأيدي الخبيرة، ومع غياب المنافسة العربية والاستهلاك الواسع لصناعة البرمجيات المحاسبية والتعليمية وغيرها كان البدء بصناعةالـ(Games) مشروعاً مغرياً وواعداً . ‏

      لماذا اخترتم اسم « زويا محاربة من تدمر» هل للأمر ناحية تثقيفية؟.



      ہہ في الحقيقة لم نعتمد على الفكرة التربوية في صناعةالـ (Games) ولانقصد تقديم دروس في التاريخ، بل انحصر هدفنا في الترفيه وتقديم المتعة ولا مانع من إثارة خيال الطفل حول حضارة تدمر العريقة. ‏

      الكثير من شركات الـ (Games) العالمية اعتمدت على أجواء شرقية مثل مصر وايران، كما أن هناك بعض الألعاب استوحت بعض تصاميمها من الجامع الأموي. ‏

      وتدمر بيئه تخيلية متميزة، وهي قريبة منا كثيراً، قريبة من ذاكرتنا، كما أنها تستطيع ايقاظ الأحلام وتحريك الأعماق بقصورها الهائلة ومعابدها الضخمة وتماثيلها الرائعة، ووادي الموت فيها ، كل ذلك وأقل منه كاف لإيقاظ الخيال والعودة به الى التاريخ.وهذا بالضبط مايحتاجه الـ(Games) لضمان نجاحه ذهبنا الى تدمر عشناهناك لأيام، أخذنا مخططات المواقع والمعابد والقصور والمسارح ،كما أنناصورنا الأحجار والتماثيل والأبواب والموزاييك، واستخدمنا كل ذلك في تصميم أجواء الـ(Games) وراعينا كثيراً تضمين الآلات الموسيقية الشرقية في تصميم الموسيقا التصويرية تماشياً مع بيئة الـ (Game) . ‏

      ہ حبذا لو تعطينا فكرة عن اللعبة ومراحلها؟ ‏

      ہہراعينا في لعبة «زويا محاربة من تدمر» رفع مستوى المتعة الى أرفع مستوى» عبر عدة مراحل مختلفة، يمكن لزويا أثناء اجتيازها لتلك المراحل للوصول الى قلعة النصر، استخدام (7) أنواع من الاسلحة المختلفة في الصور والصوت والتأثير، وللوصول الى هدفها يجب على « زويا» القضاء على (10) أنواع من الوحوش التي تعترضها ولكل من هذه الوحوش سلاح خاص للتخلص منه. ‏

      كما استخدمنا في الـ came البلورة السحرية التي تساعدها على كشف مايتربص بها، إضافة الى سائل الاخفاء الذي يساعدها كثيراً في القضاء على الوحوش القوية.. ‏

      ہهل راعيتم في صناعتكم لـ« زويا» خبرات نفسية واجتماعية معينة؟ ‏

      ہہ لم نفكر حقيقة بالاستعانة بخبراء علم نفس ولكننا حاولنا الابتعاد عن العنف والقسوة، كما حاولنا التقيد في إطار اللعب السهل الممتع.. ‏

      ہهناك تصنيفات عالمية لـ (Games) أين تصنفون منتجكم؟ وهل تشبه « زويا» (Game) معينة؟ ‏

      ہہلو تحدثنا عن تصنيفات الـ (Games) في العالم لوجدنا منها الاستراتيجي الذي يعتمد على أجواء حربية يتم فيها تحريك قوات وأسلحة ثقيلة وغيرها. وهناك أيضاً (fps) ومنها مثلاً (quick)وunreal) )التي تعتمد على اللاعب كعنصر أساسي وأول يقبع المحيط أمامه مباشرة وهناك نوع ثالث وهو الـ (tps)التي يشاهد فيها اللاعب أمامه على الشاشة صورة الشخصية الرئيسية في الـ (Game) كما أن هناك أنواعاً اخرى من الـ (Games) مثل ألعاب الرياضة وغيرها. وفي زويا لدينا ميزة،خاصة فمن خلال الزر الوظيفي (function key) يمكن لللاعب التحول من طريقة (fps) الى (tps )الذي يشبه نمط الـ (tompraider) ونحن لم نقلد في لعبتنا أي (Game) عالمي معروف ويمكن لمن شاهده ملاحظة ذلك فلم نعتمد على كميات ذخيرة هائلة كمافي ألعاب (quik) كما أننا لم نعتمد على حركات خاصة كمافي (tomp raider) التي اعتمد مصمموها على حركات وجمالية « لا راكرافت» . ‏

