كل ما اتمناه هو ان يتحقق حلمى المعقول وانا فى منتصفه وإليكم امنيتى الوحيده
فى سفره من سفرياتى خارج البلد وفى سوق مشهور فى الخارج اتجول بين محلات الفديو جيم دخلت لاحد المحلات التى دائما ازورها لكى ارى ما هو جديد فى عالم الفديو جيم وكان المحل هذا من افضل المحلات ومن اكبرها وبه صاله كبيره للعب با الالعاب وتجربتها قبل الشراء فطلبت من البائع الا لعاب الجديده التى نزلت عندهم واخدت حوالى خمسه العاب لكى اجربها وعندما انا جالس امام التلفزيون واجرب سمعت اصوات اشخاص يتكلمون بصوت مرتفع ومعهم كميرات للتصوير ويوجد العديد من الصحفين الذين معهم كميرات فديو ومكرفونات للتسجيل الحى ........فجاء فى بالى انهم بصورون مشهد فى خارج المحل ولاكن بعد دقائق رايتهم يدخلون إلى المحل وينظرون على وإلى شخص كان يجرب الالعاب مثلى على السونى1 وماهى إلا ثوانى وبداء احدهم يخاطبنا اناوالذى بجوارى ويقول لنا.....لو سمحتم عجلو واخرجو من المحل لان عندهم تصوير فى المحل فقلت فى نفسى اكيد انه تصوير لفلم به احداث رومنسيه ومشاهد سوف تسجل فى وسط هذا المحل المشهور
وقلت لهم اوكى سوف اجرب بسرعه واخرج لكى اذهب لاحد المحلات الاخرى ولكسب الوقت
لاكن ما خلصت كلامى معه إلا وشخص اخر يصرخ علينا ويقول الان اخرجو وبسرعه وبدون تجريب
انا من ناحيتى قلت لهم خلاص انتهيت واريد ان اشترى الالعاب بدون تجريب
وقمت من الكرسى الذى كنت جالس به ولم اقف تماما إلا والشخص الذى بجوارى( الذى كان يجرب العابا جديده) يخرج سكينا من اسفل بنطلونه ويصرخ بقوه فى وجه الذى صرخ عليناويشتمه بكلام لم افهم معناه وحاول ضرب الذى صرخ علينا وانا فى حاله ذعر شديد وانا عندما رايت لمعه السكين وهو يخرجها ظنيت انه سكينا عاديا وانه مثل الشباب المراهقين الذين يحملونها كحركه ولاثبات عدم خوفهم من احد ولفرد العضلات وللتكابر والاستوجاه امام اصحابهم ولاكن لم يكن سكين عادى فهو مثل السيف الصغير اوما يشبه الساطور ......... والافجع من هذا الموقف انه بداء يضرب من حوله وفى ثوانى قليله كل من كان يشاهد الموقف وسمع الصراخ بدوء فى الهروب وهم يصرخون...... وخويكم اللى هو انا تركت الدسكات تسقط من يدى وما دريت عن نفسى إلا وانا اجرى إلى جهت الباب لكى اهرب من الموت.... وإذا بشخص يضربنى ببوكس قوى على وجهى حتى خلانى اشوف النجوم فى عز الظهر وصرت الف وادور حول نفسى وما فى شى فى بالى إلا الباب لانه نجاتى ومن قوه الضربه سقطت على الارض وصرت احبوعلى البلاط وابحث عن الباب الملعون الذى كنت اعرف مكانه جيدا لاكن بعد الضربه القويه وشدتها على لم اعرف طريقه وصرت مثل الدايخ اتحرك واسير على ركبى وارى نفسى امام الشاب وسيفه المجنون والاشخاص ثانيه وهم بين صراخ وتهديد وهو يحاول ضرب اى شخص بساطوره الكبير ولم اعرف ساعتها اننى انا الذى اذهب لهم ام انهم يأتون إلى المهم اننى حاولت تذكر المخرج والوصول للباب وانامتأكد اننى إن لم اسرع با الخروج سوف اجد ضربه قويه تقطع جسدى إلى نصفين ......
وبعد ان حاولت جاهداأن اتذكرطريق المخرج ووصلت اخيرا إلى الباب ولاكنى لم اشاهد الباب بل شاهدت اقدام رجال البوليس امام وجهى وما ان رفعت راسى لأراهم إلا ورفعونى من ثيابى بقوه ووضعو القيود فى يدى بعدها صرت اصرخ واصيح قائلا: لست انا لست انا حتى اننى صرت احلف بالله با العربى واكمل لهم الباقى بلقتهم.......
