في احد مدن اميركا كان احد ركبى الامواج يسمى سوليد سنيك
كان يعيش مع امه الوحيده لأن ابيه قد مات
في احد الايام اشترك في مسابقة دوليه لركوب الامواج فحصل على المركز الاول وعاد الى البيت مرفوعا الرأس ولكنه تفاجئ بتحطم في الباب عندما دخل اخذ ينده عله امه ولكنها لم ترد عليه
ووجد رسالة من احدهم يقول له ان يقابله في الحديقة القريبة
عندما ذهب هناك قال احد الرجال انه من الحكومة وانهم اختاروه خصيصا لهذه المهمة لأنه يتميز برشاقة عالية وروح رياضية مميزة
فقال سنيك : لأ افهم عما تتكلم
الرجل: لا تتظاهر بالغباء انت تعرف جيدا لم انا هنا اخيك التوام يريد عمل ضربة نووية
سنيك : هل تقصد لكويد
الرجل: نعم انه لكويد لقد سرق سلاح سرى للدولة وهو الان يطلب فدية
سنيك: وماذا تريدوننى ان افعل
الرجل: نريدك ان توقف لكويد
وبعد جدال طويل مع الرجل لم يرضى سنيك
فقال الرجل: ان امك محتجزة عندنا
سنيك: ماذا
بالموضوع
الرجل: اعرف انك مستاء....... ولكن حياة الملايين بين يديك
اعرف انه خيار صعب لذلك سوف امنحك بعض الوقت للتفكير
ولكن فكر جيدا و بالمنطق يا سنيك
واذا قبلت الفكرة توجه لوكالة المخابرات الامريكية
وبعد ثلاث ايام
توجه سنيك الى وكالة المخابرات الامريكة و رائ احدث الاجهزة في ذلك المكان
ثم...............
وجد الرجل
الرجل: ماذا يا سنيك........ ما رائيك
ترى هل سيقبل سنيك بالمهمة
هذا ما سنراه في الحلقة القادمة.........
(امزح) بس لو تفصل شوي... و لا تخلها بسرعة!
) 
(سابقا ً و حاليا ً عطلان لتفكيك المنظمة 
)
