هذه الحلقة الأولى من السلسة أرجو أن تجعبكم
وار جير
العالم الجديد
البداية
العام 2009م كوكب كوين في بلدة لجي كان اليوم ماطر الوقت منتصف الليل كانت البلدة هادئة فاجئ و دون سابق إنذار حدث انفجار مفاجئ في منتصف البلدة كان الانفجار عنيفا حتى اهتزت جميع أرجى البلدة أستقضى جميع السكان وبعد انتهى الانفجار هجوت بلدة وكان أحد القادة يعطي الأوامر لهم وكان مطلوب من النجود أن يضو على البلدة بكامل بدو بقتل جميع السكان لكن قام أحدهم تصدي لهم قام بقتل 5 بالبندقية ثم قال في تجهم: لا فأئده تذكر من قواي الأمن .
فجأة سمعا شخص يناديه بصوت مليء بالخبث : أنظر ماذا لدي هنا يا ريو !
كان يحمل أبن ريو كاموي ذو 13 سنة صاح ريو مستطردا : أتركه أيها الوغد !
ثم قال له القائد : سلمني جواهر الطاقة !
صائحا متسائل : ماذا ؟!!!!
ثم أجابه : نعم جواهر الطاقة ! سلمني إليها ! ألم تسمع ؟ سلمني و إلا سوف أتقتل أبنك !
كان ريو متردد ثم فكر قليلا قال له في صوت متردد: حسنا .
كان سوف يسلمه لكن فجئه قام ريو بسحب مسدسه قام بتصويب على وجه القائد ثم أطلق أصبت وجه لكن أصبت جزء من الطلقة على خد كاموي الأيسر فسببت له جرح لا يدم فنكب كاموي على وجه أتجه إليه والده و يركض إليه وعندما وصل إليه في صوت خائف قالا له متسائلا : كاموي هل أنت بخير ؟
فأجبه : نعم .
فبذا الجرح واضح جدا بعد ذلك هرب باقي الجنود من البلدة و هكذا اتجها إلى منزليهما ثم جلسا في غرفة الجلوس وقام ريو بتنظيف الجرح وضع عليه لصلقت الجروح و بعد أنتها وقال له كاموي متسللا : حسنا يا أبي هلا حدثتن عن جواهر الطاقة هذه ؟
أجابه والده في وجه متحسر : حسنا يبدو أنك سوف تعلم الآن أتبعني سوف أخبر.
ثم قام ريو و تبعه كاموي في الطريق أخد ريو يشرح له أن جواهر الطاقة هذه وقصته معاه قي جعلته قويا عندما وصلا أحد الغرف منزل قال كاموي لوالده متسائلا:حسنا حان دوري إذا لحصول على الطاقة جواهر ؟ أليس كذلك؟
أجابه :نعم . عليك جمعها ثانية !
ثم دخلا الغرفة أندهش كاموي من الأشياء وقال ريو لكاموي في حزم : المفترض أن السلم لك مفتاح الغرفة و أنت تبلغ 16 من عمرك، ولكن شاء القدر أن تستخدم هذه الغرفة الآن وسوف أكمل تدريبك بسرعة .
ثم قال كاموي : حسنا .
وفي صباح اليوم التالي وفي غرفة التدريب كان ريو يقول :بني عليك إتقان هذه الحركة التي هي من أحسن ما عندي أنظر .
قام ريو ضم يده إلى خصره ثم صرخ قائلا : كرة النار !
ثم أطلقها نحو الجدار الذي أمامه أنذهل كاموي من المنظر ثم قال في حماس : حنا دوري .
فعل ما فعله والده ولكن لم نفع ثم صرخ والد :عليك بتركيز !
ثم دب انفجار أخر هزا الهدوء صرخ ريو :العنة !لقد عاود كاموي ، أ.......
نظر ريو إلى كاموي كان يحاول مجدد ركز طاقته ثم ألنطقها نحو الجدار كانت أكبر من كرة والده ثم وضع يده ريو على رأس كاموي مهنيين له ثم قال قي فرح : أحسنت ، لكن هذا ليس وقته علي الذهاب أرك فيم بعد. ارتدا ملابس القتال ثم ذهب ثم تابع كاموي تدريب ولكن بعد دقيقة هجم أحد الجنود عليه ألتف إليه كاموي ثم سدد إليه لكمة إلى ذقنه أغمي عليه منها ثم أحس كاموي بشي من الضيق خرج من منزله ركضا فجا وجد البندقية والده على الأرض وقال في نفسه متسائلا :والدي لا يترك بندقيته هكذا ؟
ثم حملها بين يديه سمع صوت صرخ والده أتجه إلى مصدر الصوت عندما وصل إلى هناك وجد والده مقلي على الأرض والدم يسيل منه جثا إليه كاموي وهو يقول : والدي! والدي!
ولكنه لم يجب عليه ثم صرخ :لا!!!!!!!!
كان صرخته مليئة بحزن و الغضب فجا خطبه بسخرية الرجل مجهول : ها ،لقد مات هذا الغبي !
نظر إليه كاموي بحقد كان رجل ضخم الجثة مفتول العضلات ثم وضع والده على ثم وقف وصرخ : من أنت ؟!!!
أجابه في حده الرجل :هذا ليس من شنأك يا فتى !
ثم أستدر الرجل أخد يمشي ثم صرخ كاموي مجددا: توقف ، سائلتك من أنت ؟، هل تعرف أني أبن ريو ؟!!
توقف الرجل فجا : عد ما قلت؟ !
لازلت الموجه بين كاموي و الرجل المجهول في أولها في وسط البلدة الملية بدمار أنتظور الحقلة القادمة المواجه الأولى






























رد مع اقتباس
عاد كمل 



