وكان يـــــــــوم اللـقـى
تـــــــــــــــــوا عـــــــــــــــــــــــــد ت وكــــــــــا ن يــــــــــــــــــــــوم اللــقــى
و اعــــــــــــد تنــــــى وقـلــــــــــت يـــــــــــــوم ا لســـــــــــعـــــد جـــــــــــــــى
تـــــوهـــــــمـــــت ومــــــا صـــــــد قـــــــت أنه عـــــــلى العــــــهــد بقـــــى
أ نـتـــــظـــــــــرت وكــــنـــــــــت طـــــــول ا لــوقـــــــت فــــــى الــــــرجـــــى
أ نـــــــــــــى أ شـــــــــــــــوفــــــــه وأ طــــــــــول مــعــــــاه فــــــــى الــبقــــــى
شـــــــــفـــــــــت زولـــــــه وتـــــمـــــنــيـــــت أ ن أ بــــقـــــــــى مـعــــــــــــى
خـــــفــــت مـــــــــــــن ا لنا س تـــــــــرا قـــــبــنـــــى فــــــى هـــــذ ا اللــقــــــى
شـــــفـــــت الـــقــــمـــــر بــعــــيـــــنى بـــــــــس مــــــــو قــــمـــــر ا لمـــــسا
قــلـــــت يا قــــمــــــــــر ا للـــيــــل أ بــعــــــــــــــــد وخـــــــلــــــــــنى مــعــــــا
يــــكـــفـــــــــى يا قـــمــــــــــــــر لــيـلـــــــــــى و ا بعـــــــــد أ نـــــت ورى
تــكــــــــــفي شـــــــــوفــــته وأ بــــتســــــا مة وأ نا فـــــى حـضــــــرت هـــــــوى
د خـــــــــــــــل قــــلــــــبي مـــــــــن نــــظــــــــرة وأ شــــــــغــل فــكـــــرى مـعـــــا
تـــركـــــــنى مــــع شــــــوقـــــى له وحســـــــرة ا لـفــــرقا والــبعــد بـعــد اللــقــــى
مــــــــــــــــــد لــــــــــى ا يـــــــــد ه وصــــــــا فــــــــــحــــــــنى بعـــــــــد ا للـــقـى
وحـــســيــت برعـــــشه مـــــــن ا يــــد ه وقـلـــت له خـلــيـــك وأ نا اكرر با لــــرجى
ا يــــــــــــــــد ى فــــــــــى ا يـــــــــــدج وعـــيــــنى مـــــا شــــــا فــــــت ســـــــوى
نظــــــــــــرت لطـــــــــول شــــــــــعــــره ووجــــــــــه ومـــــــــا حـــــــــــوى
مــــــــــن جـمـــــــا ل خــــــــلا ب وجـســـــم مـــــربــــوع وقــعــنى فــــى هـــوى
جــمـــيـــــل ومـــــــــــــن الـجــما ل الله مــــــــــــــن حســـــــــــــــــنه عـــــــــطى
حـــلـــــــــــــو ا لــــبســــــــــمــــه مـــــــــــنه أخـــــــذ شـــــــوقى مع هـــــــــــوى
أ حـــــــــــــــب شــــــــوقــــــــى بعــــــــــد ما كا نـــــــــــت أمـــــــــــــس مـعـــــــا
أ حـــــــــــــــــبه ويـحـبــــــــــــــنى وأ نا واقـــــــــــــع فــــــــــــــــى هــــــــــــــوى
تــــــــــــــــــــواعـــــــــــــــــــد ت وكـــــــــــان يـــــــــــــــوم ا لــلـــقــــــــــــــــــــى
واعـــــــــــــد نــــــــــــــى وقــــلــــــــــــــــت يـــــــــــــوم الســــــــــــــــعــــــــد جــى
تأ ليــــــــــــــف ســـــــــــلطان الخليــــــــــج 22/12/200
