الفريق الجزائري بجدارة واستحقاق
ألف مبروك للجزائر على أنجازها التاريخي
فبفريق لم يكون من أيام وتحت امرة مدرب محنك كرابح سعدان استطاع أسودنا أن يروضوا الفراعنة
ورغم الفارق الشاسع بين تحضيرنا وتحضير الفراعنة إلا أن ذلك لم ينل من عزيمتنا واستطعنا أن نقهر الفراعنة
ورغم أن الجزائر لعبت ب 10 لاعبين طيلة 30 دقيقة من الشوط الثاني إلا أن اللاعب الظاهرة حسين آشيو سجل أحد أجمل الأهداف في الدورة بعد انطلاقة من أمام خط ال 18 الجزائري
هذه هي الجزائر رغم كل الآلام إلا أنها تبق واقفة صامدة يحسب لها ألف حساب حتى وهي مريضة
ونقول لكم انتظرونا في تصفيات كأس العالم فسيفجها الفريق الجزائري حيث سينتقل الفريق الوطني إلى امرة أحد المدربين الكبار الذين سيعهد لهم الأمر في الأيام القادمة بحول الله .![]()
![]()
![]()