زيلدا ماجورا ماسك الجزء الثاني لسلسلة زيلدا على جهازالنينتندو64
قصة اللعبه:
تبدأ قصة اللعبه بعد رحيل لينك عن ارض هيرول وذهابه الى مدينه أخرى حيث يقام فيه حفل سنوي(كرنفال) وفي هذه المدينه يوجد طفل مشاغب مكروه من اهاليها وهذا الفتى يدعى (SKULL KID) ولم يكن لهذا الفتى اي اصدقاء سوى جنيه صغيرهااسمها(TATL)واخوها (TEAL) وقد قام هذا الصبي بسرقة قناع سحري من رجل ويدعى هذا القناع (MAJORA ,S MASK) وقد زادت قوة القناع السحريه هذا الفتى شرا وحقدا على اهالي مدينته فقرر ان يسقط القمر عليهم في احدى احتفالاتهم السنويه والاشنع من هذا انه قام بتحويل لينك الى(DEKU) وهنا تبدا مهمة لينك الشجاع الذي سيقوم بمحاربة قناع ماجورافي مده معينه قبل ان يبدا الكرنفال وهذه المده هي ثلاث ليالي والا سقط القمر على المدينه وتعلمون ماقد سيحدث وعليه ايضااعادة (SKULL KID) الى رشده وبالطبع ستكون النهايه سعيده ولكن كاالعاده على لينك ان يتابع الرحيل(متى سيستقر هذا الفتى؟).....
ايجابيات اللعبه:
في الحقيقه ايجابيات هذه اللعبه تنحصر في الشكليات
فمن ناحية الرسوم: كانت واضحه وسلسه ولا تكاد مربعات الشاشه ان ترى فتظهر كالحقيقه او اقل قليلا
من ناحية التحكم: ربما قد لاحظتم ان التكحم بإيبونا فرس لينك اكثر سهوله من الجزء الاول وكذلك لينك حركاته اسرع واسهل
من ناحية الاستجابه: يبدو لينك اكثر استجابه للمؤثرات الخارجيه ويبدو ان فريق ماريو قد لاحظوا ان لينك لم يكن ذا شخصيه واضحه في الجزء الاول فتفادوا ذلك في الجزء الثاني فاصبح طبيعيا اكثر
سلبيات اللعبه:
سلبيات ماجورا ماسك تطغى على الايجابيات
اولا:نجد ان حبكه القصه يوجد بها الكثير من الثغرات مماافقدهاالمتعه اللازمه
ثانيا:مراحلها كانت جدا قصيره كان يجب ان تكون اكثر من 4 مراحل
ثالثا:الغازها في غاية الغموض والتعقيد وليس هناك مايدل على الحل
رابعا:الموسيقى كانت جدا سيئه بالعكس عن أوكرينا اف تايم
خامسا:تفتقر اللعبه الى الابتكار فنجد الشخصيات هي الشخصيات ذاتهافي الجزء الاول ولم يحاول فريق ماريو ان يجددوا اي منها
راي اخير:
زيلدا ماجورا ماسك هي لعبه فاشله بكل المقاييس ولاتقارن ابدا بزيلدا اوكرينا اف تايم التي تعتبر احد مقومات نجاح جهاز النينتندو64
خيرا:
ارجو من جميع لاعضاء ان يدلو برايهم في هذه اللعبه وما يرونه من ايجابيات وسلبيات واتمنى ان يستفيد من هذا التحليل كل من يقراه
حرر بواسطة....CARLA