هذي القصة تحكي واقعنا المؤلم والقصة واقعية وهي:
في يوم من الايام كانت ام عبير طالعة السوق وهي بنتها عبير والله البنت تحب اللف والدوران الزبدة رقمها واحد اسمه خالد وكان شاب وسيم وطويل
ويم رجعوا البيت دقت عليه وتعارفوا ومرت الايام وكلمالها علاقتهم تزيد وتقوى ويم بدى العام الدراسي الجديد انتهز خالد الفرصة ودق عليها بعد أسبوع من الدراسة
وقالها لازم نتقابل قالت مستحيل
قال في طرية وحدة
قالت قلي كيف
قالها لما تروحين المدرسة ابوكي يحطك ويروح للعمل صح؟
قالت صح
وقال لما يروح أبوكي بكون هناك واحذكي وارجعكي مع نهاية الدوام ياخذكي ابوكي وننتهي وكاننا ما سوينا شي صح؟
قالت لا شيل الفكرة هذي من راسك
وحاول فيها وأصرلما وافقت
ويوم جاء اليوم الموعود
ولا خالد مسنتر عند باب المدرسة واخذها
ويروحون يفطرون في أفخم كوفي شوب
ويروحون بعد كذا الشقة وقبل ما تروح البيت تفصل سلك التلفون
عشان ما تتصل المديرة على أهلها وتنكشف
ويوم رجعها المدرسة وأخذها أبوها وكان ما صار شي
ودقت عليه وطمنته
وقال لها باحذكي بكره بعد
ورفضت لاكن أصر عليها
وصار ياحذها الاسبوع كله وفي يوم
من الايام نسيت تفصل سلك التلفون:واو: :واو:
واتصلت المديرة على ام عبير
وقالت عسى ماشر وشفي عبير غايبه أسبوع بحالة
وكان الخبر الصاعقة على الام قالت اقل لأبو عبير ولا استنى عبير لما تجي
واتفاهم معها والله تقول لأبو عبدالله كل شي
ولما أخذ عبير ما قال لها ولا شي
واليوم الثاني وداها المدرسة وأخذ لفة ولا اللكزس اللي مركبة بنته
والله وهو وراهم
ويوم وصلوا الشقة دق الجرس ولا بنته تفتح له الباب:واو: :واو:
وكان سيضربها ولاكن
ارجولك ياعبير والله تهرب المطبخ وتاخذ السكين لتخيف ابوها فقط ولاكن الاب لم يتمالك اعصابه
وراح عليها وطعنته بدون قصد والله يوم شافهم خالد قال لها وديه الحمام
وحطيه في البانيو
وغطيه بالمويه والصابون
ويوم خلصوا رجعها المدرسة
وعلى ملابسها بعض بقايا دم ابوها
والمهم سألوها صديقاتها سلامات
قالت لا حبر احمر بس
وهي تفكر في الذي فعلته خيال ولا واقع
ويوم رجعها خالد البيت تتدق جرس البيت واذا بأوها يفتح الباب
:واو: :واو: :واو: :واو: :واو: :واو: :واو:
ووضع يده بجيبه مخرجا ال..
التايد قائلا لنظافة أكيدة لملابسك استعملي تايد
تعبتكم صح معليش المهم لا تزعلون يا أحلى أعضاء
طارق
طرووووووووووووووقي
؟؟
