التوطئة :
نصيحة !!!!
عسكري يحذر عن عدم ترك مفتاح السياره عليها عند الحوادث المفتعله احدث طريقه بالامن
التمهيد :
فمثلا لو قيل لك أن مشذوبه صارة مدينه في قلب الصحراء قبل أو بعد الطفرة << شكله انكت أو ينكت في حجر.
ماذا تعتقد أن تكون هذه المدينة غير مجموعه من الكتل الخراسانيه ومجموعه من المحلات الاستهلاكية وبعض الشوارع المشجرة وعدد من المدارس والدوائر الاستهلاكية أيضا<<قل غيره الحدقي شواله.
المقدمة:
وجمعية بر تصفر المحسنين لتسد شره بعض مرضاء النفوس <<عاد هي جمعية بر !!!!
وليست لبناء اقتصاد أو مصانع أو جامعات أو أي حقل تعليمي لمهنه لها مردود على المجتمع << والله و لا أيام الخديوي غازي مع امهنا.
والتي تغني عن تصفير جيوب المحسنين إلى نوع من التفريط في عزم وهمة الرجال <<عند نفسه الخديوي له همه غازي الاول.
ولو طبقنا هذا الموضوع على ما يقارب 2000قريه أو 200مدينه متوسمة أو 100مدينه أعلى من المتوسطة أو 50 ثانوية أو 26 مدينه عملاقة .......!!!!!!
الموضوع:
لوجدنا أنها نفس مدينة مشذوبه عند تطبيق قانون مقياس الرسم على حجم وعدد ومحيط مشذوبه إذا صار البناء والمساحة هو المعيار في عدد المنازل التي هي مثل جحور الثعالب من ذو خلقة هذه الخليقة<<مسكسنه يا الحصاني ما هي سالمة من الانترنيت.
ليس لها شي من الحصالنه مثل الحصون القديمة أو الاستعداد لمقابلة عدو المرتقب <<هذا جمل احقد وبعد كل عشر سنوات يعمل مشكله.
فموضوع الأمن الذي لا تنقطع به أسرقه ليس آمن في خذ المفتاح معك لو أحد أصدمك بالشارع <<والله ولا دروس البلشفية الروسية بالآمن.
بل هو الخوف من المستقبل والحاضر الغامض الذي يحاصر مستقبلنا <<حلوه أحاصر.. من أي زاوية يا يرصها بس لا تصير الصغيرة المرصوصة بالزاوية.
الخلاصة:
مع وجود بعض الفوارق البسيطة في الصحة الغازية يعني الأكسجين والأسواق الاستهلاكية يعني طماطم.
يعني على هل حاله نأخذ الراتب اليوم وفي تاريخ 25 من كل شهر رصيدك صفر يعني أنت على الدوام رصيدك صفر في كل شي معقولة << و أسودان عنده 37جامعة وليس كليه
وأبو خبره عندة اكثر من 100الف طالب عربي خجل أقول سعود
يين
الخاتمة :
إذا ليس الآمن احرص على مفتاحك عند الحادث <<يعني حتى لا تسرق من أمام عينيك .
إذا كان عدد رجال العيون الزرق 250 مثلا مع باسكال
فان عدد رجال المطاعم 5×5 أي كل مطعم له نصيبه
من 250 زبون باسكالى
