مرحباً بك
بعد أن نشر العضو العزيز بوي ثنق موضوعه (حرية الراي واتخاذ القرارت)
اعجبت به وكان على شكل استبيان وطلبت منه السماح لي بنشر جزء ثاني فني بحت للموضوع ووافق مشكوراً ..
وهاهو بين يديكم![]()
...............
إتخاذ القرار
الإختيار بين بديلين أو أكثر.
متى نقول أن هناك مشكلة؟!
إذا كان هناك فجوة بين الحالة الحافزة والحالة المرغوب الإنتقال إليها.
هل يدرك الشخص هذه الفجوة؟!
لابد من وجود إدراك للحالة الحافزة والحالة المرغب الإنتقال إليها.
وذلك بالمقارنة بين ماتم تحقيقه وماهو متوقع!!
معايير إدراك هذه الفجوة
1-الأداء فى الماضي
2- بالمقارنة بين أداء الشخص والأشخاص الآخرين مع تفاوت الظروف
لايكفي وجود الإدارك بل لابد من مايدعى
الرغبة
...
أنواع المشاكل للشخص
1- مشاكل روتينية:-
وهي المشاكل المتكررة والمألوفة..
وتكثر عند الأشخاص كبار السن..
ويتم علاجها بقرارات مبرمجة وتلقائية!!
2- مشاكل غير روتينية:-
وهي المشاكل المستمرة والغير مألوفة..
بسبب الغموض أو عدم إكتمال المعلومة!!
وهذه تكثر عند صغار السن كونهم حديثي عهد بالحياة!!
وتعلاج بقرارات غير مبرمجة حسب فكر الشخص.
النوذج الرشيد للقرار
وجود معلومات متكاملة وكافية.. وبدائل .. والبديل الأفضل.
غالب القرارات غير رشيدةة.. يوجد لها حل .. ولكنه ليس الأفض!!
لوجود عوائق ربما الوقت أو المال والتكلفة أو الغموض وربما التحيز!!
......
نكتفى بذلك ونكمل فيما بعد
تحياتي






























..
..