عضو ينتظر التفعيل
ايها العرب انا اكرهكم فها هي فرنسا والمانيا وروسيا تعارض الحرب
هي ومواطنيهايعارضون الحرب ويتظاهرون ضدها وانتم وقادتكم تصفقون
لها وتباركونها وتتمنون قتل العراقيين باي وسيلة . انا اكرهكم واتمنى
ان يحصل لكم ما يحصل للفلسطينيين والعراقيين وان تعضوا على
اصابع الندم فلا تجدونها لانها قطعت واتمنى من الله ان يرد كيدكم
على نحركم ونحركم في كيدكم. حتى امام المسجد الحرام لم يتجرأ
ان يذكر امريكا بسوء ولو طلبت منه امربكا ان يذكر محمدا (ص) بسوء
لفعل
خسأتم وخسأ جبنائكم.
:غضب: :غضب: :غضب: :غضب:
عضو مميز
أخ أبوشاب
فرنسا وروسيا تعارض الحرب لسبب بسيط جدا
هي إنو امريكا رح تقوم بالسيطره على مصدر الطاقه الرئيسي ألا وهو النفط لو نجحت هالعمليه
فلو تمكنت من العراق وصارت تحت يدها
لصارت جميع الدول الأخرى مجرد خلفيه أمام القدرات الأمريكيه
لهذا فإن كل الأهداف العسكريه الأمريكيه هي دول نفطيه
وبزياده علاقاتها الوديه مع إيران
والتهديد بليبيا
رح تكون المتحكمه في العالم
أما من ناحيه أخرى
فلا يوجد أي إنسان ( عربي أو غير عربي ) يتمنى الموت لأخيه
وفي حالتنا نحن كعرب فلا يمكن بأي شكل من الأشكال أن نتمنى الموت لإخواننا العراقيين
وحرام عليك يا أخي إنك تقول هالكلام بإمام المسجد الحرام
عضو متواصل الابداع
امريكا تبي تقدم خدمه للعرب بس مو اهم يوافقون ولا لاء
امريكا بتسويها غصب
واهي
النظام العراقي مقايل النفط العراقي
لانه على ما اظن ماكو احد يبي النظام العراقي وحتى العراقيين نفسهم
لاكن هل اذا خذوا النفظ العراقي بييقفون على هذي النقطه وبس ؟؟؟؟؟؟؟
عضو مميز
ياخي لاتسوي رجال
روح عند امريكا وعارض وووريني رجولتك
عضو متواصل الابداع
وهل اذا عارضت ورفضت الحرب ؟؟؟
بتوقف الحرب؟؟؟
شدراك انهم بيسمعوني او بيهتمون برايي !!!!!!!!!!!
عضو موقوف
ياخي اكرهنا وايش سوالنا حبك الا انو بيخذلنا
وانا عربي ابن عربي من ابويين عربين
يعني عربي خالص بعرف ابويا
مش زيـــــــــــــ........................
عضو ينتظر التفعيل
انا عربي خالص ومن العرب اليعاربة
ياغبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
وليس مثلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عضو موقوف
فرنسا وألمانيا وروسيا بين العطف على العراق وحكم المليارات
كاروان أنور*
*كاتب وصحفي من كردستان العراق
karwananwar@yahoo.com
مواقف مريبة للشك وغامضة لدول تسمى بالعظمى تجاه النظام العراقي، وما نسمعها ونتداولها في نشرات الاخبار يجعل المرء أن يعود الى ما مر من السنين الماضية بعض الشيء، ومن تلك الاحداث نستنتج هذه المواقف الحالية لتلك الدول الكبيرة، التي تدعي حقوق الانسان والمساواة حسب النظام العالمي الجديد الخالي من العنف والقسوة، وفي الحين نفسه كانت تلك الدول هي التي صنعت الآلة الحربية العراقية وأسلحتها الفتاكة التي استخدمها النظام ضد شعبه وجيرانه المسلمين، نعم الشركات الألمانية بكامل عدتها وخبراء روسيين و خبرات فرنسية جعلت من هذا النظام أن تواجه الجمهورية الفتية لايران الاسلامية في سنتها الاولى وتستمر في حرب ضروس لمدة ثماني سنوات، قتل وجرح من المسلمين ما يقارب مليوني مسلم، مع هذا سمعنا يوم أمس وزير الخارجية الفرنسي يتحدث عن الحضارة وقدم بلاده في السلام والمساواة وحقوق البشر متناسيا بأن بلاده هذا ساعدت أشرس نظام وأخطرها اطلاقا في تاريخ البشرية ويتمسك بالدفاع عن النظام العراقي أشد الدفاع..
