أغتصاب جماعي لموظفة هيئة إغاثة وعمليات سطو وأغتصاب وماذا بعد!!!!!!
ذكرت بعض الوكالات أن الأمم المتحدة شكت إلى الرئيس الافغاني ( أمريكي الجنسية ) عن الأغتصابات والأنحطاط الخلقي التي تحدث دائماً شمال أفغانستان بما في ذلك هجمات سطو وأغتصاب جماعي حدث لإحدى موظفات هيئات الإغاثة الدولية وقد هددت تلك الهيئات الرئيس الأفغاني قرضاي قرضه الله بإنها ستوقف المساعدات الإنسانية في شمال أفغانستان .
وأفادت بعض الهيئات داخل أفغانسان عن ضياع الأمن وحالة الفوضى والأغتصابات التي تحدث للآجئين الأفغان .
وللتذكير :
فلقد كانت المرأة الأفغانية تمشي (في عهد حكومة طالبان ) من أول كابل إلى آخرها في جنح الظلام دون أن يعترضها إنسان ولو بكلمة واحدة ..
واليوم نسمع عن هذه الأغتصابات وعن قطاعي الطرق والفوضى وعودة تجارة المخدرات وإلى الله المشتكى .
منقول عن أبو لجين ابراهيم
أجود الناس من أعطى من حرمه
وأحلم الناس من عفا عمن ظلمه
( من أقوال الفاروق )