سلاااااااااااام شباااااااااااااب![]()
من العايدييييييين و كل عاااااام وانتم بخيييييير![]()
كيف ايامكم مع العيد؟ ان شاء الله مب زي يومي...(يعني بحكم اني اكبر اخواني)
احم..... (لازم اسلك حلقي شوي)
صحيت اليوم الصباح وراسي يلف ويدوووووور (الأخو ساهر كالعادة) ورحت اصلي الفجر متسلحا بتلك الفروة الأثرية (بررررررررد يا ناس)... الموهم... بعد الصلاة اخذت لي دش سريع ويالله على مصلى العيد (كمان... بررررررررد) وانا على بالي بأرجع و اصكها نومة في احضان سريري الدافيء المنعش (ما قلتلكم اني دايخ) لكن تجري الرياح بما لا يشتهي ابو حميد (اللي هو انا<<<قل والله ) ما دريت الا وابوي يصدر اوامره السامية الكريمة: خذ مفتاح الجمس وحمل الخروف واسبقنا على بيت جدك.................. الله يخارجنا...رحت البيت وفتحت باب البدروم واذا بذاك الخروف العريض المنكعين مشرئب الأبعاع شلولخ منزويا في جانب من الغرفة كالفأر (هاه؟ ممكن تعيد؟) قلت في نفسي: نياهاهاهاها... اليوووووووم يوووومك ايها الجباااااان... وهجمت عليه كالأسد الهصور و عطيته مسكة منومة (على بالي روكي) ..... عموما ماقدرت اركبه في الجمس الا بعد فلم هندي مليء باللكمات (بالعربي= أبقاس) والشقلبات التي لا تجدها ولا في ابرع الأفلام الهندية واكثرها جنونا......... عاد ابها فاضية اليوم (غريبة والله... شكل الناس عيدوا في......................تهااامة! عشرة راكب! تهامة:6 ) فأخذت راحتي على الحزام (لا حد يفهم غلط... هذا اسم الطريق الدائري...بس ياخي وش الإسم ذا؟؟؟ ) المهم وصلت... و استمر الفلم الهندي الين طلعته على السطح وكالعادة لقيت كل اعمامي وقرايبي مع اضاحيهم اللي يذبح واللي يسولف واللي بس يضيع وقته ....إلخ سلمت على الجميع(والخروف في ايدك؟ <<< طبعا ربطته يا ذكي!) وفجأة قاللي جدي: يااااااااااا محمد! تعرف تذبح؟؟؟؟ وقبل حتى ما أرد ما دريت الا وواحد من اعمامي.... خذ! (عطاني سكينة كبييييييرة لو شافها الخروف مات على طول) لا أوصيك (المشكلة كان فيه تصوير فيديو!!!) >>>> واخيرا مع الجزء الثالث والأخير من الفلم الهندي>> بأختصار مسكته من رقبته ورفعته فوق وطرااااااااااخ على الأرض.... بسم الله... الله اكبر..... شيييييييييييغغغغغغغغغغغغغغغخخخخخخخخخخ... (؟؟؟....واضح ياخي... ذبحته)....... ولكن الخروف عديم الرأس أخذ في الرفس كلاعب كراتيه (مو راضي يموت! يذكرني بدراغون بول) فيما كانت الجماهييير الغفيرة تصفق لي (ووووووه!! لعنبوا الأرنب!) واخيرا اخذوا الكائن عديم الرأس وعلقوه من رجله وسلخوه وما بعد ذلك من احداث......
انتظرونا مع السكند بارت......![]()