سكريتي الفيصليه .... قصه حقيقيه....
تحدث إلي أحد الزملاء عن أحد زملاء يعمل في برج الفيصليه
يقول في ذات يوووم كان يعمل لديهم رجل سكريتي في الفيصليه
ويبلغ من العمر 42 عاماً وله زوجه وأولاد ..
خرج الرجل من البرج بعد أن استأذن من السؤول عليه على أن يرجع
مرة أخرى ولكن لم يرجع ..
الرجل صاحب الــ 42 ذهب إلى حبيبته في أحد أحياء الرياض
ولم يفكر بأولاده او زوجته أو ... ذهب لها الساعه 2 صباحاً
ودخل منزلها وذهب بهدوء بدون حس وخبر وام البنت نايمه وجميع
من في البيت نايمين ماعدا أخو البنت كان خارج المنزل
دخلا غرفة النوووم مع بعض وأغلقو الباب واخذو الغرام مع بعض
في نفس الوقت جاء اخو البنت إلى البيت ولاحظ وجود سياره الفيصليه
عند الباب وأخذ بالشك ولكن زاد شكه لما دخل من الباب الخارجي
ولما اتى يدخل الباب الداخلي وجده مغلق اتصل بالبيت إلى ان ردت
الأم قال لها : هل قفلتو الباب قالت لا لم نقفله لأجلك فأتت الام وفتحت
له الباب وذهب في البحث في الغرف فلما دخل غرفت أخته وجدها مع
الرجل على السرير ذهب مسرعاً والرجل ارتبك واستعد للهرب بينما
ولد البيت ذهب لأخذ السلاح والرجل في طريقه للهرب وصل درج البيت
فإذا بطلقه تصيب قدمه ويهرب ولكن يلحقه أخو البنت حتى وصل للسياره
واذا بطلقه ثانيه تصيب رأسه وأخذه يضرب برأسه على السياره
ومن ثم سحبه وصعد به إلى السطح ورمى به من فووووق إلى أن توفي ..
آلان البنت وأخوها في السجن مرميان ......
ماذا استفاد الرجل من مصافحت الغرام مع حبيبته وإلى متى نستمر
يالتراجع حسبنا الله ونعم الووووكيل ...
نعيب زماننا والعيب فينـــا *** ومال زماننا عيب سوانا