لماذا؟
ليس حبا بالشعب العراقي المغبون في أمره والمظلوم منذ ما يقارب من أربعة عقود، وانما رحمة بالمليارات التي يُطالب العراق بتسديدها وهي جزء من تكاليف الحرب العراقية-الايرانية اضافة الى الفوائد المترتبة على تلك الديون، فمنظرو حقوق الانسان ينظرون الى ديونهم قبل أن ينظروا الى ما فعله ويفعله هذا النظام بشعبه وجيرانه.. فالمهم هو كيفية الحصول على الديون والمليارات، لأن بسقوط النظام هذا، سوف يمحو تاريخ تلك الديون وتذهب المليارات أدراج الرياح، فأين حقوق الانسان من تلك المليارات العزيزة؟
وروسيا حالها حال فرنسا، فكانت المصدر الرئيس لأسلحة العراق طيلة سنوات حرب الخليج الاولى، والمعلوم هو ما يعنيه اليوم من أزمات مالية حادة ومشاكل اقتصادية لا تعد ولا تحصى فكيف بالمليارات من ديونها في الخزين العراقي والعراق على شفا انهيار سلطتها، إن ذهبت السلطة الحالية لأخذت معها المليارات من دون رجعة، فلابد لحكومة بوتن ان تحاول استرداد ديونها و الا ذهبت في مهب الريح، فملف روسيا وسجلها في محافل حقوق الانسان ليست أنظف من السجل العراقي ولكن، روسيا الحالية تنظر الى الأمور نظرة البائع والشاري فمن يعطي أكثر يكون صوتها معه..
اما المانيا، فالحكومة والعديد من شركاتها متورطة في مسألة الاسلحة المحظورة التي بحوزة العراق، فشاهدنا العديد من القضايا المتعلقة في شأن فضح واكتشاف مصادر تلك الاسلحة ومع زوال النظام الحالي سوف تكشف جميع تلك الاوراق وتخلق العديد من القضايا التي كانت من خلف الستار منها كشف السماسرة وتجار الحروب وبائعي المواد المحظورة في السوق السوداء..
فإن كانت المسألة تفوح منها رائحة المليارات من الدولارات فكيف لا تدافع تلك الانظمة عن أبشع وأقسى نظام حكم في التاريخ، وتلك الدول تعلم علم اليقين من خلال تعاملها مع النظام الحالي بأن النظام سوف يكون سخيا معهم ويساوم بأموال العراقيين من أجل البقاء على كرسي الحكم.. فالقليل من غض الطرف عن الحقائق والأمور الانسانية كفيلة باسترجاع جميع الديون والحصول على مصدر شبه مجاني للطاقة اضافة الى امتيازات اخرى عديدة.. هذه هي حال تلك الدول التي لا تريد ازاحة النظام الحالي في العراق.
عضو جديد
اخوي العزيز ها انت تكرهنا يالعرب فهل العراقيين او الفلسطينيين عجم
نحن كلنا عرب من شرق المحيط الى غرب الحليج ولن تجد واحد في عروقه دم عربي يتمنى ان يموت عراقي واحد
اما فرنسا وروسيا والمانيه فهم لا يتباكون على العراقيين بل يتباكون على نفط العراقيين وجميع الدول الغربيه لايهمها الا مصالحها بس اما الانسان العربي فهو اخر شيء ينظر له والاجدر بك أم لاتسب امام المسجد الحرام
فقد خطب اكثر من خطبه وهاجم امريكا وافعالها هذا من ناحيه
اما من ناحية الحكام العرب فاهذا نحن منذ فجر التاريخ ولم ننسى الماضي القريب عندما دمرت سيارات الرءيس الفلسطيني ياسر عرفات امام شاشات التلفزيون وجميع حكام العرب يتفرجون عليها لم يتحرك ساكن
فلن تجد اذن ٍ صاغيه ابدا فايليتك لم تجيب طاريهم .
واما من ناحية المظاهرات فهل تسقينا ماء ام انها تزيدنا عطشاء
لالا ياخي لا تكره العرب اذا كنت عربياً اما اذا كنت غير ذلك فلك ماشئت
تقبل تحياتي اخوك الدبلوماسي 1
ضوابط المشاركة
