• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • النتائج 1 إلى 3 من 3

    الموضوع: للاستفاده لا اكثر

    1. #1
      التسجيل
      21-04-2002
      الدولة
      الكويت
      المشاركات
      299
      المواضيع
      26
      شكر / اعجاب مشاركة

      للاستفاده لا اكثر

      مقاومة الغريزة الجنسية


      أنا شابة عمري 21 سنة ، رغباتي وشهواتي تتحكم بي ولا تدعني أرتاح وتحيرني
      وتصيبني بالإحباط والامتعاض ، فأخبرني يا سيدي الكريم كيف يمكنني التخلص
      من هذه الشهوات والرغبات الشيطانية ؟



      الجواب: الحمد لله

      الشهوة أمر جُبل عليه الناس ولا يمكن التخلص منه . والتخلص منه ليس مطلوباً
      من المسلم ، إنما المطلوب هو أن يمتنع من صرفها في الحرام ، وأن يصرفها
      فيما أحل الله تعالى.

      ويمكن أن يتم حل مشكلة الشهوة لدى الفتاة من خلال خطوتين:



      الخطوة الأولى:

      إضعاف ما يثير الشهوة ويحركها في النفس ، ويتم ذلك بأمور، منها:



      1 - غض البصر عما حرم الله تعالى، قال عز وجل : ( وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ
      يَغْضُضْنَ مِنْ
      أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ ) النور/31

      وقال صلى الله عليه وسلم : " لا تتبع النظرة النظرة؛ فإنها لك الأولى وليست
      لك الثانية " . ومصادر النظر الحرام كثيرة، ومنها : النظر المباشر
      للشباب والتأمل في محاسنهم ، ومنها النظر من خلال الصور في المجلات
      والأفلام.



      ب - الابتعاد عن قراءة القصص والروايات التي تركز على الجانب الجنسي، أو
      متابعة مواقع الإنترنت المهتمة بذلك.



      ج - الابتعاد عن جلساء السوء .



      د - التقليل ما أمكن من التفكير بالشهوة ، والتفكير بحد ذاته لا محذور
      فيه، لكنه إذا طال قد يقود صاحبه إلى فعل الحرام.

      هـ إشغال الوقت بالأمور المفيدة، لأن الفراغ قد يقود إلى الوقوع في
      الحرام.



      و - التقليل من الذهاب للأماكن العامة التي يختلط فيها الشباب بالفتيات.



      ز - حين تبتلى الفتاة بالدراسة المختلطة و لا تجد بديلا فينبغي أن تلتزم
      الحشمة والوقار، وتبتعد عن مجالسة الشباب والحديث معهم قدر الإمكان،
      وتقصر صلتها بزميلاتها من الفتيات الصالحات .



      الخطوة الثانية:



      تقوية ما يمنع من سير النفس في طريق الشهوة، ويتم ذلك بأمور منها :



      أ - تقوية الإيمان في النفس وتقوية الصلة بالله عز وجل، ويتم ذلك: بكثرة
      ذكر الله، وتلاوة القرآن ، والتفكر في أسماء الله تعالى وصفاته، والإكثار من
      النوافل. والإيمان يعلو بالنفوس ويسمو بها، كما أنه يجعل صاحبه يقاوم
      الإغراء.



      ب - الصيام، وقد أرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم في قوله:"يا معشر
      الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج؛ فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن
      لم يستطع فعليه بالصوم؛ فإنه له وجاء ". والخطاب للشباب يشمل الفتيات.



      ج - تقوية الإرادة والعزيمة في النفس، فإنها تجعل الفتاة تقاوم دافع
      الشهوة وتضبط جوارحها.



      هـ - تذكر ما أعده الله للصالحات القانتات، قال عز وجل ( إِنَّ الْمُسْلِمِينَ
      وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ
      وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ
      وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ
      وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ
      وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ
      وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا
      وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا )
      الأحزاب/35 .



      و - التأمل في سير الصالحات الحافظات لفروجهن ، ومنهن مريم التي أثنى
      عليها تعالى بقوله :

      ( وَمَرْيَمَ ابنة عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن
      رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ
      رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ ) التحريم/12 ، والتأمل في حال
      الفاجرات
      والساقطات والمقارنة بين الصورتين ، وشتان بينهما .



      ز - اختيار صحبة صالحة ، تقضي الفتاة وقتها معهن، ويعين بعضهن بعضا على
      طاعة الله تعالى.



      ح - المقارنة بين أثر الشهوة العاجلة التي تجنيها الفتاة حين تستجيب
      للحرام ، وما يتبع هذه الشهوة من زوال لذتها، وبقاء الحسرة والألم . وبين
      أثر الصبر ومجاهدة النفس ، ومعرفة أن لذة الانتصار على الشهوة والنفس
      أعظم من لذة التمتع بالحرام .



      ط - الاستعانة بدعاء الله تعالى وسؤاله، وقد حكى لنا القرآن العبرة في ذلك
      بقصة يوسف عليه السلام ( قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا
      يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَإِلاَّ تَصْرِفْ
      عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُن مِّنَ الْجَاهِلِينَ فَاسْتَجَابَ
      لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ
      إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ) يوسف/33 .





      الشيخ : محمد الدويش (www.islam-qa.com)
      مشمشه الحلوه

    2. #2
      التسجيل
      22-03-2002
      الدولة
      kitty land
      المشاركات
      3,025
      المواضيع
      51
      شكر / اعجاب مشاركة
      حلو موضوعج اختي
      بس انا اشوف انه هل موضوع لو كان بمنتدى الاسره احسن



    3. #3
      التسجيل
      12-04-2002
      الدولة
      قلوب الحبايب
      المشاركات
      2,466
      المواضيع
      85
      شكر / اعجاب مشاركة
      مشكووووووووورة على الموضوع....

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •