• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • النتائج 1 إلى 10 من 10

    الموضوع: قصص من الواقع

    1. #1
      التسجيل
      19-06-2001
      الدولة
      الظاهر بالكرة الأرضية.
      المشاركات
      229
      المواضيع
      41
      شكر / اعجاب مشاركة

      Lightbulb قصص من الواقع

      هذه قصة من أحد الكتب يحمل نفس أسم الموضوع وأحببت أن أكتبها لما فيها من الفائدة الكبيرة.
      ونبدأ ب.... ( بشر القاتل بالقتل)


      .....كان أبو محمودرجلا متنفذا في قريته.. وكان أغناهم وأعلاهم حسبا ونسبا..في قرية كانت من جنان الله في أرضه..
      وفي بيت صغير ومنعزل.. نشأت " سعاد" في كنف والديها ... ثم ما لبثت أن أصبحت عروسا جميلة يتسابق عليها الشبان .... وفاز بها أبن عمها " سعيد" وعاشا معا عيشة هنيئة...

      وكان من عادة القرى آن ذاك أن المرأة تساعد زوجها في أعمال الزراعة واعمال البيت .... وهكذا كانت " سعاد "

      وخرجت " سعاد " ذات يوم مع قريناتها وجاراتها حاملة معها جرة كبيرة لتملأها بالماء من العين ... ولقضاء الله يراها أبو محمود فهام قلبه بها من أول نظرة وتعلقت نفسه بحبها.. فبحث عن الفتاة وعن أسمها وحكى له الواصفون الكثير من جمالها حتى أصبح يذهب إلى العين ليراها وإلى مزرعة زوجها ليراها وهي تعمل ... بل ويلحقها إلى البيت وهي لاتراه.... حتى عزم أن يتزوجها بأية طريقة....

      وانتظرها ذات مرة وهي عائدة لوحدها إلى البيت.. وتعرض لها في مكان منعزل وعرفها بنفسه... وأنه يريد أن يتزوجها وأن يسكنها في قصر كبير بدلا من الكوخ الذي تسكنه مع زوجها " سعيد" وأخذ يغريها حتى تتزوج منه وتطلق من " سعيد "!!!

      لكن " سعاد " رفضت وقالت :
      استح يأبا محمود ... فأنا في عمر بناتك ومتزوجة... ووالله لكوخ صغير مع زوجي أفضل من قصر مع غيره..

      فغضب أبا محمود من هذا الكلام وشعر أنها حطمت كبريائه .. فأخذ يهددها إن لم توافق على الزواج سوف يؤذيها هي وأهلها.. لكنها لم تتنازل عن فكرتها وهربت إلى البيت باكية .. وعزمت على أن تخبر أهلها وزوجها ... لكنها تراجعت لأن أبا محمود عنده وساطات تمكنه من قلب التهم ويلفقها على البراء منها لأن كلامه مصدق من قبل المسؤلين.. وقررت عدم الذهاب إلى العين بدعوى أن فيه مشقة وجهد كبير ... فأصبح زوجها " سعيد " يذهب بدلا منها إرضاء لها....


      البقية بعدين لأني تعبت( آآآآخخخخ يديييييي)
      لعنة الله على الذي ضد المسلمين
      خاصة أمريكا وإسرائيل
      wlwl5@hotmail.com

    2. #2
      dungeon غير متصل عضو مميز في منتدى الكمبيوتر والانترنت
      التسجيل
      07-05-2001
      الدولة
      nearby my cpu
      المشاركات
      2,738
      المواضيع
      295
      شكر / اعجاب مشاركة
      وانت كمان لازم تكتبها بالنص اختصرها ياخي فى سطرين والا ربع

      خلك سريع
      ذلك الماضي الذي كان بقلبي فرحا ً
      لم
      يعد لي في ظلام الكون الا شبحا ً
      معروف الرصافي

    3. #3
      التسجيل
      19-06-2001
      الدولة
      الظاهر بالكرة الأرضية.
      المشاركات
      229
      المواضيع
      41
      شكر / اعجاب مشاركة

      Arrow نكمل عناد لدونجوين

      بعد الذي حدث أصبح أبو محمود كالبركان الثائر ... كيف تجرؤ الفتاة " سعاد " أن ترفض الزواج به وهو الذي تتمناه كل بنات القرية... ولكنه لم ييأس وذهب ليرى "سعاد " في العين ( ليست المدينة) لكنه لم يجدها بين الفتيات.. فعرف أنها لم تعد تستقي من العين...

      وجاء فصل الحصاد وانهمكت" سعاد" وزوجها في العمل.... من جهة أخرى أفضى أبو محمود بما يكنه من محبة " سعاد" ورفضها الزواج به لـ"رئيس الخفراء) ... فابتسم الخفير وقال :
      الحل عندي فاسمع مني.
      وماكاد الخفير ينتهي حتى انفجرت ابتسامة صفراء من أبى محمود موافقا على الفكرة الخبيثة.......

      وفي ذات يوم لما حل الغروب ذهبت " سعاد" إلى البت لتعد طعام العشاء بينما بقي زوجها يكمل الحصاد حتى حل الليل وانتهى من عمله ...فذهب إلى البيت ليلقى زوجته التي تنتظره عند باب البيت

      وكان أبو محمود يترصد لـ" سعيد" وراء صخرة عاتية في الطريق بين المزرعة والبيت ... فلما رأى أبو محمود " سعيد " يمشي لوحدة.. صوب بندقيته نحوه وأطلق عليه رصاصة أستقرت في صدره.. فارق " سعيد " الحياة ووقع سابحا في بركة من الدماء.. وانسل أبو محمود عائدا إلى القرية.......