      ہماهي المشكلات التي اعترضتكم في طريق عملكم، وكيف ترون دوراً إيجابياً يمكن لهيئة ما أو جهة حكومية ما أ ن تقدمه لكم؟



      ہہالتمويل هو القضية الأهم للشركات العاملة في قطاع البرمجيات، فهناك مصاريف كبيرة يحتاجها العمل من اجهزة وبرمجيات ضرورية للبدء بهذا العمل. ‏

      اضافة الى مصاريف اخرى ريثما يصل المنتج الى الأسواق. ‏

      في سورية ليس لدينا الكثير ممن يفضلون الاستثمار في قطاع البرمجيات فالجميع يفضل الاستثمار في قطاعات تقليدية اخرى ، وهذا خطأ، فصناعة البرمجيات في الهند مثلاً حققت ارباحاً خيالية في العالم الماضي وصلت الى (9.8) مليار دولار، ماذا لو تمكنا نحن من تحقيق مئة مليون دولار مثلاً او لنقل 50 مليون دولار، اعتقد بأن ذلك جدير بالتفكير ولاسيما في ظل الأجورالزهيدة للخبرات في هذا المجال وهو مايجعل هذه الصناعة رابحة بالتأكيد. ‏

      ہكأصحاب تجربة في هذا المجال، ما الذي يمكن ان تقدمه الحكومة لكم؟ ‏

      ہہ يمكننا مثلاً التحدث عن قروض ميسرة، ولا نطلب من الحكومة المفاخرة باستثمارات في هذا المجال، القرض سيعود بأرباح معقولة على الدولة، كما أنهاستسمح لصناعة البرمجيات بالازدهار عن طريق توسيع قاعدتها وعدد عامليها، وهو مايمكنه المساهمة في اعتمادها على نفسها فيما بعد. ‏

      ہلنتحدث عن التسويق الحماية، أين تنوون تسويق منتجكم، وكيف ستحموه من النسخ غير المشروع؟. ‏

      ہہ بدأنا فعلياً بتسويق الـ (Game) في دبي ، حيث اتفقنا مع احدى شركات التوزيع التي تمتلك فروعاً في الدول العربية كافة، كمرحلة اولى طرح المنتج في السعودية ودول الخليج العربي، وفي مرحلة ثانية سيسوق في مصر والأردن وسورية ولبنان، ويمكن لثنائية اللغة التي يتمتع بها الـ(Game) ان تساهم في تسويقه ببعض الدول الغربية. ‏

      اما بالنسبة لحماية المنتج، فقد قمنا بتسجيل اسمها في سورية كماركة مسجلة ولم تسعفنا القوانين بأكثر من ذلك، وبناء على الماركة المسجلة قمنابتسجيلها في بقية الدول العربية، ولكن ذلك لن يحميها من النسخ غير المشروع، راجعنا وزارتي الثقافة والاعلام وسألنا عن حماية الملكية الفكرية التي صدر مرسوم خاص بها، فقيل لنا ان الدائرة المعنية قيد الانشاء ولم تباشر عملهابعد. ‏

