روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا هبت الريح تغير لونه ،
وكان يخرج ويدخل مرة بعد أخرى من شدة خوف قيام الساعة وزلزلة الأرض
، فإذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخاف هذا الخوف كله وهو
أكرم الخلق على الله ؟ فكيف بمن أفنى عمره السهو و الغفلات ، وقطع
أيامه باللهو و البطلات ، وضيع أوقاته في العصيان حتى مات ؟؟:" :" :"