      في تلك الأثناء كانت " سعاد " تنتظر زوجها على أحر من الجمر ... وبدأ القلق يدب في قلبها..ز وبدأت الوساوس تهيم على رأسها حتى ذهبت إلى بيت أهلها وأخبرت أخوتها عن تأخر زوجها... فذهبوا يبحثون عنه... وكانت المفاجئة ... حيث وجدوا " سعيد " مقتولا وقد أصبح جثة هامدة.... وصل الخبر إلى " سعاد" .. جن جنونها .. فقدت الوعي ... أفاقت وبكت بلوعة وحرقة..

      وبدأ التحقيق في هذه القضية ولم يعرف الجاني فلم يكن هناك دليل أو أثر للجاني .. فظن الناس أن الجاني نجا من العقاب الدنيوي إلى الأبد ونسوا أن الله يمهل ولا يهمل....

      البقية بعدين( آآآآآخ يالساني)
      لعنة الله على الذي ضد المسلمين
      خاصة أمريكا وإسرائيل
      wlwl5@hotmail.com

    4. #4
      التسجيل
      30-06-2001
      الدولة
      الظهران
      المشاركات
      46
      المواضيع
      10
      شكر / اعجاب مشاركة

      Question

      قصة ذي و لا نكته

    5. #5
      التسجيل
      27-05-2001
      الدولة
      عالم بايخ و ملعون.
      المشاركات
      6,663
      المواضيع
      152
      شكر / اعجاب مشاركة
      قصص جميلة

      واللي محليها انها من الواقع
      الصف الأول ماهو بصفي و لا الصف الأخير .::. أنا من حيث أجلس يبدا الرقم

    6. #6
      التسجيل
      19-06-2001
      الدولة
      الظاهر بالكرة الأرضية.
      المشاركات
      229
      المواضيع
      41
      شكر / اعجاب مشاركة

      Lightbulb لازم نكمل القصة

      بعد مرور شهور على الحادثة وإنقضاء عدة " سعاد " بدأ الخطاب يتسابقون إليها فهي لازالت جميلة .... وأولهم أبو محمود الذي نجح وتزوج من " سعاد " ... التي ضجرت من الحياة في القصر فلاعمل هناك ولا ألفة ومحبة بينها وبين أبو محمود... ومرت الأعوام بطيئة مملة....

      وفي ذات مرة دعي أبو محمود إلى وليمة عشاء وذهب إليها ولما أنتهت وفي طريق العودة للبيت في الظلام الدامس ...سمع صوت إطلاق النار وسمع إستغاثة من شخص يتأوه ... أرتعد أبو محمود وعبأ مسدسه الذي معه وأطلق عدة طلقات في الهواء ... ثم نزل في حفرة خلف صخرة كبيرة ... وبينما هو في تلك الحال و إذا بنور يسطع على وجهه ..ز فإذا هم الشرطة وبعض القرويين .. وسلط الضوء على الحفرة فإذا بأبي محمود ومعه مسدسه وآثار دم و جثة هامدة بجواره لرجل مقتول .... وأقتيد مباشرة إلى السجن وأبو محمود يصيح أنا بريء مظلوم... ولكن كل الأدلة ضده فهو في نفس الحفرة والدم الذي على ثوبه هو نفس دم القتيل والغريب أن الرصاصات التي في جسد القتيل هي من نفس نوع الرصاص التي في مسدس أبو محمود ... وحكم عليه بالشنق ... وقبل الأعدام إختلى بزوجته "سعاد" وأعترف لها بكل شيء عن مقتل " سعيد " وفي نفس المكان في الحفرة خلف الصخرة الكبيرة ...

      وماكاد يطلع الفجر... إلا بجثة أبو محمود تتأرجح يمنة ويسرة على حبل المشنقة .....

      ومضت سنة الله الباقية: بشر القاتل بالقتل ولو بعد حين....

      إنتهت القصة........ وش رأيكم تبون أخرى!!!!!؟؟؟؟


      (آآآآآخخخخ يارجلي)
      لعنة الله على الذي ضد المسلمين
      خاصة أمريكا وإسرائيل
      wlwl5@hotmail.com

    7. #7
      التسجيل
      31-03-2001
      الدولة
      Unknown
      المشاركات
      2,171
      المواضيع
      132
      شكر / اعجاب مشاركة

      Thumbs up

      حلوووه
      Uncharted

    8. #8
      التسجيل
      27-05-2001
      الدولة
      عالم بايخ و ملعون.
      المشاركات
      6,663
      المواضيع
      152
      شكر / اعجاب مشاركة
      حلوة

      اذا عندك غيرها عطنا




      شكرا
      الصف الأول ماهو بصفي و لا الصف الأخير .::. أنا من حيث أجلس يبدا الرقم

    9. #9
      التسجيل
      06-06-2001
      المشاركات
      14
      المواضيع
      4
      شكر / اعجاب مشاركة

      ماعندك سالفه

      شو كاتب فيلم هندي ؟؟ الله يكون في عونك بسسسس هاهاهاهاها
      I Still Thinking

    10. #10
      التسجيل
      19-06-2001
      الدولة
      الظاهر بالكرة الأرضية.
      المشاركات
      229
      المواضيع
      41
      شكر / اعجاب مشاركة
      إعناد لك يالونيس أبكتب قصص أخرى ماتكون زي الفيلم الهندي لا بتكون زي المسلسل المكسيكي.

      أنشارتيد وإيفل نيفر داي شكرا لكم شكرا جزيلا
      لعنة الله على الذي ضد المسلمين
      خاصة أمريكا وإسرائيل
      wlwl5@hotmail.com

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •