تقرير مطول عن لعبة ShellShock: Nam '67
بسم الله الرحمن الرحيم
===============
تعريف للعبة
*********
إسم اللعبة : ShellShock: Nam '67
نوع اللعبة : Action/3rd person shooter
الشركة المطورة : Gurrilla
الشركة الناشرة : EIDOS Interactive
تاريخ الصدور : 29/6/2004
الجهاز : PS2 + XBOX + PC
===============
محتوى التقرير :
في بداية لعبة شيل شوك , ستختار اللعب بواحد من ثلاثة جنود و الذين وصلوا للتو الى فيتنام في عام 1967 , عندما ما زالت الحرب محتدمة. فوراً ستدفع إلى القتال مع المقاومة الفيتنامية بجانب فرقة من الجنود الأمريكان و المتحكمين إصطناعياً عن طريق الكمبيوتر , أغلبهم من الذين رأو العديد من إثارة و رعب الحرب و هم متواجدون ليشاركوك بنصائحهم و حكمتهم في الحرب (و أيضاً مساعدتك اثناء المعركة).
بين المهمات , ستعود إلى المخيم القاعدة و الذي بإمكانك فيه أن تتحدث مع أصدقائك الجنود عن تطورات الحرب , و تمتع بقليل من المعلومات عن مهمتك اللاحقة , و تتبع تطور شخصيتك من عسكري مبتديء مكانه الخط الخلفي للفرقة إلى جندي صلب و قائد و الذي رأى الكثير من رعب الحرب.
لحظة دخولك للمهمة , طريقة اللعب في شيل شوك يجب أن تكون معروفة لأي شخص لعب الكثير من ألعاب التصويب من منظور الشخص الثالث. كجميع ألعاب العسكرية التاريخية , لن تقدر على حمل كل شيء في قائمة الأدوات -- تستطيع شخصيتك أن تحمل فقط سلاحاً ثقيلاً واحداً , سلاح صغير أو سلاحين صغيرين , و عدد من القنابل اليدوية.
كل الأسلحة في اللعبة مصممة بشكل واقعي كما كانت في تلك الفترة , كبندقية الإم 14 (و التي تتحول إلى بندقية قنص عندما تزوده بالمنظار) و قنابل الشظايا اليدوية. لن تستعمل الأسلحة الأمريكية فقط , مع ذلك , يمكنك إلتقاط أسلحة العدو , كـ , الاي كي-47 , و لكن بعد ان تقتلهم و تقضي عليهم. منذ إمكانيتك لحمل سلاح ثقيل واحد في قائمة الأدوات , ستظطر إلى إتخاذ خيارات إستراتيجية عن إذا أردت أو لم ترد ترك سلاحك الحالي خلفك و تفضيل سلاح جديد.
في الجانب الميكانيكي , اللعبة تعمل كأغلب ألعاب التصويب من منظور الشخص الثالث الأخرى. يمكنك الزحف خلف الأغطية (لكي لا تعرض رأسك للإنفجار , بالطبع) أو تأخذ وضع الإنبطاح لتحمي نفسك بشكل كبير و زيادة دقة تصويبك. الرقود على الأرض سيعيق من سرعة تحركاتك , مع ذلك , يجب أن تتأكد من أنك في وضعية دفاعية قبل أن تنبطح.
كاميرا اللعبة متمركزة خلف الجندي الخاص بك كخيار أول , و لكن يمكنك أن تغير تمركز الكاميرا بشكل قريب جداً و الذي يجعل زاوية الكاميرا قريبةً من كتف الجندي. هذا يعطيك منظراً قريباً للأهداف البعيدة و بالتحديد لقتل الأعداء الذين يستخدمون الإختباء. لقذف القنابل اليدوية , اللعبة تعطيك قوساً سهل الإستخدام و الذي يريك بالتقريب اين ستهبط قنبلتك اليدوية و الذي يعتمد اساساً على مسار رميتك الحالي. أخيراً , ستتمكن من الجري و تغيير موقعك إذا إحتجت أن تتمركز في مكان أكثر أمنا من موقعك السابق -- بالرغم من ذلك فإن الجري بشكل مستقيم نحو موقع العدو لا يحبذ إستخدامه.
مما رأيناه لهذه اللحظة , رسومات لعبة شيل شوك تعمل بشكل جيد من ناحية المعارك المثيرة في الغابات لحرب فيتنام. تصميم المرحلة يحتاج نموذجياً إلى أن تستمر في طريق معين , لكي لا تنفصل عن فرقتك العسكرية و سهولة التجول خلال الشجيرات في محاولة لإحاطة العدو , لكن الممرات التي ستسلكها مليئة بالنباتات الكثيفة , كالأعشاب الطويلة و الأشجار المتدلية القصيرة , و العديد من الأغطية التي توفر لك الحماية عندما يشتد إطلاق النار. مشابهة للعبة التصويب من منظور الشخص الأول من غوريلا القادمة للبلاي ستيشن 2 , كيل زون , شيل شوك تستخدم طابع الأفلام الحربية و التي تعطي بعداً خاصاً لما رأيته من ملفات قديمة أو فلم وثائقي عن الحرب نفسها.
الصوت في شيل شوك يضمن تتمة لطيفة لمؤثرات اللعبة , و التي تضمنت صوت إطلاق ناري واقعي و محيطي و التفجيرات و التي بالفعل تزيد من إثارة التجربة القتالية أثناء قتال حامٍ و دامٍ. زملاءك الجنود في الفرقة سيصرخون عليك أثناء المعركة ليعطوك تعليمات او تعليقات عند قرب حدوث هجوم من الأعداء , و قوات المقاومة الفيتنامية سيتكلمون مع بعضهم و سيخططون لإرداءك قتيلاً ("سترجع إلى وطنك في كيس , جي!").
===============
لمشاهدة صور جديدة من اللعبة --- إضغط هنا
لمشاهدة عروض من داخل اللعبة --- إضغط هنا
===============
ملاحظة في صفحة العروض ستجدون العروض من داخل اللعب في نهاية الصفحة و هي ثلاثة عروض جديدة و خطيرة @@
===============
إنشالله يحوز الموضوع على رضاكم....تحياتي Cube_Lover^^
؟
..
