السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لاحظ الجميع الموقف المخزي والدنيء لقيادات الرافضة في الدول العربية والإسلامية حيث إنكمش الرأي العام لديهم وبدت مظاهر الفرح والسرور ولو أنهم لم يظهروها بمقتل الشيخ ياسين جعله الله في الفردوس الأعلى . ولن ينطلي علينا
ما قاله و فعله حسن نصر الله الذي بادر بضرب عدة جبال و هضاب في شعبى ((على ما اعتقد))
وأنا لا أستغرب هذه المظاهر الكامنة , ولكن لعلي تذكرت مقتل الحكيم في العراق وكيف تهافت السنة
وقيادات السنة لإستنكار وشجب هذا العمل الإجرامي إرضاء لإيران والولايات المتحدة
وإبداء حسن النوايا ومحاربة الإرهاب..
أقول لسنا بحاجة لهم ولا لمشاعرهم ولا لمواساتهم , ونسأل الله أن يلهمنا الصبر على فراق شيخنا أحمد ياسين .
إنا لله وإنا إليه راجعون .