بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
بيكام ... من منا لم يسمع بهذا الاسم ! هذا الاسم الذي بلغ من الشهرة درجة جعلته معروفاً في جميع أنحاء الكرة الأرضية ، لكن بماذا ؟ بماذا اشتهر هذا الاسم ؟
بكل بساطة وبدون أدنى تفكير ، اشتهر بأنه النجم الأول في الدعايات حيث أنه أصبح بطلها وراعيها الرسمي ، هذا اللاعب عفواً هذا المسمى باللاعب أطلقت عليه لقب ( ملك الإعلانات وبطل قصات الشعر وخبير كريمات الزينة ) أصبح متورطاً في فضيحة تاريخية ستبقى وصمة عار في تاريخ هذا المسمى بااللاعب ( هذا إن كان له تاريخ ! ) .... أترككم مع هذا الفضيحة من البداية حتى نجد آخر مستجدات هذه الحادثة:
============
ربيكا لوز تعترف: أعرف أن ما فعلته مع بيكام كان خاطئا لكن هذه هي الحقيقة
صاحبة العلاقة المزعومة مع كابتن إنجلترا تتحدث بصراحة في مقابلة مع تلفزيون سكاي
لندن: «الشرق الأوسط» ـ رويترز
* قالت السكرتيرة الشخصية السابقة لنجم كرة القدم الانجليزية ديفيد بيكام، التي تزعم انها أقامت علاقة جسدية معه، انها تعلم أن ما فعلته معه كان خاطئا، لكنها أصرت على أنها تقول الحقيقة.
ورفض بيكام المزاعم التي تقدمت بها ربيكا لوز، واتصل هو وزوجته نجمة البوب فيكتوريا بمحاميهما بعد مزاعم امرأة ثانية تدعى سارة ماربيك، وهي ابنة محام تبلغ من العمر 29 عاما والتي زعمت صحيفة بريطانية يوم الأحد الماضي بأنها كانت على علاقة هي الأخرى ببيكام.
وقال أشهر زوجين في بريطانيا انها «ادعاءات سخيفة ولا اساس لها من الصحة»، وأخذ الزوجان بيكام يظهران، منذ ان نشرت قصة العلاقة المزعومة بين كابتن فريق انجلترا لكرة القدم وسكرتيرته الشخصية السابقة في مدريد، في مناسبات علنية وهما يدا بيد او في اوضاع تعطي انطباعا انهما في حب عميق لبعضهما البعض.
* لكن ريبيكا لوز أصرت وقالت في مقابلة مع شبكة سكاي التلفزيونية كان من المتوقع ان تبث امس «انا متأكدة بنسبة مائة في المائة مما أتحدث عنه. الناس يقولون اني كاذبة ويوجهون لي السباب لكن هذه هي الحقيقة. هذا هو ما حدث ويجب ألا أشعر بالخجل منه».
ومضت لوز البالغة من العمر 26 عاما وهي ابنة دبلوماسي هولندي ووالدتها انجليزية تقول «كنت مخطئة في اقامة العلاقة وانا أعلم ذلك».. لقد حدث ما حدث ولن استمر في العيش مع الكذب بقية حياتي».
* والزوجان بيكام اللذان يحظيان بتغطية اعلامية مكثفة لا تقل عن التغطية التي كانت تحظى بها الأميرة الراحلة ديانا، هما محل حملة مكثفة من قبل الصحف الشعبية البريطانية منذ ان نشرت قصة العلاقة المزعومة بين بيكام وسكرتيرته السابقة.
* الناس يقولون اني كاذبة ويوجهون لي السباب لكن هذه هي الحقيقة. هذا ما حدث ولا أشعر بالخجل منه. كنت مخطئة في اقامة هذه العلاقة، أعلم ذلك.. لقد حدث ما حدث ولن استمر في العيش مع الكذب بقية حياتي. عدت الى البيت لاهثة الأنفاس، سعيدة جدا. سألتني امي «أين قضيت ليلتك?» وفهمت كل شيء من الابتسامة التي كانت على وجهي* قالت لي امي «كوني حذرة جدا. انك تخاطرين بوظيفتك. هناك عائلة في الموضوع ربما تتعرض للأذى. هناك اطفال ايضا».. لكنني لم استطع ان اوقف نفسي.
* وكان بيكام اصدر بيانا يوم الأحد الماضي وصف فيه الادعاءات بوجود علاقة بينه وبين لوز بانها «سخيفة». واضاف انه يعيش حياة زوجية سعيدة مع «زوجة رائعة.. ولا يمكن لأي طرف ثالث ان يفعل شيئا من شأنه تغيير هذه الحقائق».
كما اكدت فيكتوريا لوسائل الاعلام ان زواجهما سيصمد رغم كل المزاعم التي تتحدث عن وجود علاقة بين زوجها وسكرتيرته السابقة.
* وكان الزوجان قضيا قبل ايام عطلة تزحلق على الجليد مع طفليهما في احد منتجعات جبال الألب الفرنسية حيث ظهرا امام عدسات وسائل الاعلام العالمية وهما في انسجام تام وفي قمة السعادة يمرحان على الثلوج.
والتقى بيكام، 28 عاما، بفكتوريا في منتصف التسعينات عندما كانت ضمن فرقة «سبايس غيرلز» الغنائية السابقة وتزوجا في حفل اسطوري عام 1999، ولهما طفلان.
يتبع































