مما لاشك فيه أن معظمنا يضحك ويبتسم حسب الظروف وحسب طبيعة الموقف الذي يعيش فيه،ولكن هل فكر أحدكم في أحدى المرات في قيمة هذه الإبتسامة
اوكي انا راح اتنازل وأقولكم
قيمة الإبتسامة
أنها لا تكلف شيئا" في حين انها تفيد كثيرا"
أنها تغني من يتلقاها دون ان تفقر من يعطيها :
أنها تحدث في لحظة؛ولكن أحيانا" ما يستمر ذكراها للأبد
ليس هناك غني مهما بلغ غناه يمكن ان يستمر بدونها،وليس هناك فقير مهما كان فقره إلا وغني بفوائدها
أنها تخلق السعادة في البيت...وتعزز من النوايا الحسنة في العمل
كما أنها كلمة السر بين الأصدقاء
أنها راحة للمتعب وأمل للمحبط وضوء الشمس للحزين
وأحسن عقار طبيعي للمشاكل
فإبتسامتك هي رسول النية الحسنة فهي تضفي بهجة على حياة جميع من يرونها،فإبتسامتك بالنسبة لشخص راى العشرات من الوجوه المتجهمة والعابسة-مثل الشمس التي تخترق السحاب،وخاصة حينما يكون هذا الشخص تحت ضغط من مدرائه أو عملائه أومدرسيه أو والديه؛هنا يمكن أن تساعده أبتسامتك على ان يدرك أن الحياة ليست كلها سيئة وان هناك متعة في هذه الدنيا
فإذا كان للأفعال دوى أقوى من الأقوال فإن الإبتسامة تقول
"إنني أحبك فأنت تجعلني أشعر بالسعادة.إنني سعيد برؤيتك
