شباااااااب.....يلا نشوف الجديد......
ويعتزم فيلار الذي يشغل أيضا منصب نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا والاتحاد الأوروبي لكرة القدم عقد اجتماع في غضون الأيام القليلة المقبلة مع جوزيف بلاتر رئيس الفيفا لشرح موقفة.
يشار إلى أن التحكيم في المونديال ثارت حوله الكثير من التساؤلات، فخرجت فرق كبيرة من المونديال بقرارات صريحة الخطأ، كإيطاليا وأسبانيا، ويأتي قرار المسؤول الأسباني هذا بعد أن عانى منتخب بلاده من الأخطاء التحكيمية في مباراتهم أمام كوريا الجنوبية والتي انتهت بفوز كوريا بضربات المعاناة الترجيحية، وكان حكم اللقاء العربي المصري جمال الغندور قد ألغى هدفين للمنتخب الأسباني بناءا على شارة مساعده، وكان الهدف الثاني الذي أحرز في الوقت الإضافي صحيحا إلى درجة كبيرة.
المونديال بالأرقام بعد دور الثمانية
شهدت المباريات الستين التي لعبت حتى الآن في إطار المونديال من أصل 64 مباراة تسجيل 152 هدفا بمتوسط 2.5 هدف في المباراة الواحدة وهو ما يمثل تراجعا عن المونديال السابق في فرنسا عام 1998.
وينافس ثلاثة لاعبين على لقب هداف المونديال وهم البرازيليان رونالدو و ريفالدو و الألماني كلوزة ولكل منها خمسة أهداف، وما زال اللاعبين الثلاثة في المونديال، ويشار هنا إلى أن البطولات الأخيرة شهدت ثبات الهدافين على ستة أهداف فقط.
ومتابعة لإحصائيات المونديال بعد انتهاء دور الثمانية وتأهل كل من البرازيل وألمانيا وكوريا الجنوبية وتركيا، وصل عدد حالات الطرد في المونديال الحالي إلى 17 حالة طرد كان آخرها البرازيلي رونالدينو في مباراة فريقه مع إنجلترا، والتي انتهت بفوز البرازيل بهدفين لهدف واحد، أما عن عدد الإنذارات فقد وصلت إلى 249 إنذارا خلال 60 مباراة.
بيليه يتمنى خسارة ألمانيا أمام كوريا الجنوبية
صرح أسطورة كرة القدم البرازيلية بيلية لدى وصوله إلى يوكوهوما باليابان حيث ستقام المباراة النهائية في كاس العالم لعام 2002 أنه يأمل في فوز كوريا الجنوبية على ألمانيا في مباراتهما في الدور قبل النهائي.
وقال بيليه إنه لا يريد أن تتساوى ألمانيا مع البرازيل في عدد مرات الحصول على كاس العالم لكرة القدم الذي انتزعته البرازيل أربع مرات حتى الآن، وأضاف بيلية افضل أن تلتقي البرازيل مع كوريا الجنوبية في المباراة النهائية لأني لا أريد أن تحزر ألمانيا عدد المرات القياسي في الفوز بالكأس وهو أربع مرات والذي تنفرد به البرازيل.
يشار إلى أن البرازيل ستقابل تركيا في الدور قبل النهائي وهي المرة الثانية التي تلاقيها فيها في المونديال حيث لعبا في المجموعة الأولى وانتهت المباراة بفوز البرازيل 2-1 واحد في مباراة شهدت ظلما تحكيما واضحا لتركيا كما وشهدت حادثة تمثيل ستبقى خالدة في ذكرى البطولة لريفالدو.
وتلتقي كذلك ألمانيا في الدور ذاته مع فريق كوريا الجنوبية الصاعد بقوة والمحاط بالملايين من المشجعين الكوريين هذا بالإضافة إلى الملايين الأخرى في القارة الآسيوية
تركيا تأمل لقاء كوريا الجنوبية في النهائي
صرح المدير الفني لمنتخب تركيا سينول جونيز أن فريقه باستطاعته الوصول إلى المباراة النهائية لمونديال 2002 المقام حاليا بكوريا واليابان.
وقال جونيز إن هذا المونديال كان نموذجيا لأقصى درجة حيث انه جمع بين العديد من الفرق الكبيرة والفرق ذات الخبرة القليلة كتركيا والسنغال وكوريا الجنوبية واليابان وأضاف أن ذلك لم يرهب الدول قليلة الخبرة واستطاعت هزيمة الفرق ذات التاريخ اللامع وأشار جونيز انه من الممكن أن تكون المباراة النهائية بين كوريا وتركيا إذا استطاعتا تخطى عقبة ألمانيا والبرازيل على التوالي.
وقال جونيز إن فوز فريقه على السنغال هو أحد أهم أيام التاريخ التركي وأضاف أن فريقه استطاع التحكم في وتيرة المباراة واستطاع تحقيق أهدافه كلها إلا انه عاب على الفريق عدم استطاعته ترجمة سيطرته إلى أهداف في الوقت الأصلي
الاتحاد الدولي يراهن على ماير ونيلسون
وضع الاتحاد الدولي لكرة القدم رهانه الخاص بتحسين صورة التحكيم المهتزة في مونديال 2002 على السويسري أورس ماير، والدنمركي كيم ميلتون نيلسون، بإسناد مباراتي الدور قبل النهائي من البطولة لهما من قبل لجنة الحكام بالاتحاد الدولي.
وقد تقرر أن يدير السويسري ماير مباراة نصف النهائي الأولى بين ألمانيا وكوريا الجنوبية المقرر إقامتها غدا الثلاثاء على ملعب العاصمة سول، وسيعاونه المساعدان الفرنسي فريدريك آرنو، والتشيكي إفزيم إيملر، في حين أسندت المباراة الأخرى في نفس المرحلة بين البرازيل وتركيا إلى الحكم الدنمركي كيم ميلتون نيلسون، وسيساعده كل من البولندي ماسيج فيرجسبوفسكي، والسلوفاكي إيجور سرامكا.
وكانت عملية اختيار طاقمي التحكيم لهاتين المباراتين صعبة للغاية بالنسبة للجنة الحكام الرئيسية التي واجهت انتقادات شديدة في هذه البطولة، وعلقت وسائل الإعلام المختلفة عن مستوى التحكيم في هذه البطولة، ووصل الأمر لدرجة الاتهامات بالفساد، ومحاباة دول بعينها على حساب دول أخرى.
و كان رئيس الاتحاد الدولي جوزيف بلاتر قد أشار إلى أنه يجب التخلي عن المبدأ الذي سار عليه الاتحاد الدولي لفترة طويلة بخصوص ضرورة إشراك حكام من مختلف المناطق الجغرافية في العالم بصرف النظر عن مدى كفاءتهم، معتبراً أن الكفاءة وحدها هي المعيار الواجب الرجوع له مستقبلاً في تكليفات الحكام بالبطولات، حتى لو كان هؤلاء الحكام من منطقة جغرافية واحدة.
من ناحية أخرى دافع التركي سينيه إيرزيك رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الدولي عن حكامه بقوله الحكام بشر في النهاية، وبلا شك هفواتهم غير مقصودة على وأكد إيرزيك أنه من الصعب أن نلوم مساعدي الحكام دون حكام الساحة عند حدوث أية أخطاء ..........;-) ;-) ;-)
و شكرا .........شباااااااااب المنتدي العربي.......:0)
...
.. تبرع ولو بجنيه