      ہ ما هو تأثير التأخير الذي يكتنف حماية الملكية الفكرية في سورية؟. ‏

      وما هي انعكاسات ذلك على منتجكم وبقية المنتجات البرمجية؟. ‏

      ہہ لمسألة حماية الملكية الفكرية شقان رئيسيان: ‏

      الأول: حماية المنتج من النسخ الذي يخلف خسارة مادية كبيرة للمنتج. ‏

      والثاني: خسارة كبيرة للشركات التي نحتاجها لتمكين هذه الصناعة في سورية فمايكروسوفت مثلاً لم تفتح فرعاً لها في سورية، وهذا يعود بشكل كبير الى عدم اقرار حماية الملكية الفكرية، ووجود مثل هذه الشركات سيؤمن احتياجات الشركات البرمجية السورية من تدريب ومصادر وغيرها. ‏

      ہهناك حديث عن دخولنا في الاتفاقيات العالمية لحماية الملكية الفكرية ولكنننا سنتأخرفي ذلك بعض الوقت للسماح لشرائح المجتمع السوري كافة بالتعرف على البرمجيات والنظم الحاسوبية؟ ‏

      ولكن ذلك سيساهم في تمنعّ شركات البرمجيات عن العمل هنا وسيحمل العاملين في بعض الشركات السورية الى ترك هذا العمل نتيجة للخسارة الكبيرة التي سيتعرضون لها ؟. ‏

      ہہ هناك خسارة ستترتب على دخولنا في اتفاقيات حماية الملكية، لاشك، حيث لن نستطيع استثمار نظم تشغيل وبرامج مكتبية وغيرها. ‏

      كل عامل في قطاع الحاسوب يحتاج الى برنامج او اثنين لانجاز عمله وهنا يمكن لمن يشتري حاسوبا ان يشتري تلك البرامج بأسعار معقولة، وليس من المعقول ان يعمل كل شخص على البرامج العالمية كافة دون مقابل، وبالاساس فهذا ليس عملاً بل تسلية، ‏

      ولو عدنا الى عمل المؤسسات فلن تحتاج تلك المؤسسات الى الكثير من البرامج فنحن مثلاً نحتاج لغة برمجة وبرنامج تصميم ثلاثي الأبعاد وبرنامجاً مكتبياً، وهذا ليس بعبء كبير وبالمقابل سيؤمن ذلك منتجنا من النسخ غير المشروع.. ‏

      ہهناك فكرة لحماية المنتج الوطني اولاً ومن ثم في وقت ما سنوقع على اتفاقية حماية الملكية الفكرية؟ ‏

      ہہهذه خطوة جيدة يمكنها تشجيع المنتج السوري، ولكنها ستؤول الى مشكلات الدعم الفني الذي يحتاجه منتجي البرمجيات في سورية، ولن نحصل على احدث التطبيقات، بشكل نظامي بل سنضطر الى التعامل مع قراصنة وهم بدورهم لا يستطيعون تقديم هذا الدعم الفني لنا. ‏

      ہهل من مشاريع جديدة تعملون على تنفيذها؟ ‏

      ہہ لدينا الآن افكار نقوم على غربلتها، وهناك توجّه لتوسيع كادر العمل كما أننانفكر بإنتاج أكثر من (Game) خلال العام. ‏

      *الاطلاع على التجارب العربية في هذا المجال؟ ‏

      * ليس في البلاد العربية تجارب مشابهة . ‏

      ہ ماهو مدى استعانتكم بمكاتب برمجية وتقنيات مجانية أوغيرها؟ ‏

      ہہ أولاً ، هناك تقنيات عالمية استعملناها وفي رأيي ليس هناك في العالم من يعمل كل شيء وحده. ‏

      سوق الـ(Game) في العالم كبير وأرباحه خيالية،فأي منتج تشتريه يتراوح سعره بين 2000 ألف دولار،و 300 ألف دولار ، وهو أمر صعب بالنسبة للشركات الصغيرة، ولكننا حصلنا على محرك (Free)، (Open source) بمعنى ان الجميع يملكون ويساهمون في تطويره والشرط الوحيد لاستخدامه هونشره لبقية مستخدميه في العالم، فمثلاً أنا طور جزءاً وأنت تطور آخر وثالث يطور جزءاً ثالثاً .. وفي النهاية يستطيع اي شخص استثمار كل الأجزاء بشرط نشر الجزء الذي طوره هو وفكرة (Open source) فكرة عظيمة ضمن هذه الشروط. ‏