وافهمتهم انه يوجد شخص غيرى باالداخل لاكن كانو يتهموننى انه صديقى وقد ابلغهم بذالك الامر الشخص الذى ضربنى بوكس ( الله يكسر راسه) لانه كان يعتقد اننى معهه لانه رانى جالس بجنبه ولا يوجد احد يجرب معنا وقتها على العموم دخل البوليس إلى داخل المحل ومعهم مسدسات لكى يقبطو على الشاب المجنون الذى لن انسى مصيبته التى اوصلتنى لمثل هذا الموقف ............وقد ما انا مقهور منه وحاقد عليه قد ما انا مبسوط منه جدا تبون تعرفون ليش ؟؟ ؟؟
سوف اكمل لكم كيف ان هذا الشاب اوصلنى لحلم كنت اتمناه من زمان
وعلى سالفه دخول الشرطه لداخل المحل عندما راهم الشاب المجنون
اللى مساوى رجال بساطوره خاف هو مباشره ولم يقاوم ابدا وعلى طول رمى سكينه اقصد ساطوره على الارض وقام يبكى خوفا من الموت وما ادرى ويش سالفته با الضبط ممكن يكون مجنون با الفعل واخرجوه لخارج المحل وهو مقيد مثلى وفورا سالوه هل يعرفنى وقال لهم انه لايعرف احدا ومع اعترافه المفروض ان يفكو قيدى لاكنهم لم يصدقوه .......وسبحان الله فيه ملامح تشبهنى تقريبا ولقد همو لاخدى معهم والله اعلم بحالى
لذالك يسر لى ان يأتى المحاسب الذى يعمل با المحل وهو يعرفنى تماما وهو الذى انقدنى منهم ومن البهدله التى لاحقتنى حتى عند الخروج من المحل ولقد جاء فى اخر لحظه ليقول لهم اننى زبون عندهم واننى دائماأتى إلى هنا وقد جاء بعد ان هرب بعيدا....وهوجبان ترك المحل والزبائن وهرب لينفد بجلده >>> (اخوف واحد شفته فى حياتى وطول ماهو جالس يتكلم معاهم يناظر على الساطور )
المهم يا شباب فى القصه كلها انهم بعد ان تركونى اقصد الشرطه واخدو المجنون معهم جاء مدير المحل ومعه اشخاص باين عليهم واصلين ووجدونى فى المحل ابحث عن حديانى(النعال) (الله يكرمكم) لانها طارت وقت الهروب وما ادرى باالضبط متى لاكن عندما عرفو اننى تبهدلت من الشرطه وقد لقيت بوكس ما انساه فى حياتى من احد الذين يعملون معهم فى التصوير .
وخصوصا اننى زبون دائما اتى عندهم كل فتره واخرى لذالك حاولو مساعدتى باى شى واعتذرو لما حصل لى با المحل واعتذر الرجل الذى كان قد ضربنى وهو سبب تأخرى فى الخروج والبهدله التى وجدتها من البوليس
اعرف اننى قد طولت عليكم فى كتابه الموضوع لاكن الاهم لم يكتب بعد وهو التمنى وتحقيق احلامى
وإليكم ما اتمناه واحلم به وإنشاء الله يتحقق قريبا
عندما جلست اتكلم معهم وسالونى من اى دوله وتعرفت عليهم اكثر علمت انهم لم يأتو لتصوير فلم اومشاهد تلفزيونيه إنما جاوء لتصوير المحل وهم يمثلون لاكثر من شركه العاب عالميه وهم يدرسون ويقيمون مستوى افضل المحلات فى جميع انحاء العالم ويسالون صاحب المحل عن افضل الالعاب التى يطلبها الزبائن وماهى وجه نظر الزبون فى الشركات المبرمجه واى الاجهزه التى يقبل عليها المشترون والاسباب التى تدفعهم لشرائه دون الاخر .......الخ
لذالك تفهمت ان العلاقه بين المصورين ومحل الالعاب ليس تمثيل وتصوير إنما هو موضوع للدراسه والتعرف عن قرب
المهم عندما عرفو اننى من دوله عربيه واننى احب الالعاب واعرف كل جواب لما يسالون عنه (يعنى على قد حالى) حتى حكايه الكوبى فقد وجهو لى اكثر من عشرين سوالا عنها وما هو راى فى كيفيه حلها فى الدول العربيه ...........بصراحه انبسطو منى كثيرا لانهم وجدونى اتكلم بصراحه تامه ولم اخفى شيا ابدا
لذالك استطافونى رسميا فى مكاتبهم وقد اتفقنا على اشياء سوف نعملها سويا وانا اتمنى ان انجز ما طلبوه منى لكى احقق ما يدور فى راسى ويبقى حلمى مدفون فى قلبى لساعه الصفر المنتظره
ارجو ان يوفقنى الله لذالك
وارجو منكم يا اخونى ان تدعو لى با التوفيق
معليش طولت عليكم لاكن ويس اسوى انتم تكتبون احلام وانا اكتب اأأألام وحقائق.
وامنياتى لكم بتحقيق احلامكم حتى ولو كانت خياليه
وثانيه اقولها لكم (وسع صدرك)