لقد بدأ باولو مالديني نجوميتة منذ العام 1984 في الروسونيري(الميلان)وكان عمرة 16عام(صدق اولاتصدق)لاعب يبدأ مشوارة بهذا العمر واين في الدوري الاقوى والاشرس وهو الكالتشيو . وفي ذالك الوقت ظنت الجماهير والعالم اجمع ان نادي ميلان اخذوة مجاملة لوالدة شيزاري مالديني .ولكن اسد الدفاع مالديني ابدع في ذالك الموسم واسكت كل من كان يعتقد ذالك. واستمر ابداع مالديني على ذالك المنوال حتى كأس العالم 1990 ومن هنا وقف الحظ في وجة مالديني لقد استضافت ايطاليا تلك البطولة حتى وصلت الدور نصف النهائي ولكن ماردوناورفاقة تغلبوا عليهم بالترجيحية(ونعلم ان الترجيحية حظ)...وفي العام 1994وفي النهائي تحديدا توقفت امهر الاقدام التي عرفتها التاريخ وهي الاقدام البرازيلية امام اشرس الدفاعات التى يشهد لها التاريخ امام الدفاع الايطالي بقيادة باريزي ومالديني( ولكن نكرر ان الحظ لة كلمة )مع ان في تلك المباراة الكل لعب بأسلوبة البرازيل( الهجوم) وايطاليا(الدفاع) وايطاليا تفوقت في اسلوبها ولكن (الحظ)..........وفي العام 1998استضافت فرنسا كأس العالم وكعادت ايطاليا تواجة المستضيف واجهتهافي دور الثمانية واكرر السيناريو اقوى هجوم يواجة اقوى دفاع وتفوق الدفاع ولكن تعرفون ما سأقولة (الحظ يقف في وجة ايطاليا ومالديني).....وكذلك المسابقات الاوروبية وتحديدا في اوروبا 2000حيث واجهت ايطاليا المستضيف ولكن اذا كانت ايطاليا منحوسة فهولندا اكثر نحسا وصعدت ايطاليا للنهائي وقلنا عدت على خير ولكن حين تقدمت ايطاليا وحتى الدقيقة 47 من الشوط الثاني فرح مالديني لان البطولة العالمية الاولى اقتربت منة ..ومع ان ايطاليا اوقفت زحف الديوك 93 دقيقة ولكن سؤ الحظ جعل الديوك تضع (سهمين في قلب مالديني) اقصد هدفين في مرمى الازوري حرمتة من اللقب الاوروبي ........... وفي العام 2002 اراد مالديني توديع الملاعب الدولية ببطولة تزين مشوارة الدولي.. واستقبلت المستضيف كالعادة ومن (كوريا) لقد كان بلاتر وعد ابن همام اذا وصل منتخب آسيوي الى نصف النهائي يجعل لآسيا خمس مقاعد وفعلوا كل شي .. لقد اخرجوا البرتقال واسبانيا وايطاليا .. ومع ذلك الحمل كلة على مالديني بسبب غياب كنفارو ونستا واضطر ترابتوني ان يضعة قلب الدفاع وهو المركز الذي لم يتعود علية الا بعد كأس العالم..بعد اثبات جدارتة بالشامبيونز ليج واثبت انة جدير بهذا المركز وهذة نبذة من مسيرة مالديني والنحسسسسسسسسسسسسسسسس وانتضر ردودكم الجميلة