      ونحن بدورنا استخدمنا محرك (Engine) اسمه (Game) موجود على الانترنت ومتاح للجميع وهو مذكور في بداية اللعبة. ‏

      ونحن بدورنا نشرنا الجزء الذي طورناه على الانترنت. ليستفيد منه الآخرون كما استفدنا منه. ‏

      ہ ماذا عن الألعاب في البلاد العربية؟ ‏

      ہہ منذ فترة وجيزة سمعنا بلعبتين جديدتين في العالم العربي هماتحت الرماد والقوة الخاصة، وهذه قضية مهمة وجيدة لنا حيث ان زيادة عدد الشركات العاملة في هذا القطاع لجهتين: ‏

      الأولى: ان السوق العربية تستوعب المئات من الشركات المنتجة لـ(Game) . ‏

      والثانية: أنه كلما ازداد عدد الشركات ازداد معها ثقة المستخدم العربي نتيجة لتحسين جودة المنتج التي تخلقهاالمنافسة، فمع غياب المنتج العربي ستستمر الثقة في وقفها على المنتج الغربي الذي يعتقد المستثمرون العرب بجودته العالية وخلّوه من المشكلات التقنية،وهذا ما يتحمله المنتج العربي صراحة، فيجب علينا كمنتجين للبرمجيات ان نقدم منتجاً ليس فقط مساوياً لمنتج العالمي بل يجب علينا ان نضمنه بعض الميزات الخاصة والمهمة للمستثمر، كي نحقق وجوداً مهما في عالمه. ‏

      وإلاّ من الصعب علينا لفت انتباهه. وبالتالي استحالة المنافسة مع المنتج الغربي. ‏

      ہ ما هو رأيك بكل من "تحت الرماد" و"القوة الخاصة"؟ ‏

      ہہ بالنسبة للقوة الخاصة فلم تصدر بعدو يتوقع صدورها على الانترنت في منتصف الصيف ولم نطلع عليها اكثر ،وموضوعها يدور حول المقاومة الاسلامية في الجنوب اللبناني وظروف تحرير اغلب الأراضي اللبنانية المحتلة، وأماتحت الرماد، فاطلعناعليها وسمعنا بأن مصمموها قاموا بتصميم كل اجزائها وحتى المحرك الأساسي (Engine) .أي أنهم قاموا بكتابتها من الصفر، وهذا عمل يتطلب مجهوداً برمجياً هائلاً وهوعمل احترافي ، ونأمل بعد اطلاقها تحقيق أهدافها. ‏

      كنظرة شمولية لـ"تحت الرماد" نعتقد بأنها جيدة ولكني سأورد بعض ملاحظاتي منها مسألة التوافق مع كل الهارد وير الموجود في السوق حالياً والتي تتطلب تحت الرماد توافقية خاصة مع الملحقات منها مثلاً كرت الشاشة الذي يجب ان يزيد عن )16ميغابايت) وهذا سيسيء الى انتشار الـ(Game) في النهاية. ‏

      وهناك الذكاء الصناعي الذي يجب توافره بغزارة في الـ (Game) حيث لم تحقق تحت الرماد نسبة كافية منه.. ‏

      أما الغرافيك فيمكن اعتباره جيداً . ‏

      بشكل عام فهي تجربة اولى جيدة لكنها لن نستطيع تحقيق المنافسة مع وجود هذا العدد الضخم من الـ(Games) العالمي. ‏

      ويشكل اعتماد تحت الرماد على فكرة الانتفاضة رصيدا لها لتسويقها ولكن السؤال هل يكفي اعتمادها على هذه الفكرة لتحقيق الثبات في المنافسة مع بقية الـ(Games) في العالم؟.

    2. #2
      التسجيل
      13-07-2001
      الدولة
      راكون سيتي
      المشاركات
      862
      المواضيع
      63
      شكر / اعجاب مشاركة

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •